الجمهور اتهمه بالمرض.. ليوناردو دي كابريو يتعرض لهجوم قاسٍ بسبب تعليق!
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تعرض النجم ليوناردو ديكابريو للكثير من الإنتقادات والتعليقات القاسية بسبب ما قاله في إحدى المرات عن العمر والسيدات وأعادت استخدامه الفنانة سابرينا كاربنتر خلال احتفالها بعيد ميلادها الـ25.
وفي التفاصيل، ظهرت الفنانة الشابة بفستان اسود أنيق وهي تقف امام قالب من الحلوى وأمامها قالب حلوى مزيّن بصورة النجم العالمي ومرفق فوق الصورة عبارة “لا تبلغي من العمر 25 عاما، فأنت جذابة للغاية”، وهو ما اعاد الحديث عن إصابته بمرض نفسي وبأنه غير متوازن.
أثار المنشور المتداول ضجة كبيرة في وسائل الإعلام العالمية، واعيد الحديث عن العقدة التي يعيشها ليوناردو والحالة النفسية الغريبة التي يعيشها وتجعله لا يواعد النساء اللواتي يتخطين سن الـ25.
تفاعل الجمهور بشكل واسع مع هذا الأخبار واعتبر البعض أنه مرض نفسي او شخص نرجسي، حيث اكدت الكثير من التقارير الفنية ان نجم هوليوود ينفصل عن صديقاته بعد تخطيهن هذا السن، فقد واعد ديكابريو عدد من الفنانات مثل بليك لايفلي وبريدجيت هول وكريستين زانج ونعومي كامبل وغيرهن، وكان جميعهن تحت سن الـ25 في ذلك الوقت، وهو إلى الآن يطبق هذه النظية، حيث شوهد قبل أشهر مع عارضة الأزياء جيجي حديد وسرعان ما إنفصلا.
في المقابل دافع عنه الكثير من المتابعين واكدوا ان ما يقال عن ليوناردوا غير صحيح ، وعللوا ذلك بأن النجم حالياً يتواعد مع الشابة تيانا تايلور التي تبلغ من العمر 33 عاماً، والتي تصف علاقتها به بأنها “الأفضل”.
وكان مصدر مقرب من النجم العالمي قد كشف لصحيفة The New York Post ان فكرة ليوناردو قائمة على رفض الزواج، إذ أنه “عندما تصل المرأة لسن الـ25، يبدأن في السعي وراء المزيد من الاستقرار ويرغبن في الزواج، وهذا ما يرفضه ليوناردو، لأنه لا يريد أن يحيط نفسه بنساء يضغطن عليه من أجل الزواج”.
main 2024-05-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بسبب الوضع الكارثي في غزة.. المفوضية الأوروبية تقترح تعليق تمويل الشركات الإسرائيلية الناشئة
قدّمت المفوضية الأوروبية توصية بتعليق تمويل شركات إسرائيلية ناشئة ضمن برنامج "هورايزن" احتجاجًا على الوضع الإنساني في قطاع غزة، مما أثار رفضًا حادًا من إسرائيل التي اعتبرت القرار غير مبرر. اعلان
اقترحت المفوضية الأوروبية يوم الاثنين 28 تموز/يوليو تعليق تمويل شركات إسرائيلية ناشئة في إطار مبادرة "هورايزن" للبحث العلمي، وذلك بسبب الأوضاع الإنسانية الكارثية في قطاع غزة. وتأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد المخاوف من تفشي مجاعة في القطاع الذي دمرته الحرب، وسط دعوات من عدة دول أعضاء في الاتحاد الأوروبي لاتخاذ إجراءات ملموسة ضد إسرائيل.
وأوضحت المفوضية في بيان أن "رغم إعلان إسرائيل هدنة إنسانية يومية واحترامها بعض التزاماتها، فإن الوضع في غزة لا يزال خطيرًا". وأضاف البيان أن التعليق المقترح هو إجراء محدد الهدف ويمكن الرجوع عنه في المستقبل. من المقرر أن تناقش الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي هذا الاقتراح يوم الثلاثاء، حيث يحتاج إلى موافقة أغلبية الدول لكي يدخل حيز التنفيذ.
