شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الاتحاد الافريقي يرتب لاجراء حوار سياسي يشمل المؤتمر الوطني وعرمان ينتقد، رصد 8211; نبض السودان انتقد المتحدث باسم قوى الحرية والتغيير ياسر عرمان الثلاثاء، الترتيبات التي يجريها الإتحاد الأفريقي لعقد حوار .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الاتحاد الافريقي» يرتب لاجراء حوار سياسي يشمل «المؤتمر الوطني» وعرمان ينتقد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«الاتحاد الافريقي» يرتب لاجراء حوار سياسي يشمل...

رصد – نبض السودان

انتقد المتحدث باسم قوى الحرية والتغيير ياسر عرمان الثلاثاء، الترتيبات التي يجريها الإتحاد الأفريقي لعقد حوار موسع يجمع القوى السياسية في السودان متوقع أن تشارك فيه قيادات بارزة في حزب المؤتمر الوطني “المحلول”.

وتأتي تحركات المنظمة الأفريقية، في سياق جهود تبذلها قوى إقليمية ودولية لوضع حد للأزمة التي يعاني منها السودان والاقتتال الدامي الذي يدور بين الجيش وقوات الدعم السريع منذ نحو 4 أشهر.

وفي مايو الماضي، طرح الاتحاد الأفريقي، خارطة طريق تهدف لوقف الحرب في السودان، اشتملت على 6 بنود منها أن تعمل الآلية الموسّعة المشكّلة من الاتحاد الأفريقي، على ضمان تنسيق جميع الجهود الإقليمية والدولية لحل الأزمة السودانية ونصت على ضرورة الوقف الفوري والدائم والشامل للأعمال العدائية والاستجابة الإنسانية الفعالة لتداعيات النزاع.

وقال ياسر عرمان في تصريح صحفي” تجري اتصالات لتوحيد القوى المدنية ودعوتها لحوار وطني في مقر الإتحاد الافريقي في 25 أغسطس الجاري، في ظل غياب التحضير الكافي والمشاركة الواسعة لقوى الثورة وقوى ثورة ديسمبر بفعل ظروف الحرب”.

وأشار لتوجه يدعو لتأكيد مشاركة إسلاميي المؤتمر الوطني وواجهاته والقوى المعادية للانتقال الديمقراطي في الحوار المرتقب، ورأى بأن مشاركتهم ستعيد إنتاج تجربة اجتماع فندق السلام روتانا الذي دعت له الآلية الثلاثية وقاطعته قوى الحرية والتغيير في يونيو خلال العام 2022.

وأوضح بأن مشاركة قيادات حزب البشير في الحوار سيكون مكافأة للمؤتمر الوطني وحلفائه وواجهاته على حربهم في السودان وموقفهم المعادي للإيقاد والإتحاد الافريقي ومكافأتهم على عقود من نشاطهم التخريبي ضد الاستقرار في بلدان المنطقة.

وقال عرمان بان مشاركة الفلول في هذا الحوار لن يؤدي إلى استقرار السودان أو الاقليم وهو انتصار ومكافأة للذين أشعلوا الحرب وعملوا على تخريب الفترة الانتقالية وسعوا لانقلاب 25 أكتوبر.

وكشف عن تكليف وزراء الخارجية في عهد المؤتمر الوطني وهم الدرديري محمد أحمد وإبراهيم غندور وآخرين للعمل على إجراء اتصالات إقليمية ودولية لحجز مقعد للفلول في حوار القوى المدنية رغم صدور قرارات وطنية واقليمية ودولية تمنع مشاركة حزب البشير وواجهاته.

وبرر عرمان تحركات قادة الحزب المحلول في اروقة الاتحاد الأفريقي للترحيب الذي وجدته مبادرة الايقاد والاتحاد الافريقي ودعمها من قوى الحرية والتغيير وقوى أخرى، وهو السبب الذي جعل قادة من القوى السياسية والمدنية يقومون بزيارة بلدان الايقاد ومقر الإتحاد الأفريقي.

وتابع “ان المسؤولين عن مبادرة الايقاد والاتحاد الافريقي يحتاجون لتحضير جيد وعدم مكافأة المؤتمر الوطني وواجهاته على دورهم في الحرب، وحينما نقول ذلك فإننا لا نأخذ كآفة الاسلاميين بجريرة المؤتمر الوطني وواجهاته بل نفرق بينهم وبين الذين يقفون مع التحول المدني الديمقراطي ويقفون ضد الحرب كالمؤتمر الشعبي بقيادة الدكتور علي الحاج”.

وحث المسؤولون في المنظمة الإقليمية على التفريق بدقة بين المدنيين الذين يدعون للحرية والسلام والعدالة والاستقرار والتغيير وبين الذين يدعون بقوة لإطالة أمد الحرب ويعملون ضد استقرار السودان والاقليم، ورأى بانهم في حوجه لعملية لا يتم تصميمها على حساب ثورة ديسمبر وهو الهدف الرئيسي لحزب المؤتمر الوطني، بل لحوار يخاطب جذور الأزمة التاريخية ويعالج قضايا المواطنة بلا تمييز والوحدة في التنوع واستدامة السلام والتنمية والديمقراطية وبناء جيش قومي لا يتبع لاي حزب.

