وزير الشباب يبحث مستجدات وترتيبات استضافة مصر للمؤتمر الكشفي العالمي الـ 43
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
عقد الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، اجتماعًا؛ لبحث آخر مستجدات وترتيبات استضافة مصر للمؤتمر الكشفي العالمي الثالث والأربعين، خلال الفترة من (١٧-٢٣) أغسطس القادم، وبحضور مجموعة العمل التنفيذية بالوزارة والوزارات الأخري والجهات المعنية،
أكد وزير الشباب والرياضة على تقديم كافة أوجه الدعم اللازم لضمان نجاح المؤتمر، مشيراً إلى أهمية التعاون بين جميع الجهات المعنية لإخراج هذا الحدث العالمي في أبهى صورة، مشيراً إلى أن هذا المؤتمر سيساهم في تعزيز العمل الكشفي في مصر والمنطقة العربية، ونشر قيم السلام والصداقة والتسامح بين الشباب.
وأعرب الدكتور أشرف صبحي عن تطلعه إلى أن يكون المؤتمر ناجحاً على جميع الأصعدة، وأن يترك بصمة إيجابية في تاريخ الحركة الكشفية العالمية، نظراً لتضافر جميع الجهات المعنية والعمل على قدم وساق لضمان استضافة مصر للمؤتمر بأفضل صورة ممكنة.
ويعد المؤتمر الكشفى العالمى هو الجمعية العمومية لكشافة العالم، ويتم من خلاله وضع السياسات التى تنظم العمل الكشفى العالمى ووضع وتعديل اللوائح المنظمة له، وكذا انتخاب مجلس الإدارة واللجان المساعدة والدولة التى تستضيف المؤتمر فى دورته المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة المنطقة العربية الحدث العالمي مجموعة العمل
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يستعرض مع مفوض الاتحاد الأوروبي أعباء استضافة 10 ملايين أجنبي
تلقى بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اليوم الأحد اتصالًا هاتفيًا من ماجنوس برونر مفوض الاتحاد الأوروبي للشؤون الداخلية والهجرة، تناول سُبل تعزيز التعاون بين مصر والاتحاد الأوروبي في ملف الهجرة.
أكد الوزير عبد العاطي خلال الاتصال أهمية تعزيز التعاون القائم مع الاتحاد الأوروبي من خلال نهج شامل يربط بين الهجرة والتنمية، ويركز على معالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير الشرعية، مشيرًا الي أن الهجرة تمثل تحديًا مشتركًا لمصر والاتحاد الأوروبي، مما يستلزم تعزيز التنسيق القائم على المصالح المتبادلة، بهدف دعم جهود الاستقرار والتنمية في المنطقة.
أشار وزير الخارجية إلى أهمية الاستمرار في تنفيذ مشروعات التعاون الثنائي، سواء في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة أو في اطار برامج التعاون القائمة.
لفت إلى أهمية تعزيز الشراكة في مجال الهجرة النظامية من خلال إطلاق برامج مشتركة للتدريب والتعليم الفني والمهني، تسهم في تأهيل العمالة المصرية وتيسير اندماجها في سوق العمل الأوروبية، بما يواكب احتياجات ومتطلبات سوق العمل.
كما استعرض الوزير عبد العاطي الأعباء التي تتحملها الدولة المصرية في ضوء استضافتها لما يقرب من 10 مليون أجنبي، ما بين لاجيء ومهاجر وطالبى اللجوء، يحصلون على الخدمات الأساسية أسوة بالمواطنين المصريين، مستعرضا الأعباء الاقتصادية المترتبة على ذلك.