صحيفة اليوم:
2025-08-01@17:24:02 GMT

الماريجوانا.. كيف تؤثر على صحة الجسم والعقل؟

تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT

الماريجوانا.. كيف تؤثر على صحة الجسم والعقل؟

في حادثة جديدة أثارت الجدل كثيرا على وسائل التواصل الاجتماعي، تصدر مسمى الماريجوانا، الترند اليوم، بعد ضبط مواطن من الأسرة الحاكمة في الكويت كان يزرع الماريجوانا في منزله.
ومن المعروف أن مخدر الماريجوانا، لديه تأثيرات كثيرة على صحة الإنسان، باعتباره مخدر يحتوي على مركبات كيميائية تؤثر على الجسم والعقل.

تأثيرات مخدر الماريجواناليس هذا فحسب بل يسبب مخدر الماريجوانا، الإدمان، فضلا عن العديد من التأثيرات السلبية على الصحة البدنية والعقلية.
أخبار متعلقة بدء التقديم على برنامج "فني نظارات".. اعرف الشروط والتقديمدراسة تؤكد أن استخدام الإنترنت يرفع مقدار الشعور بالرضاويمكن أن يؤثر مخدر الماريجوانا على دماغ الإنسان من خلال المادة الكيميائية دلتا -9-تتراهيدروكانابينول، إذ يعمل على تحفيز الجزء من الدماغ المسؤول عن المتعة، ومن ثم إفراز مادة الدوبامين، التي تمنح الشعور بالاسترخاء والنشوة.
العثور على 270 شتلة من الماريجوانا.. ضبط مواطن من الأسرة الحاكمة لزراعته الماريجوانا بمنزله في الكويت#اليوم @Moi_kuw
للتفاصيل | https://t.co/tQw6vJA2X9 pic.twitter.com/GQj86m57nt— صحيفة اليوم (@alyaum) May 13, 2024
لا يتوقف الأمر عند ذلك، بل يؤثر تدخين الماريجوانا، على الرئتين بالتهابهما، فضلا عن حالات السعال الشديدة وعليه إحداث مشاكل كبيرة في التنفس.
الصحة العقلية أيضا في مرمى نيران الماريجوانا التي تستهدفها بقوة، من خلال جعل الشخص المتعاطي لها مستشعرا للقلق، والخوف، بل الذعر.تأثيرات الماريجوانا على الإنسانكذلك تشمل تأثيرات الماريجوانا على الإنسان، إصابته بالاكتئاب وانفصاله عن الواقع، مع اضطراب التفكير، وتأثيرها على الحواس، وإدراك الشخص المتعاطي.
وبالنسبة لتأثير الماريجوانا على القلب، فإن هذا المخدر يمكن أن يتسبب في حدوث نوبة قلبية أو سكتة دماغية، فضلا عن مخاطرها تجاه الأطفال بالنسبة للنساء الحوامل.مخاطر الماريجواناوبعيدا عن مخاطر الماريجوانا على صحة الإنسان، لم يكن المخدر بعيدا عن الحيوانات كذلك، إذ كان له قصة غريبة مع قط في روسيا كان ينقل المخدر إلى السجناء.
وحدثت الواقعة قبل العام الماضي، وتنبه إلى القط موظفو هيئة السجون الفيدرالية في مقاطعة «إيفانوفسكايا» الروسية، ومن ثم قبضوا عليه.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن اليوم الدمام الماريجوانا مخدرات مخدر الماریجوانا الماریجوانا على

إقرأ أيضاً:

صحيفة روسية: طموحات تركيا الصاروخية تؤثر على مصالح موسكو

نشرت صحيفة "فزغلياد" الروسية تقريرا سلطت فيه الضوء على بروز تركيا كفاعل عسكري صاعد، يحقق تقدما لافتا في مجال الصناعات الصاروخية، بما في ذلك الأنظمة الباليستية والصواريخ الجوالة وأسلحة الجو جو بعيدة المدى.

