أعلن الدكتور شريف فخرى، رئيس الجامعة المصرية الروسية، أن برنامج "هندسة التشييد" فى كلية الهندسة بالجامعة حصل على الإعتماد من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والإعتماد "نقاء NAQAAE"، وفقاً لما قرره مجلس إدارة الهيئة خلال جلسته الأخيرة، ليصبح عدد البرامج المعتمدة فى الكلية ثلاث برامج.. مشيراً أن تلك الخطوة جاءت بدعم من الدكتور محمد كمال السيد مصطفى رئيس مجلس أمناء الجامعة.

أضاف رئيس الجامعة المصرية الروسية، أن منح هذا الإعتماد لبرنامج "هندسة التشييد"، يأتى تتويجاً لجهود فريق عمل الجودة "مركز ضمان الجودة والإعتماد" فى الجامعة، ووحدة ضمان الجودة وجميع أعضاء ومعاوني هيئة التدريس بقسم "هندسة التشييد" تحت إشراف الدكتورة فاطمة شلتوت رئيس القسم فى غرس ثقافة وآليات الجودة بالبرنامج والجدير بالذكر أن هذا الإعتماد يسرى لمدة خمس أعوام دراسية، لحين تجديده مرة أخرى طبقاً لإشتراطات الهيئة.. مشيراً أن صدور هذا الإعتماد البرامجى يعد إعترافا من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والإعتماد بأن برنامج "هندسة التشييد"، بكلية الهندسة بـ"الجامعة المصرية الروسية" يقدم تعليم هندسى وفق معايير الجودة، وتشمل معايير الإعتماد الأكاديمى مختلف نواحى التعليم الهندسى مثل قوة المناهج الدراسية، وكفاية وكفاءة أعضاء هيئة التدريس، وتحقيق متطلبات التخرج، والجهود البحثية والتعليمية للكلية، وبرامج خدمة المجتمع، والأسلوب المتبع فى الإدارة والموارد، ومستوى الطلاب والخريجين، والتسهيلات والتجهيزات بالأقسام العلمية بالكلية وغيرها من متطلبات جودة التعليم العالى.

فى ذات السياق، أوضح الدكتور علاء محمد البطش، عميد كلية الهندسة بالجامعة المصرية الروسية، أن حصول برنامج "هندسة التشييد" على هذا الإعتماد، يأتى تتويجاً للتعاون البناء والمثمر بين جميع عناصر المنظومة بالبرنامج والكلية والجامعة بجميع إدارتها وهو نتيجة للتعاون المتناغم بين فريق الجودة بالبرنامج ووحدة الجودة بالكلية ومركز الجودة بالجامعة، وتوفير جميع متطلبات وإحتياجات البرنامج والكلية من رئاسة الجامعة ومجلس الأمناء.. منوهاً أن الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والإعتماد قد سبق وإعتمدت برنامجى هندسة الإتصالات وهندسة الميكاترونيات والروبوتات بالكلية منذ سبتمبر ٢٠٢٢.

وجه عميد كلية الهندسة بالجامعة المصرية الروسية، الشكر والتقدير من أسرة كلية الهندسة للأستاذة إكرام عبد الحميد، أمين عام الجامعة، وجميع رؤساء وأعضاء الإدارات المركزية والداعمة، على العون والمساندة الفعالة، لتذليل كافة العقبات، مما ساهم فى تحقيق أفضل النتائج.. منوهاً بأن الكلية تنتظر نتيجة الزيارة التى تمت لبرنامج الهندسة المعمارية فى الكلية..

أكد الدكتور علاء محمد البطش، على مواصلة مسيرة العمل من أجل تقديم خريج يواكب متطلبات سوق العمل "المحلى، الإقليمى، والدولى"، وبما يتطابق مع "رؤية خطة الدولة "2030"، للنهوض بالمجتمع المصرى.. موضحاً أن إعتماد البرامج فى الكلية سيُساهم فى رفع التصنيف الإقليمى والدولى للجامعة بصفة عامة.

