اليوم.. الدكتورة سهير لطفي حدوتة مصرية على إذاعة الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
يستضيف برنامج "حدوتة مصرية"، في العاشرة مساء اليوم الخميس 23 مايو بإذاعة الشرق الأوسط، العالمة الجليلة الدكتورة سهير لطفي أستاذ علم الاجتماع، ورئيس المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، ورئيس صندوق مكافحة الإدمان بمجلس الوزراء الأسبق، وأمين المجلس القومي للمرأة، وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان الأسبق أيضًا.
وتتحدّث الدكتورة سهير لطفي عن نشأتها، وجذورها، ومسيرتها العلمية، والعملية، والإدارية وإنجازاتها.
ويتناول اللقاء، كيفية التعامل مع الشباب الذي سلك طريق الإدمان، وعن الأمراض الاجتماعية التي أصابت المجتمع، وكيفية القضاء عليها،
ونقدّمها كقدوة طيبة تُحتذى في العمل، والإنجاز، والتواضع، والأخلاق.
يذكر أن البرنامج إعداد وتقديم أحمد إبراهيم.
والجدير بالذكر أن الدكتورة سهير لطفي كانت عضوًا في المحكمة العليا للقيم، والاتحاد العام للجمعيات الأهلية، ومنظمات المجتمع المدني، ومستشارًا بالأمم المتحدة، وعضوًا بكثير من المؤسسات العلمية والجمعيات المحلية والدولية، ولها عشرات الأبحاث في علم الاجتماع، والتنمية، والعشوائيات، والتطرف، والإرهاب، وكذلك الأمومة، والمرأة، والطفولة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني مميز وأسبق من دول أخرى
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني هو موقف مميز وأسبق من دول أخرى، مشيرة إلى أن هذا الاعتراف قد يكون مدفوعًا بمصالح استراتيجية تسعى فرنسا من خلالها لإعادة بناء نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد تراجعها في أفريقيا.
وأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الظرف الدولي يمثل فرصة مهمة للاستثمار من أجل الحصول على ضمانات وموافقات لإقامة الدولة الفلسطينية.
وتابعت ، أن على بقية الدول أن تدرك أن الشعوب الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت مقلوبة رأسًا على عقب بسبب ما تعانيه غزة من إبادة ومجاعة مفروضة بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن هذا الواقع وضع الحكومات الغربية تحت ضغط شعبي كبير، ما اضطرها إلى التجاوب مع الجهود العربية وعلى رأسها مصر في المطالبة بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني، ولو على المستوى النظري المبدئي، وذلك لامتصاص غضب الشارع.
وأكدت، أنّ هذا الاعتراف النظري لا يعني تحقيق دولة فلسطينية حقيقية بالضرورة، نظراً لوجود شروط قد تكون تعجيزية، مثل ضرورة نزع سلاح حماس، وهو أمر يتطلب إيجاد حلول سياسية معقدة، مؤكدة أن الأولوية هي ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وتحييد حماس من المشهد بعد تحقيق هذه الحقوق.