RT Arabic:
2024-06-16@11:33:56 GMT

أول زيارة لوزير خارجية مصري إلى إيران منذ 1979

تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT

أول زيارة لوزير خارجية مصري إلى إيران منذ 1979

وصل وزير الخارجية المصري سامح شكري إلى طهران، يوم الأربعاء، في ما يعتبر أول زيارة لوزير خارجية مصري إلى إيران منذ عام 1979.

وذكرت الخارجية المصرية عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي أن الوزير سامح شكري قدم واجب العزاء لرئيس السلطة التنفيذية المؤقت في إيران محمد مخبر والقائم بأعمال وزير الخارجية الإيراني علي باقري كني.

السيد سامح شكري وزير الخارجية يقدم واجب العزاء لفخامة الرئيس محمد مخبر، رئيس السلطة التنفيذية المؤقت للجمهورية الإسلامية الإيرانية. pic.twitter.com/DruUoMG5Iz

— Egypt MFA Spokesperson (@MfaEgypt) May 22, 2024

وزير الخارجية يقدم واجب العزاء للقائم بأعمال خارجية إيران "علي باقري" في حوار جانبي قبيل بدء مراسم العزاء. pic.twitter.com/0eC4F4wBwD

— Egypt MFA Spokesperson (@MfaEgypt) May 22, 2024

ويزور شكري إيران للمشاركة في مراسم تشييع جثمان الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي الذي لقي مصرعه بنتيجة تحطم المروحية التي كان على متنها برفقة عدد من المسؤولين الكبار، يوم الأحد 19 مايو.

وزير الخارجية يصل إلى طهران لتقديم واجب العزاء والمشاركة في مراسم العزاء الرسمي للرئيس الإيراني ووزير الخارجية. pic.twitter.com/qLWjzY8tjY

— Egypt MFA Spokesperson (@MfaEgypt) May 22, 2024

وجدير بالذكر أنه قبل زيارة شكري لم تكن هناك زيارات لوزراء خارجية مصريين لإيران منذ عام 1979، حيث انقطعت العلاقات الدبلوماسية بين القاهرة وطهران في 1980، على خلفية الثورة الإسلامية في إيران وتوقيع اتفاقيات كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل.

إقرأ المزيد وزير الخارجية المصري يتوجه إلى إيران

وكانت هناك عودة للعلاقات الدبلوماسية بين البلدين في عهد الرئيس محمد مرسي في مصر خلال الفترة بين 2011 و2013.

ومنذ وصول عبد الفتاح السيسي إلى السلطة في مصر، لم تكن هناك زيارات على مثل هذا المستوى الرفيع بين البلدين.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار إيران أخبار مصر أخبار مصر اليوم إبراهيم رئيسي الحوادث سامح شكري طهران علي باقري كني كوارث جوية محمد مخبر وزیر الخارجیة واجب العزاء

إقرأ أيضاً:

الحكيم يؤكد لوزير الخارجية الايراني وحدة الاطار التنسيقي

بغداد اليوم -  

السيد عمار الحكيم يستقبل معالي وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالإنابة الأستاذ علي باقري وبحضور عدد من القيادات السياسية و الشخصيات المجتمعية.

▪️أكدنا في كلمتنا أهمية العلاقة الوطيدة بين البلدين والشعبين في كل المجالات، وأعربنا عن أملنا بأن تسهم زيارة معاليه في تعميق أكثر لهذه العلاقة.

▪️جددنا التعازي للجمهورية الإسلامية الإيرانية بحادث استشهاد الرئيس رئيسي ومعالي وزير الخارجية الأستاذ حسين أمير عبد اللهيان ورفاقهما ( رحمهم الله) وقلنا إن الحادث ترك أثرا بالغا في قلوب المسلمين ومنهم الشعب العراقي، فيما دعونا لاستثمار الفرص ومواجهة التحديات.

▪️بيّنا أن صمود الشعب الفلسطيني مثل إشراقة في الواقع الإسلامي، وأشدنا بدعم الجمهورية الإسلامية الإيرانية للمقاومة الفلسطينية، ودعونا لملاحظة الصدى الذي خلفته الأزمة الفلسطينية على مستوى العالم ومنها ما يجري من مظاهرات مؤيدة لغزة في جامعات غربية.

▪️في الواقع العراقي بيّنا أن العراق تجاوز تحديات كبيرة على المستوى السياسي والاجتماعي والأمني، وقلنا إن الحكومة الاتحادية للسيد السوداني والحكومات المحلية يواصلون العمل بجهد أكبر  لتقديم الخدمات وتنفيذ حملات للإعمار والتنمية ما أثر في ارتفاع مستوى الرضا الشعبي من الحكومة والقوى السياسية.

▪️أوضحنا أن الاطار التنسيقي يعيش حالة وحدة وتماسك بين أعضائه وأسهم بشكل واضح في تقديم معادلة مهمة لحفظ البلاد ومنها تشكيل الحكومة وإجراء الانتخابات، وأشرنا إلى أن الدور الذي لعبه الاطار التنسيقي انعكس إيجابا على حضوره الانتخابي في الانتخابات المحلية ما جعله حاضرا في أغلب المحافظات .

▪️بينّا أيضا أن العراق يعمل على إنهاء مهام التحالف الدولي بعد انتفاء الحاجة لحضوره بعد هزيمة داعش، وقلنا إن تحالفا بهذا الحجم يمثل حالة من الوصاية على العراق، وشددنا على وجود جدولة زمنية للانسحاب وهذا ما تعمل عليه الحكومة ، واستبدال التحالف الدولي بعلاقات بينية بين العراق وبعض دول التحالف.

▪️أوضحنا أن الرضا الشعبي المتحقق عن الحكومة والقوى السياسية والحضور المرجعي في الواقع العراقي وتحسين العراق لعلاقاته الإقليمية والدولية كلها عوامل لعبت دورا في معالجة قضايا المنطقة، واستشهدنا بموقف العراق الداعم للقضية الفلسطينية في كل المحافل الدولية والإقليمية مرجعيا وحكوميا وشعبيا وإغاثيا 

▪️قلنا أيضا إن العلاقة التكاملية بين إيران والعراق تصب في مصلحة العالم الإسلامي ودول المنطقة، وهي علاقة متجذرة بين شعبين صديقين بينهما كثير من المشتركات.

▪️أشدنا بالسياسة المتبعة من قبل الشهيد السيد رئيسي وقلنا إن مرحلته ( رحمه الله) شهدت انفتاحا إقليميا ، وأعربنا عن أملنا باستمرار وتيرة الانفتاح والتواصل، فيما تمنينا للجمهورية الإسلامية الإيرانية حكومة وشعبا نجاح الانتخابات الرئاسية القادمة، وأكدنا أن إجراء الانتخابات في وقت قياسي دليل على الاستقرار والتماسك الداخلي للجمهورية الإسلامية ودليل على العمل والبناء المؤسساتي.

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية هنغاريا: مؤتمر حول أوكرانيا بدون مشاركة روسيا لن يحقق السلام
  • وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية أوكرانيا
  • مدي إلتزام قرارات وزارات الخارجية لمحاكم وسلطات الدولة
  • مدي إلتزام قرارات وزرات الخارجية لمحاكم وسلطات الدولة
  • الحكيم يؤكد لوزير الخارجية الايراني وحدة الاطار التنسيقي
  • وفد من حياة كريمة: يقدمو واجب العزاء فى الصحفى محمد مصباح المنسق الاعلامى بالمؤسسة
  • رئيس جامعة القناة يقدم واجب العزاء فى الصحفى محمد مصباح
  • وزير الخارجية يستعرض أوجه التعاون مع نظيره الإيراني
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الإيراني أوجه التعاون بين البلدين 
  • إيران النفاق:الحُب السياسي والاقتصادي والأمني والثقافي بين العراق وإيران بلا حدود !!!!