شمسان بوست / خاص:

كشف الصحفي العميد علي منصور مقراط رئيس صحيفة الجيش مصير رواتب منتسبي القوات المسلحة لشهر ابريل الماضي

وقال مقراط أن هناك بعض العراقيل مازالت تتحجج بها وزارة المالية لارسال اشعارات التعزيز المالي إلى البنك المركزي حتى اليوم ونحن نقترب من نهاية شهر مايو الجاري منها الحسابات البنكية والبطاقة واليوم يقولون بيانات للمانحين حسب المعلومات من جهات غير مخولة بالحديث

وتابع مقراط قائلا : ذهبت اليوم إلى البنك المركزي بكريتر لعل أجد إجابة مقنعة وهناك شاهدت مدير التقاعد بوزارة الداخلية العميد نائف الحميدي يستكمل إجراءات صرف رواتب المتقاعدين وهو يمضغ القات.


وفي مكتب مدير محافظ البنك المحترم احمد غالب المعبقي المسافر خارج البلاد وجدت احد الموظفين بصعوبة أجابني بعدم وصول اشعارات رواتب الجيش لانشغاله بالكلام مع زملائه أما المختص ارسلان فهو مزحوم ، والخلاصة لم يعد هناك ذكر أو رائحة لراتب ابريل الماضي حتى بعد ظهر اليوم الأحد ١٩ مايو ٢٠٢٤م ونتمنى أن تأتي انفراجة مفاجئة من وزارة المالية وتقدر الوضع المأساوي الذي يعانيه العسكريين

ودعا الصحفي العميد علي منصور مقراط معالي وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري إلى التدخل بثقله مع وزير المالية لصرف رواتب العسكريين الذين يموتون جوعاً
لافتا أن الدائرة المالية بوزارة الدفاع بقيادة اللواء الركن عبدالله عبدربه تبذل كل ما بوسعها ليل نهار لعل وعسى أن يتجاوب معها المعنيين بوزارة المالية
واختتم مقراط بدعوته للعسكريين بوقف الاتصالات معه كونهم بالالاف ولايستطيع يقنع كل جندي وصف وضابط. مؤكدا حين يتم تدشين صرف الرواتب سيجدون الخبر وبالعاجل في جميع المواقع الإخبارية ومنصات التواصل الاجتماعي والله المستعان

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

عراقجي يكشف تعرضه لمحاولة اغتيال بقنبلة الشهر الماضي

كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الأحد، تعرضه لمحاولة اغتيال خلال الهجوم الذي شنته إسرائيل على بلاده الشهر الماضي واستمر 12 يومًا.

وقال عراقجي، في حديث للتلفزيون الإيراني، إن قنبلة وضعت مقابل منزله، مضيفا "لكن الأصدقاء (القوات الأمنية) سيطروا عليها".

وفيما يتعلق باغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران يوم 31 يوليو/تموز 2024، قال عراقجي إن خلافات في الرأي حدثت بين المسؤولين الإيرانيين بعد الاغتيال حول توقيت الرد على إسرائيل.

وأوضح أنه بعد الحادث، عُقد اجتماع بحضور المرشد الإيراني علي خامنئي، وكان رأي الجميع يميل إلى ضرورة الرد، لكن كانت هناك خلافات حول توقيت وكيفية الرد.

وتابع "القادة العسكريون كانوا يؤمنون بأن الهجوم يجب أن يتم في وقت نكون فيه متأكدين من قدرتنا على الدفاع عن البلاد".

وتطرق عراقجي إلى ظروف المفاوضات مع الولايات المتحدة الأميركية، قائلا إن واشنطن انتهجت سياسة الضغط القصوى، وهددت بنشر قوات عسكرية في المنطقة.

وأضاف أن ترامب خيرنا بين الحرب والمفاوضات، ووضعنا بذلك في مفترق طرق. حينها قال قائد البلاد (خامنئي) سوف نتفاوض لكن بشكل غير مباشر.

وبدأت إسرائيل فجر 13 يونيو/حزيران الماضي هجوما واسعا على إيران بقصف مبانٍ سكنية ومنشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين ومدنيين.

ومساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، وخلفت إلى جانب القتلى والجرحى أضرارا مادية كبيرة.

وقبيل العدوان الإسرائيلي على إيران، خاضت طهران وواشنطن جولات عدة من مفاوضات غير مباشرة بشأن البرنامج النووي الإيراني.

مقالات مشابهة

  • العمل تطلق رواتب الناجيات والناجين لشهر تموز
  • المحكمة الاتحادية ترد دعوى إلزام وزارة المالية بصرف رواتب كردستان
  • ليس فى الأمر جديد!
  • عراقجي يكشف تعرضه لمحاولة اغتيال بقنبلة الشهر الماضي
  • اتفاق بين المصرف المركزي ووزارة المالية على أتمتة «مرتبات القطاع العام»
  • الحشد الشعبي يعلن إطلاق رواتب منتسبيه لشهر تموز
  • مساعد وزير الدفاع يزور تركيا
  • ريبيرو يحسم مصير صفقة لاعب البنك الأهلي بعد العودة من تونس
  • وزارة النفط: أكثر من 6 مليارات دولار إيرادات بيع النفط لشهر حزيران الماضي
  • بيان مهم للقوات المسلحة في الساعة 11:30 مساءً