أوضح عميد كلية الهندسة بالجامعة المصرية الروسية، على مواصلة مسيرة النجاح بإعتماد باقى برامج الكلية من أجل تقديم خريج يواكب متطلبات سوق العمل "المحلى، الإقليمى، والدولى"، وبما يتطابق مع "رؤية خطة الدولة "2030"، للنهوض بالمجتمع المصرى والعربى.. كاشفاً أن قرار الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والإعتماد "نقاء NAQAAE "، جاء بعد تأكدها خلال الزيارة من إمتلاك الكلية والجامعة، لإمكانيات وبنية تحتية حديثة ومتطورة ولوئح دراسية وطرق تدريس وبرامج وخدمات متميزة، وكذلك الإهتمام بتفعيل الأنشطة الطلابية فى المجالات المختلفة.

من جانبها، أفادت الدكتورة فاطمة شلتوت، رئيس قسم هندسة التشييد بكلية الهندسة بالجامعة المصرية الروسية، أن "برنامج هندسة التشييد" بالكلية، يتميز بأنه يعتمد على تطبيق المعرفة التكنولوجية والعلمية فى تخطيط وإدارة وبناء و ترميم المنشآت مثل: "المبانى، الطرق السريعة، الكبارى، المطارات، المصانع، والخزانات"، وتجمع هندسة التشييد بين تخصصى الهندسة المدنية وإدارة المشروعات، وأن التشييد الهندسى وإدارة المشاريع يقدمان مزيجاً من الضوابط والإدارة فى تنفيذ المشاريع.. مشيرة إلى إدارة الكلية والجامعة توفران كافة سُبل الدعم للأنشطة التى تربط الدراسة النظرية بالجانب العملى، وتعمل على تنمية مهارات الطلاب وتوسيع مداركهم وخبراتهم وتأهيلهم لسوق العمل.

لفتت رئيس قسم هندسة التشييد بكلية الهندسة بالجامعة المصرية الروسية، عن تدشين الجمعية العلمية للقسم تحت مسمى "New Vision"، بهدف التعرف على وإكتشاف الطلاب ذوى الاهتمامات العلمية، وتنمية التفكير العلمى والابتكارى لديهم، وتنظيم المسابقات العلمية وخلق بيئة تنافسية بين الطلاب لايجاد حلول مبتكرة للتحديات الموجودة على أرض الواقع.. لافتةً إلى أنه تفعيلاً لدورها، فقد نظمت الجمعية العلمية وسط أجواء إحتفالية أولى فعالياتها، وهى مسابقة علمية تحت عنوان: Best Connection Model (BCM) "أفضل وصلة مصنوعة من الكرتون"، وقد اشترك فى المسابقة (8) فرق من طلاب كليات الهندسة وفنون جميلة وفنون تطبيقية بالجامعة. وقد تكونت لجنة التحكيم من أعضاء هيئة التدريس بقسم هندسة التشييد: "د.أمنية فاروق، د.علي الرفاعى، د.غادة جمال، د.محمد جمال، وفى حضور عدد كبير من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والطلاب من مختلف الأقسام".

- حصد المركز الأول فريق MYH والمكون من الطلاب: "ياسر محي، حسن وائل، ميار عهدى، محمد محسن، ومحمد حسن".

- حاز علي المركز الثانى فريق Triple A وضم الطلاب: "محمود بديوي، الهيثم على، خالد سليمان، حسام محمد، وعمر مجدى".

- أما المركز الثالث فقد فاز به فريق The boss وضم الطلاب: "محمد السيد، أحمد هشام، وأحمد محمود مجاهد".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأنشطة الطلابية الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد الجامعة المصرية الروسية رئيس الجامعة المصرية الروسية الهیئة القومیة لضمان جودة التعلیم والإعتماد الجامعة المصریة الروسیة هندسة التشیید هذا الإعتماد هیئة التدریس

إقرأ أيضاً:

