السبت.. المتاحف وإدارة الفن ندوة ثقافية بمعهد الموسيقى العربية
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد ضمن نشاطها الثقافى والفكرى وبالتعاون مع قطاع الفنون التشكيلية ندوة بعنوان “المتاحف .. وإدارة الفن .. تاريخ وإبداع وحياة”، وتستضيف الكاتب والناقد الدكتور محمد بغدادى ، الفنانة التشكيلية الدكتورة سلوى حمدى رئيس الإدارة المركزية للمتاحف والمعارض بقطاع الفنون التشكيلية ، الصحفى والناقد التشكيلى الفنان محمد كمال المشرف على مشروع "بستان الإبداع" وذلك في السابعة مساء السبت 18 مايو على مسرح معهد الموسيقى العربية .
جدير بالذكر أن اليوم العالمى للمتاحف حدثاً عالمياً يقام يوم 18 من مايو كل عام بالتنسيق مع المجلس الدولى للمتاحف (ICOM)، بدأ الاحتفال به عام 1977 بعد إقراره فى اجتماع المجلس الدولي للمتاحف بموسكو ، ويهدف إلى زيادة الوعي العام بدور المتاحف الرائد في تنمية المجتمع كما يلقى الضوء على موضوع محدد يتغير كل عام ليعكس قضية ذات صلة تواجه المتاحف على المستوى الدولي الى جانب تشجيع الحوار بين المتخصصين فى المجال لخلق فرص تبادل ثقافى وتنمية التفاهم والتعاون والسلام بين الشعوب .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإدارة المركزية الأوبرا المصرية الدكتورة لمياء زايد الفنانة التشكيلية دار الأوبرا المصري قطاع الفنون التشكيلية مسرح معهد الموسيقي العربية
إقرأ أيضاً:
ترشيد استهلاك الكهرباء ودعم الاستدامة البيئية.. ندوة توعوية لطلاب الفنون الجميلة
نظّمت كلية الفنون الجميلة بجامعة الأقصر بالتنسيق مع المكتب الأخضر ندوة توعوية حول ترشيد استهلاك الكهرباء ودوره في دعم الاستدامة البيئية.
يأتى ذلك تحت رعاية الدكتورة صابرين جابر عبد الجليل رئيس الجامعة، وإشراف الدكتور أحمد محي عميد كلية الفنون الجميلة، والدكتور محمود علام وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
جاءت الندوة في إطار خطة الأنشطة الطلابية الخضراء، واستمرارًا لجهود الجامعة في تعزيز الوعي البيئي لدى الطلاب والمجتمع.
حاضر في الندوة كلٌ من الدكتور أحمد محيي، والدكتور محمود علام، حيث تناولا أهمية ترشيد الطاقة في ظل الارتفاع المتزايد للطلب على الكهرباء، وتأثير الاستخدام غير الرشيد على الشبكة القومية، وتكلفة التوليد، والانبعاثات الكربونية.
واستعرضت الندوة أبرز الحقائق العلمية حول استهلاك الكهرباء في المنازل، خاصة أن أجهزة التكييف والسخانات تستحوذ على جزء كبير من الحمل الكهربائي، مع الإشارة إلى ممارسات خاطئة تزيد من الهدر مثل: تشغيل الأجهزة في وضع الاستعداد أو ضبط المكيف على درجات منخفضة للغاية. كما أكدت الندوة دور السلوك الفردي في الحد من الاستهلاك، من خلال إطفاء الإضاءة غير الضرورية، استخدام الأجهزة الموفّرة للطاقة، وضبط درجات التكييف، إلى جانب إبراز دور المؤسسات الحكومية في تطبيق أنظمة التحكم الذكي واستخدام الطاقة الشمسية في الإضاءة الخارجية.
وتناول المحاضرون كذلك مفهوم أوقات الذروة وتأثيرها المباشر على استقرار الشبكة، مشددين على أهمية خفض الاستهلاك خلال هذه الفترات لتقليل الأحمال وتحسين كفاءة التشغيل.
وفي ختام الندوة، تم التأكيد على أن الترشيد لا يعني التخلي عن الراحة، بل استخدام الطاقة بذكاء ومسؤولية، وأن كل خطوة توفير تسهم في خفض الانبعاثات، دعم الاقتصاد الوطني، وحماية الموارد للأجيال القادمة.