بعد تصدره التريند.. أول تعليق لـ عصام صاصا بعد أزمته الأخيرة
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
تصدر اسم مطرب المهرجانات الشعبية عصام صاصا تريند محرك البحث جوجل، وذلك بسبب ورود ورود تقرير مصلحة الطب الشرعي، بشأن إيجابية تعاطي عصام صاصا للمواد المخدرة وقت قيادته لسيارته، اثناء حادث دهس المجني عليه وقتله عن طريق الخطأ.
يقدم لكم الفجر الفني أول تعليق من عصام صاصا بعد أزمته الأخيرة
علق مطرب المهرجانات الشعبية عصام صاصا، على أزمته الأخيرة، وذلك بعد الإفراج عنه، من خلال منشور شاركه عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب صاصا في منشوره:" كل اللي بيحبوني واللي مبيحبونيش واللي شمتانين فيا يركزوا في الكلام ده، طبعًا الحمدلله على كل حال وكل اللي يجيبه ربنا خير".
وتابع:" بس ليه الناس شايفاني وحش ؟ ربنا اللي يعلم انا الموضوع ده مأثر فيا قد ايه ويارب ما حد يتحط في ربع الموقف اللي انا فيه،ربنا يرحم الراجل اللي انا شايل ذنبوا وشكله مبيفارقش عيني من ساعة اللي حصل ويصبر أهله".
وأضاف: "بس في حاجات محدش يعرفها لازم أطلع اوضحها بس أنا مش قادر أحكي حاجه دلوقتي من التعب اللي أنا فيه".
تقرير الطب الشرعي الخاص بعصام صاصا
كشف تقرير الطب الشرعي الخاص بمطرب المهرجانات عصام صاصا ثبوت تعاطيه المواد المخدرة، حيث تسلمت جهات التحقيق المختصة تقرير تحليل المخدرات الخاص بالمطرب عصام صاصا بعد أخذ عينة من دمائه لتحليلها.
وثبت بتقرير الطب الشرعي الخاص بالمطرب عصام صاصا، ظهور آثار لمخدر الحشيش وكذا الترامادول، وأيضا مشتقات الميثامفيتامين وعليه قررت النيابة ضبطه وإحضاره في قضية دهس شاب اعلى الطريق الدائري، بعد ثبوت القيادة تحت تأثير المخدر.
وكان قد غادر مطرب المهرجانات عصام صاصا قسم شرطة الطالبية، عقب انتهائه من إجراءات إخلاء سبيله وسداد 30 ألف جنيه الكفالة المالية التي قدرتها النيابة العامة، يوم الإثنين الماضي، وذلك عقب وصوله من مصلحة الطب الشرعى، لإجراء تحليل المخدرات وبيان تعاطيه مواد مخدرة أو مسكرة وقت وقوع الحادث، الذي تسبب في قتل أربعينى عن طريق الخطأ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الطب الشرعی عصام صاصا
إقرأ أيضاً:
حلقوا شعره ورسموا على وجهه.. اعتداء على مطرب شعبي في سوريا ووزارة الداخلية تُعلّق
بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، سُجّلت 27 جريمة قتل خلال يوليو الماضي في مناطق متفرقة من البلاد، أودت بحياة 30 شخصًا بينهم نساء وأطفال. اعلان
نفت وزارة الداخلية السورية "بشكل قاطع"، الجمعة، أي تورط لعناصر الأمن العام في حادثة الاعتداء التي تعرض لها المطرب الشعبي عمر خيري خلال تأديته فقرة غنائية في مدينة الباب بريف حلب، مؤكدة أن "الحادثة لا تمت بأي صلة إلى أي جهة أمنية رسمية".
وأكد المتحدث باسم الوزارة، نور الدين البابا، في بيانٍ صحفي، أن "ما يتم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي حول مشاركة عناصر تابعة للأمن العام في الاعتداء على المطرب عمر خيري عارٍ تمامًا من الصحة، وننفيه بشكل مطلق". وأضاف: "لا علاقة لأي جهة أمنية بالحادث، ونُشدد على أن المؤسسة الأمنية تعمل وفق القوانين والأنظمة، وتحاسب أي مخالف داخل صفوفها".
وأشار البابا إلى أن ما جرى يندرج ضمن "حملات منظمة من التضليل والتشويه تستهدف المصداقية المؤسسية للجهاز الأمني"، مؤكدًا أن "الوزارة لن تتهاون مع أي تجاوز من قبل عناصرها، لكنها في المقابل لن تسمح بتلفيقات تُستخدم لضرب الثقة بين المواطن والدولة".
الواقعة التي أثارت موجة استنكار واسعة، وقعت أثناء حفل زفاف في مدينة الباب، حيث توقف الحفل فجأة، واقتحمت مجموعة مسلحة المكان، واعتدت على المطرب عمر خيري بالضرب، قبل أن تُجبره على حلق شعره وتُرسم على وجهه علامات، وفق مقاطع مصوّرة انتشرت على نطاق واسع عبر "فيسبوك" وتطبيقات المراسلة.
وأظهرت المقاطع لحظات توتر شديدة، وردود فعل صادمة من الحضور، ما أثار استغرابًا واسعًا حول السياق الذي يسمح بمثل هذه التصرفات.
وأشار نشطاء إلى أن الحادث قد يكون ناتجًا عن مواقف خيري الداعمة للرئيس المخلوع بشار الأسد، فيما أشار آخرون إلى أن المجموعة المسلحة رفضت الغناء باعتباره "مُخالفًا لمعتقداتهم الدينية"، في تطور يعكس التناقضات العميقة في المشهد الأمني والاجتماعي في مناطق الشمال السوري.
ولم تُحدد وزارة الداخلية في بيانها مصير المطرب الشعبي عمر خيري، ولم كشفت عن أي تفاصيل حول وضعه الصحي أو القانوني.
وتأتي الحادثة في سياق تصاعد ملحوظ في حالات الانفلات الأمني، وانتشار الجرائم المسلحة، وغياب الرقابة الفعّالة، وفق ما توثقه منظمات حقوقية. وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، سُجّلت 27 جريمة قتل خلال يوليو الماضي في مناطق متفرقة من البلاد، أودت بحياة 30 شخصًا بينهم نساء وأطفال.
Related الاتحاد الأوروبي يدعو لمحاسبة مرتكبي الانتهاكات جنوب سوريا وانتقال سلمي للسلطة"يد على الزناد وأخرى على الكاميرا".. تحقيق يكشف أسلوب تنفيذ "الإعدامات" في جنوب سوريارغم إعلان وقف إطلاق النار.. تسجيل عدد من الخروقات في السويداء جنوب سورياولم تكن هذه الحادثة الأولى من نوعها، إذ شهدت مناطق متعددة في سوريا سلسلة مداهمات واعتداءات على مقاهٍ ونوادٍ ليلية، واعتقالات تعسفية، وفق تقارير صحفية.
في المقابل، تسعى وزارة الداخلية إلى "تعزيز ثقة المواطن بالمؤسسة الأمنية". وفي يونيو الماضي، أُفتتحت أول دائرة متخصصة لاستقبال شكاوى المواطنين حول تجاوزات عناصر الشرطة، في حي المرجة بدمشق، بهدف "تعزيز الشفافية والمساءلة".
وأكدت الوزارة أن "الدائرة تعمل على التحقيق في جميع البلاغات"، وأن أربع دوائر مشابهة ستفتتح تباعًا في محافظات حلب، اللاذقية، حمص، ودير الزور، مشددة على "التزامها الكامل بسيادة القانون، ومحاسبة المخالفين وفق الأطر القانونية النافذة".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة