تقرير: معركة المحكمة الجنائية الدولية مع إسرائيل اختبار للنظام الدولي
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
سلطت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، الضوء على طلب مدعي المحكمة الجنائية الدولية إصدار مذكرة توقيف بحق مسؤولين إسرائيليين وعدد من قادة حماس، والذي تقول إنه يشكل "اختبارا للنظام الدولي".
والإثنين، أعلن المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان، أنه يسعى للحصول على مذكرات توقيف ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، ووزير الدفاع، يوآف غالانت، بتهم ارتكاب جرائم تشمل "التجويع" و"القتل العمد" و"الإبادة و/أو القتل".
وأضاف المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، أن إسرائيل ارتكبت "جرائم ضد الإنسانية"، واتهمها بشن "هجوم واسع النطاق وممنهج ضد المدنيين الفلسطينيين".
كما طلب إصدار أوامر اعتقال بحق 3 من كبار قادة حركة حماس المصنفة، إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى، وهم يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي للحركة في غزة، ومحمد دياب إبراهيم "ضيف"، قائد كتائب القسام الجناح العسكري للحركة، وإسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي للحركة، بتهم "الإبادة" و"الاغتصاب" و"العنف الجنسي" و"احتجاز رهائن".
ومنذ اللحظة الأولى لقرار المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، أعرب مسؤولون إسرائيليون وحلفاؤهم في الولايات المتحدة عن غضبهم، وفق الصحيفة.
وتنظر الدائرة التمهيدية في المحكمة الجنائية الدولية الآن في طلب خان، لكن الجدول الزمني بشأن قرارها غير واضح، حسب "واشنطن بوست".
وفي حين أن إصدار أوامر الاعتقال بحق قادة حماس لن يكون مفاجئا، فإن أوامر الاعتقال بحق نتانياهو وغالانت من شأنها أن تجعل المسؤولين عرضة للتوقيف في الدول الـ124 الأعضاء في المحكمة (ليس من بينهم الولايات المتحدة وإسرائيل).
وتقول الصحيفة إن هذا يمثل في حد ذاته لحظة "غير مسبوقة" بالنسبة للمحكمة، التي أصدرت أوامر اعتقال بحق أمراء الحرب والطغاة خارج الدول الغربية، بما في ذلك الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، "لكنها نادرا ما لاحقت الزعماء المنتخبين المدعومين من الحكومات الغربية".
وتعليقا على ذلك، أشارت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، إلى أنها ستدعم جهود الحزبين في الكونغرس لفرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية.
وحسب الصحيفة، فإن إدارة بايدن، من خلال القيام بذلك، "ستتبع خطى إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، التي فرضت في عام 2020 عقوبات على 2 من مسؤولي المحكمة، بما في ذلك المدعي العام في ذلك الوقت، لمحاولاتهم محاكمة أفراد من الجيش والمخابرات الأميركية متورطين في انتهاكات مزعومة بأفغانستان، قبل أن يتم رفع هذه العقوبات في العام التالي من قبل الرئيس بايدن".
وهذا الأسبوع، ندد الرئيس الأميركي، بمذكرة التوقيف "المشينة"، وأصر على أن ما يحدث في غزة "ليس إبادة جماعية"، في إشارة إلى تحقيق مواز تجريه محكمة العدل الدولية بناء على دعوى قدمتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل.
فيما كانت ردود فعل الحكومات الأوروبية "أكثر صمتا" تجاه التطورات، حسب الصحيفة، التي أشارت إلى إصدار دول من بينها فرنسا وألمانيا بيانات تؤيد استقلال المحكمة الجنائية الدولية، وتأكيد آخرين مثل إسبانيا وبلجيكا وسويسرا على دعمهم للمحكمة.
"فترة قصيرة من التأييد"وحسب "واشنطن بوست"، تنهي خطوة خان "فترة قصيرة من التأييد في واشنطن للمحكمة الجنائية الدولية"، والتي أشاد بها المشرعون الأميركيون في تحقيقاتها وملاحقتها لروسيا بتهمة ارتكاب جرائم حرب في أوكرانيا.
وفي بيانه الذي يوضح الطلب، قال خان إن المحكمة "لم يكن أمامها خيار سوى النظر" في دور القيادة الإسرائيلية في الصراع، حيث تشير الأدلة إلى أن الضرر الذي لحق بالمدنيين في غزة كان "مقصودا ومنهجيا".
وأضاف: "إذا لم نظهر استعدادنا لتطبيق القانون على قدم المساواة، وإذا تم النظر إليه على أنه يطبق بشكل انتقائي، فسنقوم بتهيئة الظروف لانهياره".
ووفق "واشنطن بوست"، يتفق عدد من المحللين والخبراء القانونيين مع ما قاله خان، إذ أكد ديفيد شيفر، ممثل الولايات المتحدة في مؤتمر روما عام 1998، الذي أدى إلى إنشاء المحكمة الجنائية الدولية، أن "وضع المحكمة الجنائية الدولية قد يكون في خطر، لكن في نهاية المطاف، ما الذي يفترض أن تفعله المحكمة الجنائية الدولية؟".
وتابع: "إسرائيل هنا لديها ممارسة مشروعة للدفاع عن النفس، وهي حرب عادلة. والمسألة هي كيف تدير تلك الحرب العادلة".
وتؤكد إسرائيل أنها "لا تستهدف المدنيين الفلسطينيين"، وأن اهتمامها يتمحور حول "القضاء على حماس وتحقيق الأمن".
فيما قال أستاذ الدراسات الإسرائيلية في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، دوف واكسمان، إن "الأمر لا يتعلق برسم معادلة أخلاقية بين حماس وإسرائيل. بل يتعلق بدعم القانون الدولي ومحاسبة صناع القرار".
بدورها، ذكرت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية، أنييس كالامار، في بيان، إن هذه الخطوة كانت "فرصة طال انتظارها لإنهاء دائرة الإفلات من العقاب المستمرة منذ عقود".
ورفض وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، "مساواة" مدعي الجنائية الدولية بين إسرائيل وحماس، ووصفها بالأمر "المخزي"، مشيرا إلى أنه لا "سلطة قضائية" للمحكمة الجنائية الدولية على إسرائيل.
وقال بلينكن إن "قرارات اعتقال قد تصدرها المحكمة الجنائية الدولية ربما تقوض جهود التوصل لاتفاق بشأن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس، وبشأن ووقف إطلاق النار في غزة وزيادة المساعدات في القطاع".
واندلعت الحرب في قطاع غزة، إثر هجوم حماس (المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى) غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم مدنيون، وبينهم نساء وأطفال، وفق السلطات الإسرائيلية.
كما خُطف خلال الهجوم نحو 250 شخصا ما زال 130 منهم رهائن في غزة، ويُعتقد أن 34 منهم لقوا حتفهم، وفق تقديرات رسمية إسرائيلية.
وردا على الهجوم، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء على حماس"، وتنفذ منذ ذلك الحين حملة قصف أُتبعت بعمليات برية منذ 27 أكتوبر، أسفرت عن مقتل أكثر من 35 ألف فلسطيني، معظمهم نساء وأطفال، وفق ما أعلنته السلطات الصحية بالقطاع.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: للمحکمة الجنائیة الدولیة المحکمة الجنائیة الدولیة الولایات المتحدة المدعی العام واشنطن بوست فی غزة
إقرأ أيضاً:
غواصات متفجرة في لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيلي
نشر معهد "ألما" الإسرائيليّ للدراسات الأمنية تقريراً جديداً تحدث فيه عن واقع المنظمات الفلسطينية في لبنان ومدى إمكانية ذهابها نحو تسليم سلاحها للدولة اللبنانية. ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إن "التقديرات تشير إلى أن عدد الفلسطينيين في لبنان هو أكثر من 400 ألف"، مشيراً إلى أن الغالبية العظمى منهم تتركز في 12 مُخيماً للاجئين في أنحاء لبنان، وتُشكل مراكز لنشاط المنظمات الفلسطينية المُسلحة.وأوضح التقرير أنه تعمل في لبنان 7 منظمات فلسطينية رئيسية أكبرها حركة "فتح"، حركة "حماس"، بالإضافة إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، فتح الإنتفاضة والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، وتابع: "علاوة على ذلك، تعمل العديد من الجماعات الإسلامية السلفية المتطرفة في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، مثل عصبة الأنصار، جند الشام، عصبة النور، أنصار الله، كتائب عبد الله عزام، وفتح الإسلام".