رسوم المدارس الخاصة .. هل تخضع للضوابط وتعكس جودة التعليم؟

شهدت أعداد المدارس الخاصة في سلطنة عمان تزايدًا ملحوظًا في ظل الإقبال الكبير من أولياء الأمور على توفير بيئة تعليمية جاذبة ومستقرة ومتكاملة، حيث تحرص بعض المدارس على توفير مناهج نوعية تنمّي المهارات الشخصية والتقنية واللغوية للطلبة في جو دراسي مريح، يعزز من حبّ التعلم ويواكب التطورات التعليمية الحديثة. ويأتي هذا التوسع نتيجةً لتنامي وعي المجتمع بأهمية التعليم النوعي كأحد الأسس التي تُبنى عليها نهضة الفرد والمجتمع، ما دفع الكثير من أولياء الأمور إلى البحث عن خيارات تعليمية ذات جودة عالية، حتى وإن كان ذلك يتطلب تكاليف إضافية.

ورغم التطور الملحوظ في مرافق بعض هذه المدارس وبرامجها، ظلّت الرسوم الدراسية المرتفعة هاجسًا يؤرق أولياء الأمور الذين يطالبون بمراجعة رسوم المدارس الخاصة بشكل يعكس بشكل واقعي جودة التعليم والخدمات المقدّمة للطلبة، مؤكدين ضرورة عدم تحميلهم أعباء مالية إضافية مقابل أنشطة وخدمات لا ترتقي لمستوى الطموحات، وقد أصبح هذا المطلب حاضرًا بقوة في النقاش المجتمعي حول العدالة التعليمية والإنصاف في تقديم الخدمات، لا سيّما أن بعض المدارس تقدم خدمات لا تتناسب مع ما يُدفع من رسوم سنوية، ما يثير تساؤلات حول مدى التزامها بالمعايير التعليمية والرقابية المفروضة.

وقالت عبير المعمرية: إن تزايد عدد المدارس الخاصة لم ينعكس على رفع جودة التعليم، مشيرة إلى أن الرسوم في بعض المدارس لا تعكس مستوى التعليم والخدمات، مشددة على أهمية تضمين الرسوم لكافة الجوانب التعليمية والترفيهية والغذائية، مع ضرورة تحسين البيئة المدرسية واستقطاب معلمين أكفاء، وتفعيل أنشطة تعليمية ترفع من جودة التعليم، وأضافت أن المدارس الخاصة مطالبة بأن تقدم نموذجًا تعليميًا متكاملًا لا يقتصر على الحصص الدراسية، بل يمتد إلى بناء شخصية الطالب وتنمية مهاراته في التفكير والتواصل والعمل الجماعي.

من جانبها، قالت مريم البلوشية: إن أسعار بعض المدارس متوسطة، لكن جودة التعليم تعتمد بشكل رئيسي على كفاءة الهيئة التدريسية. وأكدت على ضرورة وضوح الرسوم الدراسية وشموليتها، مع تقديم تقارير مفصلة لأولياء الأمور عن أداء أبنائهم والصعوبات التي قد يواجهونها لضمان متابعة دقيقة، كما شددت على أهمية الشفافية في التعامل بين المدرسة وولي الأمر، خاصة فيما يتعلق بالمصاريف الإضافية التي تُطلب خلال العام الدراسي، والتي قد تُفاجئ البعض دون إنذار مسبق أو تبرير مقنع.

وقالت طاهرة الوهيبية: "أصبحت رسوم المدارس الخاصة في الوقت الحالي مبالغًا فيها جدًا مقارنة بالخدمات المقدّمة، وهناك جوانب كثيرة تحتاج إلى تطوير لتواكب الرسوم التي تُدفع سنويًا، مثل جودة مبنى المدرسة، البيئة التعليمية، جودة التعليم، والأنشطة المصاحبة." وأضافت أن بعض المدارس تعتمد على السمعة فقط دون تطوير حقيقي في بنيتها أو مناهجها أو كفاءات كوادرها، ما يتطلب تدخلاً رقابيًا دقيقًا من الجهات المعنية لحماية حقوق المستهلكين في المجال التعليمي.

وأضافت: "لكي تحقق المدارس الخاصة توازنًا حقيقيًا بين جودة التعليم والرسوم الدراسية، يجب التركيز على استقطاب معلمين ذوي كفاءات عالية، وخصوصًا الناطقين باللغة الإنجليزية؛ لضمان تقديم مستوى تعليمي متميّز يلبّي تطلعات أولياء الأمور والطلبة." وأكدت أن تحقيق هذا التوازن سيسهم في بناء ثقة المجتمع بهذه المدارس، ويضمن استمرارية دعم أولياء الأمور لها على المدى الطويل.