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «الاتحاد الافريقي» يرتب لاجراء حوار سياسي يشمل «المؤتمر الوطني» وعرمان ينتقد وتم نقلها من نبض السودان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قوى الحریة والتغییر الاتحاد الافریقی المؤتمر الوطنی نبض السودان

إقرأ أيضاً:

نزوح أكثر من 165 ألف شخص بسبب الحرب في جنوب السودان

أعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء أن أكثر من 165 ألف شخص نزحوا بسبب الحرب في جنوب السودان خلال الأشهر الثلاثة الماضية، من بينهم حوالى 100 ألف فروا إلى دول مجاورة.

وقالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في بيان إن "أكثر من 165 ألف شخص فرّوا جراء تصاعد التوترات والصراع في جنوب السودان خلال الأشهر الثلاثة الماضية".

وأشارت المفوضية إلى أن حوالى مئة ألف منهم فرّوا إلى دول مجاورة (جمهورية الكونغو الديموقراطية وإثيوبيا والسودان وأوغندا)، لافتة إلى أنها تحتاج إلى 36 مليون دولار لدعم ما يصل إلى 343 ألف نازح في جنوب السودان أو المنطقة خلال الأشهر الستة المقبلة.


وتشهد الدولة الأحدث نشأة في العالم، الغنية بالنفط ولكنها فقيرة للغاية، محطات متكررة من العنف السياسي والعرقي في مناطق عدة، وقد اشتد هذا العنف في الأشهر الأخيرة، بحسب ما ذكرت وكالة "فرانس برس".

قال مامادو ديان بالدي، المدير الإقليمي لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في شرق أفريقيا والقرن الإفريقي ومنطقة البحيرات العظمى، في تصريحات أوردها البيان إن "الكثير من اللاجئين يبحثون عن الأمان في بلدان تواجه تحدياتها الخاصة، أو تواجه حالات طوارئ في ظل تخفيضات حادة في التمويل، ما يُثقل قدرتنا على تقديم المساعدات الحيوية الأساسية".

ونددت سفارات عدة في أيار/ مايو الماضي، بالتدهور الكبير في الوضع الأمني في جنوب السودان، عقب أشهر من الاشتباكات المتفرقة بين قوات الرئيس سلفا كير والقوات الموالية لنائب الرئيس الأول ريك مشار.

أثار اعتقال مشار في آذار/ مارس مخاوف من عودة الحرب الأهلية، بعد نحو سبع سنوات من انتهاء صراع دام بين مؤيدي الرجلين خلّف نحو 400 ألف ضحية وأربعة ملايين نازح بين عامي 2013 و2018.

وقال ديان بالدي "لا يستطيع جنوب السودان تحمّل أزمة أخرى. فقد استضافت الدولة الأحدث نشأة في العالم أكثر من مليون شخص فروا من الحرب الدائرة في السودان، بينما يواصل ملايين من مواطنيها التعافي من سنوات الصراع والأزمات في وطنهم".

وبسبب القتال والقيود على الحركة في ولاية أعالي النيل ومناطق أخرى، لا يزال وصول المساعدات الإنسانية إلى ما يقرب من 65 ألف نازح جديد داخل جنوب السودان "محدودا للغاية"، وفق مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.


وأضافت المفوضية أن المساعدات، بما فيها الأدوية والرعاية الصحية لمكافحة ارتفاع حالات الكوليرا، قد توقفت، ومن المرجح أن تؤدي الأمطار المتوقع هطولها قريبا إلى تفاقم الوضع، حيث تزيد الفيضانات من تعقيد عمليات النقل وكلفتها.

وحصلت جمهورية جنوب السودان التي تعتبر أحدث دولة في العالم، على استقلالها عن السودان في استفتاء أجري عام 2011.

وانزلقت البلاد إلى حرب أهلية بعد أن أقال الرئيس ميارديت نائبه مشار في 16 كانون الأول/ ديسمبر 2013، بزعم أنه كان يخطط لـ"محاولة انقلاب".

ورغم توقيع اتفاقيتي سلام عامي 2018 و2022، فإن النظام العام والأمن لا يمكن الحفاظ عليهما في البلاد، وتحدث أعمال عنف من حين لآخر بين القبائل والمجموعات المختلفة.

وفي الآونة الأخيرة، سيطرت قوة مليشيا تسمى "الجيش الأبيض"، والتي تتكون في معظمها من قبيلة النوير التي ينتمي إليها مشار، على مدينة ناصر في ولاية أعالي النيل الشمالية في البلاد.

وفي أعقاب ذلك، تم اعتقال عدد من الجنرالات والوزراء من الحركة الشعبية لتحرير السودان المعارضة بقيادة مشار.

مقالات مشابهة

  • نزوح أكثر من 165 ألف شخص بسبب الحرب في جنوب السودان
  • سيف السيف ينتقد إدارة الاتحاد بعد إهدار 20 مليون يورو على مدربين ثم إقالتهم
  • «السلة» يناقش تصحيح المسار في مؤتمر فني
  • السودان يملك عدة أوراق مهمة ومؤثرة في القرن الأفريقي
  • مبعوثة أوروبية: لابد من إنهاء حرب السودان والحل الوحيد التفاوض
  • المؤتمر الوطني للحقوق والحريات بتونس.. مبادرة واعدة أم فرصة مهدورة؟
  • محلل سياسي إسرائيلي كبير: “إسرائيل” فقدت شرعيتها الدولية لمواصلة الحرب
  • رئيس وزراء السودان: معركة الكرامة وجودية والحوار الوطني طريقنا لوحدة البلاد وإعمارها
  • وصول رئيس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم للقاهرة لحضور نهائي دوري الأبطال
  • رئيس اقليم كوردستان يهنئ الاتحاد الوطني بالذكرى الـ50 لليوبيل الذهبي