الوطن|متابعات

أُقيمت صباح أمس ورشة عمل تشاورية لتفعيل برامج حماية وتعزيز الصحة داخل المجتمع من خلال دور الزائر الصحي بهدف الوصول إلى تغطية صحية شاملة.

شهدت الورشة مشاركة عدد من مديري فروع المركز الوطني لمكافحة الأمراض، ومسؤولي مكاتب الصحة بالبلديات، وممثلي مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، والمجلس الوطني للتطوير الاقتصادي والاجتماعي، بالإضافة إلى بعض الإدارات ذات العلاقة.

نظمت الورشة بواسطة المركز الوطني لمكافحة الأمراض، بالتعاون مع مكتب منظمة الصحة العالمية في ليبيا، وهدفت إلى تشكيل نواة عمل مشتركة، والتشاور حول آلية العمل، والتغلب على التحديات التي تعترض سبيل تحقيق أهدافها.

الوسومالمركز الوطني لمكافحة الأمراض تغطية صحية شاملة حماية وتعزيز الصحة ليبيا مكاتب الصحة بالبلديات

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: المركز الوطني لمكافحة الأمراض حماية وتعزيز الصحة ليبيا

إقرأ أيضاً:

الرياض في الصدارة.. أكثر من 2.2 مليون رأس من الإبل تجسد أهمية الموروث الوطني وتعزيز الأمن الغذائي

أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن المملكة تواصل ريادتها العالمية في المحافظة على تراث الإبل وتطويره، من خلال مؤسسات وهيئات متخصصة، بما يعزز دور الإبل كأحد عناصر القوة الوطنية، فهو شريك فاعل في النهضة التنموية الشاملة، وركيزة أساسية في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة (2030).

وأوضحت الوزارة بمناسبة اليوم العالمي للإبل الذي يوافق اليوم 22 يونيو، أن إجمالي عدد رؤوس الإبل في المملكة بلغ (2.235.297) رأسًا، وتصدرت منطقة الرياض من حيث عدد رؤوس الإبل، بـ (656.423) رأسًا، تلتها المنطقة الشرقية بـ (361.178) رأسًا، ثم منطقة مكة المكرمة بـ (281.164) رأسًا، إذ تبلغ نسبة الإجمالي من الإبل في المناطق الثلاث (58.1%)، بحسب البيانات الإحصائية لعام 2024م على مستوى مناطق المملكة.

وبينت الوزارة أن أعداد الإبل توزعت في بقية مناطق المملكة على نحو تفوقت فيه أعداد الإناث على الذكور بشكل لافت كما في الثلاث مناطق الكبرى؛ مما يعكس توجهًا نحو دعم التربية والإنتاج، إذ ضمت منطقة المدينة المنورة (167.603) رؤوس، والقصيم (138.874) رأسًا، وحائل (128.160) رأسًا، وعسير (98.970) رأسًا، وتبوك (96.285) رأسًا، وفي الحدود الشمالية (88.338) رأسًا.

وسجلت المناطق الأخرى أعدادًا متفاوتة، شملت منطقة الجوف (94.552) رأسًا، ونجران (59.660) رأسًا، وجازان (36.994) رأسًا، والباحة (27.096) رأسًا، ويؤكد هذا التنوع الجغرافي لقطاع الإبل في المملكة على دوره المتنامي في دعم التنمية الريفية، ورفع كفاءة الاستفادة من الموارد الطبيعية.

وأفادت الوزارة أن هذه الأرقام تعكس الاهتمام الكبير بالإبل بوصفه جزءًا من الهوية الوطنية والثقافة المحلية، إلى جانب أهميتها الاقتصادية والغذائية والبيئية، مشيرة إلى أن المملكة مستمرة في دعم برامج تحسين السلالات، ومكافحة الأمراض، وتطوير الخدمات البيطرية، وتنظيم الأنشطة الثقافية والاقتصادية ذات الصلة بالإبل؛ لتعزيز دور الموروث السعودي في دعم الأمن الغذائي والاقتصاد الوطني بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة (2030).

وزارة البيئة والمياهأخبار السعوديةاليوم العالمي للإبلدور الإبلالأمن الغذائي فى المنطقةدعم الأمن الغذائيقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • السعدي: الصانع التقليدي يحتاج إلى تأطير ودورنا حماية الموروث الوطني
  • الأزهر للفلك ينظم ورشة عن دور التقنيات الفضائية في حماية البيئة
  • تزامنًا مع الإجازات.. حملة توعوية لمواجهة أمراض الصيف في الشرقية
  • وزارة الرياضة تنظم ورشة عمل بالأقصر لتفعيل دور مراكز ونوادي تكنولوجيا المعلومات
  • اللقاء الوطني للعاملين في القطاع العام دعا الى حماية حقوقهم
  • ورشة علمية لإشهار برامج الدراسات العليا بكلية الطب والجراحة بجامعة الحديدة
  • مصر مقرًا للمركز التنسيقي لمكافحة الأمراض في إفريقيا
  • وزير الاتصالات: التوسع في برامج التدريب التكنولوجي لتلبية احتياجات سوق العمل وتعزيز استثمارات التعهيد
  • الرياض في الصدارة.. أكثر من 2.2 مليون رأس من الإبل تجسد أهمية الموروث الوطني وتعزيز الأمن الغذائي
  • ورشة لإشهار برامج الدراسات العليا بكلية الطب والجراحة بجامعة الحديدة