تفاصيل التطوع في مركز القبة السماوية بمكتبة الإسكندرية.. الموعد والشروط
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أعلن مركز القبة السماوية العلمي بمكتبة الإسكندرية عن فتح باب التطوع لمشاركة فريق عمل المركز في تنفيذ الأنشطة والفعاليات في مجال تبسيط العلوم التي يقدمها المركز لطلاب المدارس من سن 4 إلى 18 سنة، التي تٌقام في جميع مواسم السنة، كما يحصل المتطوعون على شهادة معتمدة من إدارة مكتبة الإسكندرية في نهاية كل عام بعدد ساعات تطوعه.
تقدم «الوطن»، خلال السطور التالية تفاصيل التطوع في مركز القبة السماوية بمكتبة الإسكندرية، بحسب الإعلان الرسمي من حيث الشروط ورابط التقديم وآخر موعد لعملية التقديم.
مهارات التطوع في مركز القبة السماوية بمكتبة الإسكندريةيُمكن التطوع لمن لديهم أي من المهارات أو الخبرات التالية:
- يدرس في أي من المجالات العلمية مثل «العلوم، الهندسة، الطب، الصيدلة، طب الأسنان، الزراعة، الفلك، الروبوت، الإلكترونيات، فنون جميلة أقسام الجرافيك والديكور، التربية قسم العلوم وغيرهم من الكليات العملية».
- لديه خبرة في تنظيم الفعاليات
- لديه خبرة في التعامل مع الجمهور
- لديه القدرة على التعامل مع الطلاب في المراحل العمرية المختلفة
- يجيد التصوير الفوتوغرافي والفيديو وعمل الفيديو الوثائقي والأفلام القصيرة
- يُجيد استخدام برامج التصميم والتعديل مثل Photoshop و Illustrator
- يُجيد استخدام برامج Microsoft Office
- يُجيد استخدام لغات البرمجة المختلفة
- يُجيد صناعة وصياغة المحتوي والتواصل على شبكات التواصل الاجتماعي
- لديه موهبة الرسم والتلوين وتصميم الديكور
شروط التطوع- أن يكون سن المتقدم للتطوع لا يقل عن 16عاما، ولا يزيد عن 25 عاما.
- لديه القدرة على تحمل المسؤولية ومراعاة الدقة والالتزام بالمواعيد، ويجيد التعامل مع الجمهور، ولديه قدر من اللباقة والهدوء والصبر.
- اتباع واحترام القواعد والقوانين التي تضعها إدارة المكتبة.
رابط وموعد التقديموعلى كل من يمتلك أي من المهارات السابقة ولديك الرغبة في التطوع، برجاء تسجيل البيانات من هنا، في موعد أقصاه الثلاثاء 14 مايو 2024، علمًا بأنه سيتم إخطار من هم ينطبق عليهم الشروط لإجراء المقابلة الشخصية عن طريق الاتصال تليفونيا أو إرسال رسالة نصية أو بالبريد الإلكتروني، فيما يمكن ملء هذه الاستمارة لمرة واحدة فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مكتبة الإسكندرية القبة السماوية العمل في مكتبة الإسكندرية مرکز القبة السماویة بمکتبة الإسکندریة
إقرأ أيضاً:
القصير: حزب الجبهة الوطنية سيكون صوت العقل والحكمة تحت القبة
أكد، السيد القصيرالأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، أن حداثة تأسيس الحزب لا ينبغي أن تكون معيارًا للحكم عليه، موضحًا أن الحزب، رغم كونه حديث النشأة، يضم في هيئته التأسيسية 64 عضوًا من أصحاب الخبرات المتراكمة في مجالات متعددة، من بينهم وزراء سابقون، ورئيس سابق للبرلمان، وقيادات تنفيذية وتشريعية ذات تاريخ طويل في العمل العام.
وأضاف القصير، خلال حواره مع الإعلامي محمد شردي في برنامج “الحياة اليوم” على شاشة قناة الحياة، أن ما يميز حزب الجبهة الوطنية هو تكوينه النوعي وتعدد خبراته، التي اجتمعت لتقديم رؤية جديدة ومتكاملة للحياة السياسية، مشددًا على ضرورة أن يُقيَّم الحزب من خلال مضمونه ومخرجاته، لا من خلال عمره الزمني فقط.
وأشار إلى أن الحزب حرص منذ انطلاقه على عقد لقاءات موسعة وتحضيرية مع مختلف فئات المجتمع، بهدف أن تنبع برامجه من احتياجات المواطنين، وأن تعبّر عن مشكلاتهم وتطلعاتهم، لافتًا إلى أن الحزب استفاد من مخرجات الحوار الوطني ودمجها في مبادئه وأولوياته السياسية.
وأوضح القصير أن الحزب يتبنى نهجًا واضحًا يهدف إلى الإسهام في بناء حياة سياسية مستقرة، تقوم على تقديم حلول واقعية وتشريعات جادة تمس حياة المواطنين وتسعى إلى بناء مستقبل أفضل. وأكد أن حزب الجبهة الوطنية سيقدم نموذجًا محترمًا تحت قبة البرلمان، مشددًا على أن مشاركته البرلمانية تستهدف التأثير الإيجابي، وليس المغالبة.
وتابع: “قررنا منذ البداية أن نتحرك تدريجيًا ونشارك بعدد مدروس من المقاعد، لأن هدفنا هو تقديم نماذج ناجحة تُكسبنا ثقة الشارع، وتبرهن على قدرتنا على التعبير عن المواطن، وتقديم حلول عملية للقضايا الشائكة”، لافتًا إلى حرص الحزب على التنسيق مع الأحزاب والقوى السياسية المختلفة للوصول إلى أرضيات مشتركة.
وأشار الأمين العام إلى أن مشاركة الحزب ضمن القائمة الوطنية من أجل مصر، التي تضم 12 حزبًا بالإضافة إلى تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، تأتي من منطلق تغليب المصلحة الوطنية على الاعتبارات الحزبية الضيقة، مؤكدًا أن الحزب سيطرح من خلال تلك القائمة وجوهًا برلمانية تمثل الشارع المصري وتعبر عنه بجدية.
وأكد القصير أن الحزب لن يترك نوابه بمفردهم بعد الفوز، بل سيدعمهم من خلال 43 أمانة مركزية تضم كفاءات متنوعة وخبرات تراكمية، ستسهم في تمكين النائب من أداء دوره التشريعي والرقابي بكفاءة، مضيفًا: “سنعمل تحت قبة البرلمان كصوت للعقل والحكمة، وسنكون قريبين من الناس، وملتزمين بالتعبير عن تطلعاتهم”.