وذكر أن معظم هذه الجماعات تمتلك أسلحة خفيفة ومُتوسطة من أنواعٍ مُختلفة، بما في ذلك ترسانة من الصواريخ والقذائف المُضادة للدروع وما شابهها، وتابع: "إضافةً إلى ذلك، تمتلك حماس أيضاً بنية تحتية منظمة ومستقلة لتصنيع الأسلحة في لبنان، تشمل القدرة على إنتاج الصواريخ والطائرات المسيرة، وحتى الغواصات المتفجرة الصغيرة".
وأكمل: "المُخيمات الرئيسية والمعروفة للاجئين الفلسطينيين هي الرشيدية وبرج الشمالي والبص في صور؛ عين الحلوة والمية ومية في صيدا؛ شاتيلا وبرج البراجنة في بيروت؛ البداوي ونهر البارد في طرابلس؛ مخيم الجليل للاجئين في البقاع – بعلبك".
وقال التقرير إنه "لحركة فتح، التي تُعتبر أكبر منظمة فلسطينية في لبنان، حضورٌ بارزٌ في مخيمات اللاجئين في صور، في حين أنَّ لحماس حضورٌ بارزٌ في مخيم عين الحلوة في صيدا"، وتابع: "لا تدخل قوات الأمن اللبنانية فعلياً إلى مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، التي أصبحت على مر السنين مناطق فلسطينية خارج الأراضي اللبنانية. في المقابل، تُقيم قوات الأمن اللبنانية نقاط تفتيش خارج المخيمات، على مداخلها الرئيسية. وفي الواقع، لا سيادة للدولة اللبنانية داخل مخيمات اللاجئين".
وأكمل: "خلال الحرب الأخيرة، وبالتنسيق مع حزب الله، انطلق عناصر من حماس والجهاد الإسلامي من مخيمات اللاجئين في جنوب لبنان، ونفذوا عمليات ضد إسرائيل، شملت محاولات تسلل إلى الأراضي الإسرائيلية وإطلاق صواريخ. وحتى خلال وقف إطلاق النار، الذي بدأ في 27 تشرين الثاني 2024، استمر النشاط العسكري ضد إسرائيل، وكان آخر إطلاق صاروخي من حماس باتجاه إسرائيل في آذار 2025، فيما تكبدت حماس والجهاد الإسلامي أكثر من 25 قتيلاً خلال الحرب".
وتابع: "خلال لقائهما في نيسان 2025، على هامش القمة العربية في المملكة العربية السعودية، ناقش الرئيس اللبناني جوزيف عون ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس (أبو مازن) مسألة نزع سلاح الفصائل الفلسطينية في لبنان، وأعرب الأخير عن دعمه لهذه العملية، مؤكداً التزام السلطة الفلسطينية بمساعدة لبنان على استعادة الأمن والاستقرار".
وأضاف التقرير: "في أيار 2025، قام أبو مازن بأول زيارة رسمية له إلى لبنان منذ سنوات، والتقى مجدداً بالرئيس عون، وكذلك برئيس الحكومة نواف سلام، الذي صرّح، من بين أمور أخرى، بأن السلاح الفلسطيني في لبنان لا قيمة له اليوم. لقد ركزت الاجتماعات بشكل أساسي على القضايا الأمنية المتعلقة بالأسلحة غير القانونية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، وحقوق الفلسطينيين في لبنان، والحاجة إلى تحسين العلاقات بين السلطة الفلسطينية والحكومة اللبنانية".
واستكمل: "عقب اجتماعاته، أعلن أبو مازن أن زمن السلاح في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان قد ولّى، وآن الأوان أن تسري السيادة اللبنانية على كل أراضي الدولة، بما فيها المخيمات الفلسطينية. كذلك، أكد عباس أن منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية لا تدعمان حيازة أسلحة غير شرعية على الأراضي اللبنانية، وأن كل الأسلحة يجب أن تكون في أيدي مؤسسات الدولة وحدها. وفي أعقاب الزيارة، شُكِّلت لجنة تنسيق لبنانية فلسطينية مشتركة، بهدف تنسيق عملية ضبط الأسلحة في مخيمات اللاجئين، ووضع آلية لجمعها وتسليمها. ويضم الجانب اللبناني في اللجنة ممثلين عن وزارة الداخلية اللبنانية، والمديرية العامة للأمن العام، ومخابرات الجيش اللبناني. أما الجانب الفلسطيني، فيضم ممثلين رفيعي المستوى عن اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، برئاسة عزام الأحمد، كما يشارك في المناقشات رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية، ماجد فرج، ونائبه، وسفير فلسطين في لبنان، أشرف دبور. ومن الأهداف الرئيسية للممثلين الفلسطينيين تقريب وجهات النظر داخل حركة فتح حول هذه القضية، والتوصل إلى تفاهمات مع الفصائل الفلسطينية الأخرى".
ويقول التقرير إن اللجنة حددت جدولاً زمنياً لبدء عملية جمع الأسلحة في عدة مُخيمات فلسطينية وستبدأ من مخيمات بيروت منتصف شهر حزيران الجاري، هل أن تكون المرحلة الثانية خلال شهر تموز المُقبل ضمن مخيمات صور والبقاع، في حين أن مخيمي عين الحلوة ونهر البارد لم يكونا مشمولين ضمن المرحلة الثانية، في حين أنه في البداوي، بدأت عملية تحضيرية لحملة جمع ونزع السلاح.
التقرير سأل عما إذا كانت عملية نزع سلاح المخيمات في لبنان ستشهد تأخيراً أو توقفاً، متسائلاً أيضاً عما إذا كانت المنظمات الفلسطينية في لبنان ستُسلم سلاحها حقاً، وأضاف: "حتى كتابة هذه السطور، يبدو أنه في حين أن عملية نزع السلاح تستهدف جغرافيًا ثمانية مخيمات للاجئين في أنحاء لبنان، فإن حركة فتح، ممثلةً بأبو مازن، هي وحدها التي أعربت، من حيث المبدأ، عن موافقتها العامة على العملية. وحتى بعد التنسيق والاتفاقات، لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت مجموعات داخل فتح، من جهة، ومنظمات فلسطينية أخرى، من جهة أخرى، ستسلم أسلحتها".
وعلى صعيد "حماس"، يقول التقرير إن الأخيرة لم تستقبل ترتيبات نزع السلاح بشكل جيد، مشيراً إلى أنَّ "حماس" أبرز النقاط الرئيسية التالية:
- الاتفاقات تمت من وراء ظهر حماس ودون التنسيق مع كافة الفصائل الفلسطينية.
- إن نزع السلاح أمر غير مقبول بالنسبة لحماس طالما لم يتم ضمان الحقوق المدنية والاجتماعية للاجئين.
- تطالب حماس "بحوار شامل وليس مونولوجاً من السلطة الفلسطينية (أبو مازن)".
التقرير أكمل: "حتى كتابة هذه السطور، ليس من الواضح ما إذا كانت عملية جمع الأسلحة الفلسطينية ونزعها في لبنان سوف تبدأ في الموعد المقرر يوم 16 حزيران، وربما لا تبدأ على الإطلاق".
المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة ماذا ستفعل إسرائيل ضدّ لبنان؟ إقرأوا آخر تقرير Lebanon 24 ماذا ستفعل إسرائيل ضدّ لبنان؟ إقرأوا آخر تقرير 08/06/2025 16:01:43 08/06/2025 16:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا كشف تقريرٌ إسرائيليّ عن لبنان؟ إقرأوا ما قيلَ فيه Lebanon 24 ماذا كشف تقريرٌ إسرائيليّ عن لبنان؟ إقرأوا ما قيلَ فيه 08/06/2025 16:01:43 08/06/2025 16:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا "مصير حزب الله".. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ! Lebanon 24 هذا "مصير حزب الله".. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ! 08/06/2025 16:01:43 08/06/2025 16:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 "نهاية إيران تقترب".. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ! Lebanon 24 "نهاية إيران تقترب".. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ! 08/06/2025 16:01:43 08/06/2025 16:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية تابع قد يعجبك أيضاً شيخ العقل تلقى تهاني الاضحى من رؤساء ومراجع روحية ووزراء ونواب وسفراء Lebanon 24 شيخ العقل تلقى تهاني الاضحى من رؤساء ومراجع روحية ووزراء ونواب وسفراء 08:47 | 2025-06-08 08/06/2025 08:47:14 Lebanon 24 Lebanon 24 إعتراض دورية لـ"اليونيفيل" في وادي الحجير Lebanon 24 إعتراض دورية لـ"اليونيفيل" في وادي الحجير 08:27 | 2025-06-08 08/06/2025 08:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24 رسالة تهديد أثارت التوتّر... إليكم ما تبيّن لاحقاً Lebanon 24 رسالة تهديد أثارت التوتّر... إليكم ما تبيّن لاحقاً 08:16 | 2025-06-08 08/06/2025 08:16:32 Lebanon 24 Lebanon 24 فجر اليوم... سرقة مخزنين قرب مستشفى! Lebanon 24 فجر اليوم... سرقة مخزنين قرب مستشفى! 08:11 | 2025-06-08 08/06/2025 08:11:07 Lebanon 24 Lebanon 24 جامعة الروح القدس احتفلت بعيد شفيعها عشية عيد العنصرة Lebanon 24 جامعة الروح القدس احتفلت بعيد شفيعها عشية عيد العنصرة 07:40 | 2025-06-08 08/06/2025 07:40:16 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالصورة.. الدولار بين 10 آلاف ليرة و 90 ألفاً Lebanon 24 بالصورة.. الدولار بين 10 آلاف ليرة و 90 ألفاً 15:20 | 2025-06-07 07/06/2025 03:20:45 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة بعد "ضربة الضاحية".. إساءة علنية! Lebanon 24 مفاجأة بعد "ضربة الضاحية".. إساءة علنية! 13:10 | 2025-06-07 07/06/2025 01:10:54 Lebanon 24 Lebanon 24 صورة نادرة لنصرالله في الحج.. معه "قيادي كبير"! Lebanon 24 صورة نادرة لنصرالله في الحج.. معه "قيادي كبير"! 13:18 | 2025-06-07 07/06/2025 01:18:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد شفائها من مرض السرطان.. فنانة لبنانية تحتفل بزفافها تعرّفوا إلى عريسها (فيديو) Lebanon 24 بعد شفائها من مرض السرطان.. فنانة لبنانية تحتفل بزفافها تعرّفوا إلى عريسها (فيديو) 23:51 | 2025-06-07 07/06/2025 11:51:12 Lebanon 24 Lebanon 24 كان متزوجا من زميلتها في القناة.. مذيعة الـ MTV تستعد لدخول القفص الذهبي قريبا (صورة) Lebanon 24 كان متزوجا من زميلتها في القناة.. مذيعة الـ MTV تستعد لدخول القفص الذهبي قريبا (صورة) 01:48 | 2025-06-08 08/06/2025 01:48:38 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 08:47 | 2025-06-08 شيخ العقل تلقى تهاني الاضحى من رؤساء ومراجع روحية ووزراء ونواب وسفراء 08:27 | 2025-06-08 إعتراض دورية لـ"اليونيفيل" في وادي الحجير 08:16 | 2025-06-08 رسالة تهديد أثارت التوتّر... إليكم ما تبيّن لاحقاً 08:11 | 2025-06-08 فجر اليوم... سرقة مخزنين قرب مستشفى! 07:40 | 2025-06-08 جامعة الروح القدس احتفلت بعيد شفيعها عشية عيد العنصرة 07:22 | 2025-06-08 أبو زيد عن جريمة اغتيال القضاة الاربعة: شكلت جرحا في صميم العدالة فيديو حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) Lebanon 24 حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) 04:30 | 2025-06-08 08/06/2025 16:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) 03:15 | 2025-06-08 08/06/2025 16:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) 04:12 | 2025-06-06 08/06/2025 16:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24