حزب الله يستهدف جيش الاحتلال في غرفة تجسسية قرابة موقع «الجرادح»
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الاثنين، استهداف عددًا من جنود الاحتلال الإسرائيلي في غرفة مجهزة بالمعدات التجسسية قرب موقع «الجرداح»، مؤكدين وقوع قتلى وجرحى، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
أفاد حزب الله في بيان، أن المقاومة نفذت هجوم جوى على خيم لجنود الاحتلال الإسرائيلي في موقع «المستحدث» لكتيبة المدفعية الاحتياطية 403 التابعة للفرقة 91 جنوب «بيت هلل»، محققين إصابات مباشرة.
وتابع البيان، أن المقاومة رصدت تحركات جنود الاحتلال في ثكنة «يفتاح»، وأثناء خروج دبابة إسرائيلية من طراز «ميركافا» من مخبئها، هاجمها حزب الله بصاروخ موجه لإصابة الهدف المراد تدميره.
ومن جانبه، كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن إصابة 19 جندي منهم ثلاثة بجراح خطيرة في المعارك الدائرة بقطاع غزة وعلى الحدود اللبنانية خلال الـ24 ساعة الماضية.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ219 ردا على عملية طوفان الأقصى، مما أسفر العدوان الإسرائيلي عن وقوع أكثر من 35 ألف شهيد وآلاف المصابين والمفقودين.
اقرأ أيضاً«إف 16» فشلت في اعتراضها.. حزب الله يهاجم قاعدة بيت هلل بمسيرة
بالأسلحة الصاروخية.. حزب الله يستهدف مواقع الاحتلال
سلسلة غارات إسرائيلية على جنوبي لبنان.. وحزب الله يرد بالصواريخ (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الشعب الفلسطيني الرئاسة الفلسطينية غزة حزب الله حركة حماس اخبار فلسطين مدينة غزة عاصمة فلسطين تل ابيب اخبار لبنان عدوان إسرائيلي فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة قصف اسرائيل طوفان الاقصى غزة الآن احداث فلسطين حزب الله اللبناني حزب الله في لبنان صواريخ حزب الله المقاومة اللبنانية أخبار إسرائيل اليوم مستشفيات غزة أخبار لبنان حزب الله لبنان حزب الله بلبنان أخبار إسرائيل لبنان حزب الله مقاومة في لبنان مقاومة لبنان غزة الأن أخر أخبار لبنان اخر اخبار لبنان صواريخ المقاومة اللبنانية الاحتلال الإسرائیلی حزب الله
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس تحذّر من مخطط اقتلاع ممنهج يستهدف 33 تجمعاً بدوياً شرق المحافظة
حذّرت محافظة القدس من تصعيدٍ خطير تنفّذه قوات الاحتلال والمستوطنون ضد 33 تجمعاً بدوياً في محيط المحافظة، مؤكدة أن ما يحدث يشكّل حملة اقتلاع تدريجية تهدد الوجود الفلسطيني في المنطقة الشرقية ضمن مخطط استعماري واسع.
وأوضحت المحافظة في بيان اليوم الخميس أن هذه السياسات تُلحق آثاراً اجتماعية واقتصادية جسيمة بالعائلات البدوية، وتضعها أمام خطر التهجير القسري في انتهاك واضح للقانون الدولي الإنساني.
وأضافت أن التجمعات الممتدة بين مخماس شمالاً وواد النار جنوباً تتعرض لانتهاكات متصاعدة تشمل حرمان السكان من البنية التحتية والخدمات، والاستيلاء على الأراضي والممتلكات، إضافة إلى اعتداءات يومية من قبل المستوطنين مثل مهاجمة الأهالي، وقطع المياه، وسرقة المواشي، وإتلاف محاصيل القمح والشعير.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
بري: لا أحد يستطيع تهديد اللبنانيين مسؤول إسرائيلي: لا مستقبل لحماس في غزة والمنطقة ستكون منزوعة السلاحكما أشارت إلى أن 21 بؤرة رعوية استيطانية تُستخدم لخنق هذه التجمعات ومحاصرتها، بينما تعاني مناطق مثل واد سنيسل والواد الأعوج من أزمة مياه خانقة تجبر السكان على شراء المياه بأسعار مضاعفة، في خطوة تهدف إلى إنهاكهم اقتصادياً ودفعهم للرحيل.
وقال نبيه بري، رئيس مجلس النواب اللبناني، إنه لا أحد يستطيع تهديد اللبنانيين.
وقالت رئاسة الوزراء الإسرائيلية إن الاتصالات مع سوريا لم تصل إلى مستوى التفاهمات.
ويأتي ذلك تزامناً مع الاعتداءات الإسرائيلية المُتكررة على سوريا.
وذكرت مصادر إعلام سورية أن مواطنين اثنين تعرضا للغصابة جراء إطلاق الاحتلال النار على المدنيين في ريف القنيطرة.
وقال جيش الاحتلال إن قواته أطلقت النار في القنيطرة لفرض الأمن.
وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا" إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تُنفذ توغلاً باتجاه بلدتي جبا وخان أرنبة في ريف القنيطرة.
ويأتي ذلك استمراراً للعدوان الإسرائيلي على سوريا المُتواصل منذ فترة ليست بالقصيرة.
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مقابلة مع موقع بوليتيكو، إن عدداً من الدول الأوروبية "لن تكون قابلة للاستمرار" ما لم تُجرِ تغييرات جذرية في سياسات الحدود الخاصة بها، مشدداً على أن ملف الهجرة سيبقى من القضايا المحورية في علاقات واشنطن مع الأوروبيين.
وأكد ترامب أن دعم الخفض الفوري لأسعار الفائدة سيكون معياراً أساسياً في اختياره المرشح لرئاسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي، في إشارة واضحة إلى اتجاهه نحو الضغط لتعديل السياسات النقدية الأميركية.
وفي ملف الأمن، كشف ترامب أنه قد يوسّع نطاق العمليات العسكرية لمكافحة المخدرات في أميركا اللاتينية، لتشمل دولاً مثل المكسيك وكولومبيا، بهدف مواجهة شبكات التهريب وتعزيز التعاون الأمني الإقليمي.