ضوابط الرسوم

وفي المقابل، أكدت وزارة التربية والتعليم أن هناك ضوابط تنظيمية صارمة تُلزم المدارس الخاصة بالالتزام بمعايير التوازن بين الرسوم الدراسية وجودة التعليم، حرصًا على مصلحة الطالب والأسرة، وضمان تقديم تعليم متميّز يحقق تطلعات المجتمع. وتأتي هذه الضوابط في إطار حرص الوزارة على تنظيم سوق التعليم الخاص ومتابعة مؤسساته بما يضمن بيئة تعليمية عادلة وفعالة لجميع الأطراف.

وقال فارس السليماني، مدير دائرة التراخيص بالمديرية العامة للمدارس الخاصة بوزارة التربية والتعليم: إن الوزارة تعمل على تقييم واقع الرسوم الدراسية عبر فرق متخصصة لضمان توافقها مع المعايير المحددة، وبما يتناسب مع جودة الخدمات التعليمية المقدّمة، وذلك وفقًا للمواد المنصوص عليها في اللائحة التنظيمية للمدارس الخاصة. وأضاف أن هذه الفرق تعتمد على أدوات تقييم دقيقة تشمل جوانب مالية وتعليمية وفنية، وتستند إلى معايير واضحة تضمن الشفافية والعدالة في تحديد الرسوم.

وأضاف السليماني أن اللائحة التنظيمية تحدد بوضوح المعايير والضوابط التي يجب على المدارس الخاصة الالتزام بها عند تحديد الرسوم الدراسية، حيث تنص على وجوب تقديم المرخّص له فور حصوله على الترخيص طلبًا لاعتماد الرسوم الدراسية المرفقة بطلب الترخيص، ولا يجوز له الإعلان عن هذه الرسوم أو تحصيلها قبل اعتمادها رسميًا من الوزارة. وبيّن أن هذه الخطوة تهدف إلى ضبط الممارسات التجارية في التعليم الخاص، والحيلولة دون استغلال حاجة أولياء الأمور أو اندفاعهم نحو التعليم الخاص دون ضمانات حقيقية.

وأشار إلى أن الوزارة تمتلك صلاحية تعديل قيمة الرسوم الدراسية بالزيادة أو النقصان حسب مقتضى الحال، بما يضمن تحقيق التوازن بين الرسوم وجودة التعليم. كما أن هذه الصلاحية تُمارس بناءً على بيانات موضوعية وتحقيقات ميدانية، تُعطى من خلالها الأولوية للمصلحة العامة وجودة المخرجات التعليمية.

وأشار السليماني إلى أن المديرية العامة للمدارس الخاصة قامت بحوكمة ملف الرسوم الدراسية من خلال وضع مجموعة من الضوابط التي تنظم اعتماد الرسوم الدراسية للمدارس الجديدة، وكذلك تعديل رسوم المدارس القائمة ورسوم الخدمات الأخرى المقدّمة. وأوضح أن الرسوم تختلف حسب الموقع الجغرافي للمدرسة، ونوعية المبنى (مشيد أو غير مشيد)، بالإضافة إلى نوعية البرنامج التعليمي المطبّق والخدمات الإضافية التي تقدمها المدرسة. وهذا التفاوت الطبيعي لا يعني غياب العدالة، بل يعكس الفروقات الموضوعية التي يجب أن تُشرح للمجتمع بوضوح.

وعن شكاوى أولياء الأمور المتعلقة بارتفاع الرسوم، أكد السليماني أن تحصيل أي رسوم دراسية لا يتم إلا بموافقة كتابية من وزارة التربية والتعليم، ولا يجوز للمدرسة فرض رسوم غير معتمدة. وفي حال وجود شكوى، يتم التعامل معها طبقًا لأحكام اللائحة التنظيمية للمدارس الخاصة وتعديلاتها، وذلك لضمان حقوق الطرفين، ومنع أية ممارسات تعسفية بحق أولياء الأمور.

