طرق طبيعية فعالة للتخلص من الصلع نهائيا.. انسوا العمليات الجراحية
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
الصورة من (verywellhealth)
الكثيرون يعانون من الناس من تساقط الشعر والصلع، مما يُسبب لهم الإحراج وفقدان الثقة بالنفس. ولكن، قبل اللجوء إلى العلاجات الطبية المُكلفة أو العمليات الجراحية،
بالإمكان تجربة بعض الطرق الطبيعية التي قد تُساعد في تحفيز نمو الشعر وتقليل تساقطه. إليك بعض من أشهر هذه الطرق:
اقرأ أيضاً تفاصيل جديدة حول رفع سعر الخبز في مدينة عدن 14 مايو، 2024 طرق طبيعية سحرية لتبييض الأسنان دون زيارة طبيب.. ستلمع خلال دقائق 14 مايو، 2024
زيت جوز الهند:
ثمة اعتقاد أن زيت جوز الهند يُرطب فروة الرأس ويُغذي بصيلات الشعر، مما يُساعد على تحفيز نموها.
طريقة الاستخدام: سخّن كمية قليلة من زيت جوز الهند ودلّك فروة رأسك بها لمدة 10 دقائق. اتركه على شعرك لمدة ساعة على الأقل قبل غسله.
عصير البصل:
كما يُعدّ عصير البصل غنيًا بالكبريت، الذي يُعتقد أنه يُعزز نمو الشعر ويُقلل من تساقطه.
طريقة الاستخدام: استخرج عصير البصل الطازج وطبّقه على فروة رأسك. اتركه لمدة 30 دقيقة قبل غسله.
جل الصبار:
كذلك، يُعرف جل الصبار بخصائصه المُهدئة والمُضادة للالتهابات، مما قد يُساعد على تحسين صحة فروة الرأس وتعزيز نمو الشعر.
طريقة الاستخدام: استخرج جل الصبار الطازج وطبّقه على فروة رأسك. اتركه لمدة 30 دقيقة قبل غسله.
الشاي الأخضر:هناك اعتقاد أن الشاي الأخضر غني بمضادات الأكسدة التي تُحارب الجذور الحرة وتُحسّن صحة فروة الرأس.
طريقة الاستخدام: اشرب كوبًا من الشاي الأخضر يوميًا أو استخدمه كغسول للفم.
نظام غذائي صحي:
اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات يُساعد على ضمان حصول الجسم على العناصر الغذائية الضرورية لصحة الشعر.
نصائح مهمة:
قد تختلف فعالية هذه الطرق الطبيعية من شخص لآخر.
من المهم استشارة الطبيب أو أخصائي الجلدية قبل استخدام أي من هذه العلاجات، خاصةً إذا كنت تعاني من أي حالات جلدية أو حساسية.
لا يوجد علاج طبيعي مُثبت علميًا للتخلص من الصلع بشكل نهائي.
تهدف هذه الطرق إلى تحفيز نمو الشعر وتقليل تساقطه، ولكن النتائج قد تختلف.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: طریقة الاستخدام نمو الشعر
إقرأ أيضاً:
دعوة إسرائيلية للتخلص من المسؤولية عن غزة.. ونقلها إلى مصر
ما زالت تبعات هجوم السابع من أكتوبر يثير لدى الاسرائيليين العديد من الاستخلاصات والدروس، وسط انتقادات متزايدة موجهة للحكومة والجيش، اللذين بدلاً من استخلاص النتائج، تعودان إلى نفس السياسة التي خلقت "الكارثة" تحت أسماء جديدة ومبتكرة.
آيال عوفر الخبير في قطاع غزة واقتصاد حماس، أشار إلى أن "إن الصدمة الوطنية التي أحدثها يوم السابع من أكتوبر تأتي في المرتبة الثانية لدى اليهود، في العصر الحديث، بعد المحرقة، ومن الطبيعي أن يكون الشعار الذي يوجه العديد من الإسرائيليين في تعاملهم مع الوضع في غزة أنه "لن يتكرر هذا أبدا"، أي منع حماس من تكرار الهجوم".
وأضاف في مقال نشرته القناة 12، وترجمته "عربي21" أنه "بدل أن تفكر إسرائيل فيما هو صحيح تجاه غزة، فقد عادت لسياسة السلام الاقتصادي" معها، وعلى مدى خمسة عشر عاما، وتحت قيادة منسق أعمال الحكومة في المناطق، عملت المؤسسة الأمنية على ترسيخ مفهوم خلق التمييز بين حماس والسكان"، لتبرير إدخال مساعدات اقتصادية واسعة النطاق للقطاع عبر معبر كرم أبو سالم".
وزعم أن "الواقع يؤكد أن حماس بنت نفسها من خلال هذه المساعدات، اقتصاديا وعسكريا، والآن، وباستخدام نفس الشعار بالضبط، يتم تكرار نفس السياسة الخاطئة، ومرة أخرى حماس هي المستفيدة، لكن الفرق الوحيد أن كلمة الفصل تم استبدالها، وأصبح اسمها الآن فصل السكان عن حماس، في مراكز توزيع المساعدات كما هو مفترض، وقد بدأ هذا الخطأ بعد شهرين من بدء الحرب، وبدلاً من الانخراط في القتال المباشر، بدأت المؤسسة الأمنية بتنظيم ما أطلق عليه "اليوم التالي في غزة".
وأشار إلى أن "الحكومة والجيش فعلا ذلك تحت أسماء مختلفة، مثل الحكومة البديلة، الحكم الذاتي الجزر الإنسانية، التي أصبحت مع مرور الوقت معسكرات تغذية لشركة غزة الإنسانية الأمريكية، فيما ينظر العالم إليها كمعسكرات اعتقال يطلق الجيش فيها النار على المدنيين الأبرياء الذين يأتون لتلقي الطعام في محيطها، والنتيجة أن أي تدخل إسرائيلي في إطعام ومساعدة سكان غزة يُنظر إليه في العالم باعتباره مجرد اعتراف بالذنب في ارتكاب الإبادة الجماعية، ومحاولة لإخفاء الحقيقة".
وأكد أن "كل طبيب بريطاني يستدعيه الجيش إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم يعود لبلاده ومعه فيلم وثائقي عن الفظائع التي ترتكب في مستشفيات غزة، أو يشهد أمام لجنة برلمانية، أو يجري الصحفي بيرس مورغان مقابلة معه، فيصرخ "لماذا لا تسمح إسرائيل للصحفيين بدخول غزة، ماذا تُخفي، انظروا ماذا صوّر الطبيب في مستشفى خان يونس".
وذكر أنه "من منظور المصلحة الإسرائيلية، فإن الأمر أكثر أهمية بكثير من انهيار نظام حماس هو الحفاظ على القدرة على العمل عسكريا في غزة من خلال قطع المسؤولية المدنية الاقتصادية عن سكانها، عبر إغلاق جميع المعابر منها، وإغلاق معسكرات التغذية".
وختم بالقول إنه "إذا كانت الأمم المتحدة تريد إطعام سكان غزة، فلتفعل ذلك عبر مصر، كي يتم التخلص من الاتهامات الموجهة للاحتلال بفرض الحصار والسجن عليها، وضرورة أن يكون مرور سكان غزة من وإلى مصر، وحصر المسؤولية فيها وحدها".