يواجه الاتحاد الأوروبي صعوبة في اتخاذ قرارات موحدة بشأن النزاع في غزة بسبب الانقسام الحاد بين دول تدعم إسرائيل وأخرى تميل إلى دعم الفلسطينيين. وفي هذا السياق، عرضت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، مجموعة من الخيارات لمعاقبة إسرائيل بعد تقرير للمفوضية الأوروبية خلص إلى أن إسرائيل انتهكت المادة الثانية من اتفاق التعاون المبرم مع الاتحاد والمتعلقة بحقوق الإنسان.
Related لمواجهة الرسوم الجمركية الأميركية.. المفوضية الأوروبية تجهز قائمة تعريفات بقيمة 72 مليار يورودموع لا تجفّ في غزة: وداع مؤلم لضحايا الغارات الإسرائيلية الأخيرةبين التجويع والإنكار: إسرائيل تصعّد تهديداتها وتنفي حدوث مجاعة في غزةوعلى صعيد آخر، أعلن الاتحاد الأوروبي أنه أبرم اتفاقًا مع إسرائيل يسمح بدخول مزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة، مشيرًا إلى أن إسرائيل اتخذت خطوات لتنفيذ بعض التعهدات، إلا أن المزيد من الجهود لا يزال مطلوبًا.
ويُعد التعليق الجزئي لمشاركة إسرائيل في مبادرة "هورايزن" من الإجراءات المحدودة التي يمكن للاتحاد الأوروبي اتخاذها، لكنه يُعد رسالة تحذيرية لإسرائيل بأن التكتل مستعد لاتخاذ إجراءات أكثر صرامة إذا لم يتحسن الوضع في غزة. ويشمل المقترح وقف تمويل الشركات الإسرائيلية الناشئة العاملة في مجالات مثل تكنولوجيا الطائرات المسيّرة، والأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي.
وتحتل إسرائيل، إلى جانب فرنسا وألمانيا، المراتب الأولى في قائمة الدول التي تتمتع بأكبر عدد من الشركات الناشئة المتنافسة على التمويل في عام 2024.
إسرائيل: لن نرصخ لأي ضغوطفي المقابل، رفضت وزارة الخارجية الإسرائيلية توصية مفوضية الاتحاد الأوروبي باستبعاد إسرائيل من أحد مكونات برنامج "هورايزن"، ووصفتها بأنها "خاطئة ومؤسفة وغير مبررة".
وجاء في بيان الوزارة: "في وقت تخوض فيه إسرائيل حربًا ضد إرهاب حركة حماس الجهادي، فإن أي قرار من هذا النوع لا يخدم سوى تعزيز حماس، وبالتالي يُضعف فرص التوصل إلى وقف إطلاق النار وإطار لإطلاق سراح الرهائن".
وأكدت الوزارة أنها ستعمل على منع اعتماد هذه التوصية من قبل مجلس الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، معربة عن أملها في أن "يكون هذا هو المآل الفعلي". وشددت على أن إسرائيل "لن ترضخ لأي ضغوط تمس بمصالحها الوطنية".
من جهة أخرى، يرزح قطاع غزة، تحت حصار تفرضه إسرائيل منذ اندلاع الحرب إثر الهجوم غير المسبوق الذي شنته حركة حماس على الأراضي الإسرائيلية في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.
وأعلنت إسرائيل الأحد 27 تموز/يوليو استئناف إسقاط المساعدات من الجو، فيما فرضت "تعليقًا تكتيكيًا" يوميًا محدودًا على عملياتها العسكرية لأغراض إنسانية في بعض مناطق القطاع. يوم الاثنين، دخلت شاحنات محملة بمواد غذائية إلى غزة، لكن وكالات الإغاثة حذرت من أن كميات أكبر من المساعدات ضرورية لمنع حدوث مجاعة.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة