مكالمة حاسمة.. سمية الخشاب تكشف سر رفض ريم البارودى الظهور مع رامز جلال
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
كشفت الفنانة سمية الخشاب عن تفاصيل مكالمتها مع ريم البارودي قبل ظهورها المحتمل مع رامز جلال في برنامج “رامز جاب من الأخر” الذي عرض في رمضان الماضي.
وصرحت سمية الخشاب لصدى البلد قائلة: “اتصلت بي ريم البارودي بعد أن علمت بالتفاصيل الخاصة ببرنامج ‘رامز جاب من الأخر’، وقالت لي إن إدارة البرنامج ترغب في ظهورنا معًا في الحلقة، قبل أن تحل محلها آيتن عامر.
وأضافت سمية الخشاب: “رفضت ريم البارودي المشاركة في البرنامج لأنها كانت تعرف تمامًا ما يقوم به رامز جلال، الذي كان يهدف إلى التسلية على حسابنا، وكان يسخر من موضوع زواج أحمد سعد وغيرها، وعلى الرغم من ذلك حاولت إقناعها بالمشاركة معي لتقديم حلقة مميزة، وظننت أن البرنامج سيكون مجرد حوار ولن يتجاوز حدود الاحترام، ولكنها رفضت تمامًا، وأنا الآن أرى أنها كانت محقة تمامًا في قرارها.”
وقدّمت سمية الخشاب مسلسل “100 راجل” في رمضان، وهو يتناول قصة امرأة تواجه العديد من التحديات خلال حياتها وتسعى لتخطيها في إطار من الإثارة والتشويق.
صدى البلد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: سمیة الخشاب
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف: كيف أوقفت مكالمة هاتفية حرب 1972 بين شطري اليمن؟
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل حرب عام 1972 التي اندلعت بين جنوب وشمال اليمن حين كان رئيسًا للوزراء ووزيرًا للدفاع، قائلًا إن الجامعة العربية تدخلت عبر أمينها العام آنذاك محمود رياض، الذي أرسل وفدًا إلى صنعاء وعدن للوساطة، وبعد زيارة الوفد لصنعاء تلقى تأكيدًا منهم بأن الشمال مستعد لوقف الحرب إذا وافق الجنوب، وعند وصول الوفد إلى عدن في أكتوبر 1972، أعلن موافقته على وقف إطلاق النار.
وأضاف خلال لقاء مع الإعلامي سمير عمر، في برنامج «الجلسة سرية»، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «طلبوا مني الاتصال برئيس وزراء صنعاء محسن العيني، فاتصلت ووصلوني بالرئاسة، قلت له إن وفد الجامعة يقول إنكم موافقون على وقف إطلاق النار، فإذا كنتم موافقين نحن موافقين من الغد، واقترحت أن يكون اللقاء في صنعاء أو عدن، سألتُهم إن كان الوفد سيغادر أم ينتظر فقالوا ينتظر، ثم عادوا بعد ساعة ليبلغونا بالموافقة، وأن اللقاء سيكون في القاهرة، أوقفنا الحرب بالتليفون.. كنا أصحاب قرار».
وتابع أن الحرب توقفت بالفعل، ثم سافرت الوفود إلى القاهرة حيث تم توقيع اتفاقية القاهرة، أول اتفاقية للوحدة بين الشطرين، لكن الاتفاق لم يلقَ قبولًا لدى بعض الأطراف، ما أدى إلى خلافات واستقالة محسن العيني، كما واجه هو نفسه معارضة من داخل الجنوب، وقال: «كان هناك من يهتف ضدي، والجماهير تحمل البنادق، ولهذا لم تتحقق الوحدة في 1972».
اقرأ أيضاًعلي ناصر رئيس اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق يكشف تفاصيل جديدة بـ«الجلسة سرية»
علي ناصر يكشف عن إهدار الفرص السياسية وتفاصيل إجبار «ربيع» على الاستقالة
رئيس الجمهورية اليمنية الأسبق يكشف تفاصيل وتداعيات اغتيال «الغشمي»