وبحسب التقرير، فإن تركيا قد تكون دخلت فعليا مجال الأسلحة الفرط صوتية، وذلك عقب عرض نموذج جديد من صواريخها في إسطنبول. ورغم أن الصاروخ الجديد، المعروف باسم "تايفون"، لا يندرج تقنيا تحت فئة الأسلحة الفرط صوتية، إلا أنه يتمتع بخصائص إستراتيجية تجعله عاملا لا يمكن تجاهله من قبل أي طرف يُصنَّف كخصم محتمل، بما في ذلك روسيا.

وقد شهد معرض الصناعات الدفاعية الدولي 2025 في إسطنبول عرضا من شركة "روكتسان" التركية، تمثل في الكشف عن النسخة الرابعة من الصاروخ الباليستي قصير المدى "تايفون"، ما أثار اهتماما واسعا في الأوساط العسكرية والإعلامية.

وتفاوتت المعلومات حول خصائص الصاروخ، إذ أشارت تقارير إلى أن وزنه يتراوح بين 6.5 و7 أطنان، ويبلغ طوله نحو 10 أمتار وقطره 938 ملم. وقد دفعت هذه المؤشرات وسائل إعلام إلى اعتبار أن تركيا دخلت بالفعل عصر الأسلحة الفرط صوتية.

وفيما يخص هذا الجدل، تشير الصحيفة إلى أن أي صاروخ باليستي يحقق في مرحلته النهائية سرعات تقترب من الفئة الفرط صوتية بحكم القوانين الفيزيائية. وقد يكون الأتراك زودوا الصاروخ بقدرة محدودة على المناورة في المرحلة الأخيرة من الطيران، لكن هذه الميزة لا تُعد حاسمة.

ويبلغ مدى صاروخ "تايفون" نحو 800 كيلومتر، ما يتيح له، في حال إطلاقه من السواحل التركية على البحر الأسود، استهداف مناطق مثل دونيتسك وجنوب فولغوغراد وكالميكيا، وصولا إلى مناطق قريبة من بحر قزوين.

وكان أول اختبار للصاروخ قد أُجري في أيار 2023، وتم تسليمه إلى القوات المسلحة التركية بمدى معلن بلغ 561 كيلومترا. وأكد الرئيس رجب طيب أردوغان آنذاك أن هذا المدى غير كاف، متعهدا برفعه إلى 1000 كيلومتر. وقد تم رفع المدى إلى 800 كيلومتر بعد عامين، في خطوة تشير إلى التقدم، لكنها قد لا تمثل الحد النهائي للتطوير.



وبفضل وصول تركيا إلى التكنولوجيا الإلكترونية الغربية، يُتوقع أن تكون دقة صاروخ "تايفون" عالية.
تركيا تُعد من الدول الرائدة في تصنيع الصواريخ. ففي 1997 اعتمدت القوات التركية منظومة "كاسيرغا تي 300" بمدى 120 كيلومترا، وفي العام التالي تسلمت أول صاروخ باليستي "يلديريم"، بوزن نحو 2100 كيلوغرام ومدى 150 كيلومترا ورأس حربي يبلغ 480 كيلوغراما. وقد تم تطوير هذه الأنظمة بالتعاون مع الصين، على أساس نماذج صينية معدلة.

فيما بعد، ظهرت منظومة "بورا" الباليستية بمدى يصل إلى 280 كيلومترا ودقة محسّنة. أما اليوم، فقد كشفت تركيا عن "تايفون"، في تأكيد على سعيها نحو امتلاك قدرات صاروخية أطول مدى وأكثر تطورا.

وترى الصحيفة أن عضوية تركيا في حلف شمال الأطلسي تجعل من غير المرجح أن تسقط البحرية الأمريكية هذه الصواريخ، في حين لا تمتلك الدفاعات الجوية الحديثة سوى إسرائيل.

