ما مرض ابن الفنانة نور قدري؟.. يخضع إلى جلسات بخار في المنزل
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
وعكة صحية تعرّض لها ابن الفنانة نور قدري، استلزمت نقله إلى المستشفى ليخضع إلى جلسات العلاج بالبخار، إذ نشرت «قدري» صورة لنجلها عبر خاصية «استوري» على «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: «الحمد لله»، وطلبت من متابعيها الدعاء لنجلها بالشفاء العاجل حتى يسترد عافيته سريعًا.
ما مرض ابن نور قدري؟في تصريحات صحيفة، كشفت نور قدري معاناة ابنها من حساسية على الصدر، مما أثر على وظائف الرئة، ويخضع حاليًا لعمل جلسات بالبخار في المنزل، إذ تتحسن حالته الصحية تدريجيًا، ومن المقرر أن يُجري فحوصات طبية جديدة يوم السبت المقبل، لمعرفة آخر التطورات.
وخلال الساعات الماضية، نشرت نور قدري دعاءً لنجلها بعد تعرضه لوعكة صحية تقول: «بسم الله على نفسي وأهلي ومالي، بسم الله الذي لا يضر مع اسمه أذى، بسم الله الكافي، بسم الله الشافي، بسم الله المعافي، بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم، حصنت نفسي وأهلي ومالي بالله الحي القيوم الذي لا يموت».
وابن نور قدري يُدعى حمزة محمد نور، وكان سبب غيابها عن الفن لمدة 10 سنوات، بعدما أنجبته عام 2011، ويتمتع بشخصية ذكية، وقدرة هائلة على التعامل مع التكنولوجيا وتطبيقات الموبايل المختلفة.
وبحسب تصريحات سابقة على الراديو 9090، تقول نور: «حياتي كلها اتعمل لها توقف مؤقت بعد ولادة حمزة، وخدت الخطوة دي، عشان لو فضلت مستمرة في الشغل وكملت الوقت هيجري، والأهم والأساس إني أعمل بيت وأسرة».
وبدأت نور قدري بالعودة إلى الوسط الفني بعد أن وصل «حمزة» إلى عمر عامين، من خلال حضور ورش تمثيل، إذ كانت تصطحبه معها إلى الورش والبروفات، ودائمًا ما تحرص على تصوير بعض الفيديوهات مع زوجها محمد نور و«حمزة» على تيك توك، وتجمعها بأسرتها الكثير من المواقف الطريفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نور قدري بسم الله نور قدری
إقرأ أيضاً:
رسميًا .. حمزة المثلوثي يعلن رحيله عن الزمالك | تفاصيل
أعلن التونسي حمزة المثلوثي لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، رحيله عن صفوف النادي بصورة رسمية، بعد أن رفض مسئولو النادي فكرة التجديد معه بصورة نهائية.
ونشر حمزة المثلوثي في بيان رسمي عبر صفحته الرسمية: إلى شعب الزمالك العظيم، أكتب كلماتي وأنا أحمل مزيجًا من الحزن والامتنان، بنهاية تجربتيمع نادي الزمالك، النادي الذي كان بيتي، ومصدر فخري وسعادتي على مدار خمس سنوات من العطاء والتحدي.
وتابع: لم تكن الرحلة سهلة، لكنها كانت عظيمة. خمس سنوات ارتديت فيها قميص الزمالك بكل شرف، قاتلت من أجل هذا الكيان، وكنت جزءًا من لحظات لا تُنسى، رفعنا خلالها الكؤوس، واحتفلنا مع جماهير عظيمة لا تعرف إلا العشق والانتماء.
وواصل: الإصابة الأخيرة كانت ضربة موجعة، ليست فقط لجسدي، بل لروحي أيضًا، ولكن هذه هي كرة القدم، وهذه هي الحياة.كنت أتمنى أن أواصل الدفاع عن هذا الشعار، لكن لكل قصة نهاية، حتى وإن لم تكن كما تمنينا.
واختتم: أشكر إدارة النادي والجهاز الفني والطبي وجميع العمال وكل من آمن بي ووقف بجانبي، وأشكر زملائي الذين كانوا سندًا حقيقيًا داخل وخارج الملعب. والأهم من ذلك، أشكر جمهور الزمالك العظيم... أنتم الروح والدافع، ولن أنسى أبدًا هتافاتكم، دعمكم، ووجودكم في كل لحظة، سأغادر اليوم وأنا فخور بكل لحظة قضيتها هنا، وبكل بطولة حققناها معًا، إلى لقاء قريب إن شاء الله،أخوكم حمزة المثلوثي.