وأشار إلى أن فرض رسوم إضافية على الأنشطة غير الأكاديمية، مثل الرحلات أو المواد الإثرائية، محظور أيضًا دون موافقة كتابية مسبقة من الوزارة، كما تنص المادة 113 من اللائحة على ضرورة أن تكون هذه الأنشطة اختيارية بموافقة ولي أمر الطالب، ومطابقة لما هو وارد في العقد بين ولي الأمر والمدرسة الخاصة. ويعني هذا أن أي إخلال بشروط العقد التعليمي يعد مخالفة واضحة تستوجب المحاسبة.

وكشف فارس السليماني، أن هناك نسبة ثابتة يُسمح للمدارس الخاصة بزيادتها في رسومها الدراسية كل ثلاث سنوات، وذلك بعد موافقة الوزارة على طلب الزيادة. وتتم دراسة مبررات الطلب ومدى استيفاء المدرسة لجميع المعايير المحددة في استمارة التقييم التي يجريها فريق مختص من المديرية التعليمية بالمحافظة. وهذا التقييم لا يقتصر على الجوانب المالية، بل يشمل الأداء الأكاديمي، رضا أولياء الأمور، وكفاءة الكوادر التعليمية والإدارية.

وأضاف السليماني أن الفريق المركزي المختص بإضافة الصفوف وتعديل الرسوم الدراسية يقوم بدراسة الطلبات والتأكد من استيفائها لجميع المعايير المنصوص عليها، مع التأكد من عدم وجود إنذارات أو إجراءات مخالفة صدرت بحق المدرسة خلال فترة الترخيص إلا إذا تم تعديلها، كما يُشترط مرور ثلاثة أعوام دراسية على أول اعتماد للرسوم الدراسية عند إنشاء المدرسة أو آخر زيادة تمت للرسوم. وهذه الإجراءات تأتي في إطار حرص الوزارة على تحقيق الاستقرار المالي والتعليمي في المدارس الخاصة، ومنع التقلبات المفاجئة التي تؤثر على أسر الطلبة.

وأكد السليماني أن تفاوت الرسوم الدراسية بين المدارس الخاصة في المحافظات يعود إلى عدة عوامل رئيسية، منها الموقع الجغرافي للمدرسة، ومقدار الاستثمار، ونوعية المبنى المدرسي، بالإضافة إلى البرنامج التعليمي المطبّق والخدمات التعليمية المقدّمة، مشيرًا إلى أن هذا التفاوت لا يُعد خللًا بقدر ما يعكس تنوّعًا طبيعيًا في سوق التعليم الخاص، الذي يستهدف شرائح مختلفة من المجتمع، ويجب أن يكون منظمًا ومراقبًا لضمان جودة التعليم وعدالة التكلفة.

مقالات مشابهة

  • أزهر سوهاج تعلن أوائل الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2024/2025
  • التعليم العالي: تنظيم دراسة الطلبة المواطنين بالخارج يهدف إلى ضمان جودة مؤهلاتهم
  • اختتام برنامج تدريبي لتعزيز جودة العمليات والتخدير بجامعة كفر الشيخ
  • منطقة المنيا الأزهرية تعلن أسماء العشرة الأوائل في الشهادتين الابتدائية والإعدادية
  • عميد هندسة عين شمس يستقبل ايمى جادسدن مساعد نائب رئيس جامعة بنسلفانيا
  • رسوم المدارس الخاصة .. هل تخضع للضوابط وتعكس جودة التعليم؟
  • جامعة الإسكندرية تعلن حصول مجلة كلية الهندسة تصنيفًا عالميًا متقدمًا و إعتماد دولي لوحدة التمريض
  • صيدلة دمنهور تحصل على الاعتماد المؤسسي و البرامجي من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد
  • "فى اول ايام العمل" رئيس جامعة أسيوط التكنولوجية يتفقد سير العمل بالجامعة
  • إنجاز دولي .. فريق هندسة القاهرة يفوز في مسابقة عالمية للسيارات ذاتية القيادة