ومن المتوقع أن تكون دقة الصواريخ التركية أعلى من نظيرتها الإيرانية، وهو ما يمنح تركيا قدرة أكبر على إلحاق أضرار في نزاع محتمل، تفوق ما يمكن أن تسببه إيران لإسرائيل. إذ تقع إسرائيل كلها ضمن نطاق الصواريخ التركية، ما يفتح بابا لاحتمالات المواجهة المباشرة، خصوصا في ظل التوتر المستمر في الأراضي السورية.

كما عرضت تركيا صاروخ "غوكبورا" من فئة "جو جو"، الذي يجسد مستوى التقدم التقني، ويُتوقع أن يكون السلاح الرئيسي في مقاتلتها من الجيل الخامس. وكان هذا الصاروخ قد تفوق على سابقه "غوخان" من حيث الدقة، كما أنه مخصص للحمل الداخلي بعكس "غوخان".

وتشير الصحيفة إلى أن روسيا لا تملك حاليا سوى وسيلتين للتعامل مع هذه الصواريخ، وهما مقاتلات "ميغ 31" و"سو 35"، وكلتاهما مزودة بصواريخ "آر 37".

وتبرز تركيا أيضا عبر صاروخ "إر 300"، وهو نموذج جديد من الصواريخ الهوائية الباليستية، يُطلق من الطائرات، وتتشابه خصائصه مع الصاروخ الروسي "كينجال"، ما يعكس مستوى التقدم التركي.

وإضافة إلى ما سبق، تمتلك تركيا صواريخ "أتماجا" المضادة للسفن، والتي تضاهي نظيرتها الأمريكية "بوينغ هاربون" من حيث المدى والدقة. وتسعى أنقرة إلى التوسع نحو فئة الصواريخ متوسطة المدى، ضمن برامج بحث وتطوير شاملة.

وقد سبق أن استخدمت تركيا صواريخ "بورا" في عمليات قتالية حقيقية، وأظهرت نتائج متوافقة مع المعايير المُعلنة، مما عزز الثقة في الصناعة الصاروخية التركية.

وتتدفق هذه الأنظمة حاليا نحو أذربيجان، وتشمل راجمات وصواريخ جوالة تُطلق من الطائرات. ومن الأراضي الأذربيجانية، تستطيع تركيا ضرب أهداف في العمق الروسي بسهولة أكبر مقارنة بإطلاقها من الأراضي التركية.

في المقابل، لا تملك روسيا حاليا سوى الصواريخ الجوالة بعيدة المدى لضرب العمق التركي، وهي مضطرة للتحليق فوق البحر الأسود، ما يجعل اعتراضها أسهل بواسطة الدفاعات الجوية أو المقاتلات.

وأشارت الصحيفة بأن هذه المعطيات تفرض على روسيا إعادة النظر في أولوياتها التسليحية. فإلى جانب تطوير أنظمة باهظة مثل "أوريشنيك" الفرط صوتي، تحتاج موسكو إلى تصميم صاروخ باليستي منخفض الكلفة وعالي الكفاءة، قادر على استهداف كامل الأراضي التركية، إضافة إلى ضرورة تسليح مقاتلاتها بصواريخ "جو–جو" حديثة لضمان التفوق في أي مواجهة محتملة.

مقالات مشابهة

  • الزراعة النيابية:السوداني غير مكترث بالجفاف الذي يحصل في العراق
  • الحداد يوضح الأطعمة الهامة بعد سن الـ 40.. فيديو
  • أمراض القلب تؤثر على النشاط قبل 12 عاماً من الإصابة
  • صحيفة روسية: طموحات تركيا الصاروخية تؤثر على مصالح موسكو
  • اليمن يُحيي اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر
  • وزارة الأوقاف في اليوم العالمي للصداقة: نُكرم الإنسان ونكافح الاتجار بالبشر
  • البانيز: عقوبات واشنطن لها تأثيرات خطيرة على حياتي وعملي
  • هدا الطائف.. التاريخ العريق والتجارب الترفيهية الحديثة
  • هدا الطائف.. تاريخ عريق وتجارب ترفيهية حديثة
  • خالد أبو بكر: لن تؤثر حملات التشويه الخارجية في وعي المصريين ..فيديو