اجتماع حول أولويات مشاريع القطاع الصحي.. توجيهات حكومية جديدة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن اجتماع حول أولويات مشاريع القطاع الصحي توجيهات حكومية جديدة، ترأس رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، اليوم الاثنين، اجتماعاً خُصص لمتابعة أولويات مشاريع القطاع الصحي وسير الأعمال التنفيذية، والمشاريع .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اجتماع حول أولويات مشاريع القطاع الصحي.
ترأس رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، اليوم الاثنين، اجتماعاً خُصص لمتابعة أولويات مشاريع القطاع الصحي وسير الأعمال التنفيذية، والمشاريع المتلكئة التي تشهد استكمال تنفيذها.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اجتماع حول أولويات مشاريع القطاع الصحي.. توجيهات حكومية جديدة وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السفير الأمريكي لدى إسرائيل: تسليم المساعدات إلى غزة سيبدأ قريبًا عبر آلية جديدة
أعلن السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، أن الولايات المتحدة أطلقت آلية جديدة لإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، ومن المقرر أن تبدأ عمليات التسليم قريبًا. اعلان
وأوضح أن النظام الجديد يضم جمعيات خيرية ومنظمات غير ربحية وعددًا من الحكومات، وسيحل محل المبادرة السابقة التي كانت تقودها الأمم المتحدة.
وفي تصريحات للصحافيين، شدد هاكابي على أن هذه الآلية لن تسمح لإسرائيل وحماس بالمشاركة في توزيع المساعدات داخل غزة، مشيرًا إلى أن "إسرائيل ستتولى توفير الأمن هناك".
أوقفت إسرائيل إدخال المساعدات إلى غزة بشكل كامل منذ استئناف الحرب في آذار/ مارس، مشترطة وجود نظام رقابة يضمن لها السيطرة على عملية التوزيع.
ووسط المزاعم الإسرائيلية التي تفيد بأن المساعدات تُنهب ويتم تحويلها إلى مقاتلي حماس، وهي ادعاءات نفتها الأمم المتحدة وعمال الإغاثة، أبقت تل أبيب على حصارها المشدد الذي يمنع إدخال المواد الغذائية والوقود والأدوية إلى غزة، متذرعة بـ"مخاوف أمنية" لم تقدّم عليها أدلة.
وتواجه غزة اليوم أزمة إنسانية غير مسبوقة، حيث تقول الأمم المتحدة إن أكثر من 90% من سكان القطاع، البالغ عددهم نحو 2.3 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء على قيد الحياة.
وقد خرجت معظم المخابز عن الخدمة، وتوقفت شبكات المياه، وانقطعت إمدادات الوقود، فيما تشهد الأسواق ارتفاعًا جنونيًا في الأسعار، ويفتقر غالبية السكان إلى الحد الأدنى من احتياجاتهم الأساسية.
Relatedمصادر لرويترز: واشنطن وتل أبيب تبحثان إدارة أمريكية مؤقتة لقطاع غزة بعد الحربرغم التصعيد في غزة.. وزراء 6 دول أوروبية يؤكدون دعمهم الثابت لحل الدولتين شرطة نيويورك تعتقل العشرات في حرم جامعة كولومبيا إثر اعتصام مؤيد لغزةأُجبرت عشرات المطابخ المجتمعية في غزة، يوم الخميس، على إغلاق أبوابها بعد نفاد الإمدادات الغذائية نتيجة استمرار الحصار، ما يُنذر بانخفاض عدد الوجبات المجانية اليومية بمعدل يتراوح بين 400 ألف و500 ألف وجبة، وفق تقديرات منظمات الإغاثة.
وفي موازاة ذلك، ترتفع مؤشرات حالات سوء التغذية الحاد بين الأطفال إلى مستويات وصفتها المنظمات الإنسانية بـ"الكارثية"، في ظل نظام صحي شبه منهار.
استخدام الجوع كسلاحتواجه إسرائيل اتهامات باستخدام الجوع كسلاح ضد المدنيين وممارسته بشكل منهجي، وهو ما اعتبرته منظمة العفو الدولية شكلًا من أشكال العقاب الجماعي و"جريمة حرب".
وتتسق هذه الاتهامات مع تصريحات صدرت عن مسؤولين إسرائيليين. فقد دعا وزير التراث، عميحاي إلياهو، إلى "قصف مخازن الغذاء في غزة" بحجة أنها تابعة لحماس، وأضاف: "يجب أن يجوع سكان القطاع، والهجرة هي خيارهم الوحيد للنجاة".
من جهته، صرّح وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير بأن "تفاقم معاناة المدنيين في غزة يزيد الضغط على حماس"، مؤكدًا أن "مواقفه لا تتعارض مع الأخلاق اليهودية لأنه لا يجب إطعام من يحاربون إسرائيل"، على حد قوله.
وفي ظلّ المعاناة التي يتعرض لها الفلسطينيون في غزة منذ أكثر من 19 شهرًا، تتجه الأنظار إلى مدى فعالية الآلية الجديدة التي أعلنت عنها الولايات المتحدة في كسر الحصار المفروض على القطاع.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة