ظهرت النجمة جينفر لوبيز وحيدة في العرض الخاص الترويجي الأول لفيلمها الجديد ATLAS الذي عود من خلاله لادوار البطولة.

ونقلت ديلي ميل، لقطات للبيز من العرض الخاص للفيلم الجديد، دون حضور زوجها النجم بن أفليك.

ياتي ذلك بعد ان كشفت مصادر مقربة من النجمة جينفر لوبيز، عن أن المغنية والممثلة الشهيرة تجد صعوبة في بيع تذاكر الجولة الفنية لحفلتها القادمة.

ووفق ديلي ميل، استلهمت لوبيز فكرة تنظيم جولة فنية عالمية تروج خلالها لأحدث البوماتها، من النجمة تايلور سويفت.

وسبق أن طرح الإعلان الترويجي الرسمي للفيلم الجديد للنجمة جينفر لوبيز Atlas الذي تدور احداثه في اطار من التشويق والخيال العلمي.

ونقلت صحيفة ديلي ميل، الإعلان الترويجي للفيلم الذي تعود به لوبيز من جديد للسينما في فترة انتعاشة تعيشها النجمة الكبيرة الآن.

وكانت قد قامت النجمة جينفر لوبيز بنشر صورة تقارن بها بين ما كانت عليه منذ 10 سنوات في عام 2004، وصورة حديثة لها من عام 2024.

ونقلت ديلي ميل، الصورة التي نشرتها لوبيز لتثبت من خلالها لعشاقها أنها حافظت على اطلالتها الشبابية طوال هذه السنوات.

وحظي الفيلم الوثائقي الجديد للنجمة جينفر لوبيز باستحسان الملايين من عشاقها من المشاهدين، بعد ما تضمنه الفيلم من لحظات صادقة قدمت بها لوبيز العديد من التفاصيل الحياتية التي تظهر للعلن للمرة الأولى.

 

مشاريع جديدة لـ "لوبيز"

 

وكان قد طرح مؤخرا للنجمة جينفر لوبيز، فيلم جديد بعنوان Shotgun Wedding، الذي اقيم له عرض خاص  جديد في قاعة عرض  TCL Chinese Theatre في هوليوود.

والفيلم الجديد  Shotgun Wedding،، هو أحدث الأعمال السينمائية لجينفر لوبيز، وتجسد به النجمة الكبيرة شخصية باسم دارسي، يشارك في بطولة الفيلم ايضا جوش دوهامل الذي يجسد شخصية باسم توم.

أيضا الممثلة البارزة التي حصدت مؤخرا جائزة جولدن جلوب كأفضل ممثلة في مسلسل قصير، جينفير كوليدج تشارك في بطولة الفيلم الجديد بدور رئيسي.

ايضا ضمن أبطال العمل يشارك ليني كرافيتز في شخصية باسم سين، وكالي هرنانديز التي تجسد شخصية باسم جيمي، وسونيا براجا التي تجسد شحصية باسم ريناتا، وشيش مارين الذي يجسد شخصية باسم روبرت.

 

عودة للسينما

 

وتستمر النجمة جينفر لوبيز في تقديم مزيدا من الاعمال السينمائية مسجلة عودتها من جديد للظهور السينمائي المتكرر، بعد طرحها لفيلم جديد بعنوان MARRY ME، شارك في بطولته الممثل الكوميدي أوين ويلسون.

هذا الفيلم شارك في بطولته مجموعة مميزة من الفنانين، من ضمنهم المغني الكولمبي مالوما في دور باستيان، وكلو كولمان في دور لو جيلبر، وجون برادلي في دور كولين، وسارة سلفرمان في دور باركر دييز.

عرض فيلم ATLAS 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود النجمة جینفر لوبیز شخصیة باسم دیلی میل فی دور

إقرأ أيضاً:

نرجسي وأناني.. مستشار الاستخبارات الإسرائيلية يحلل شخصية نتنياهو

نشرت صحيفة معاريف العبرية تحليلا لإخصائي علم النفس السريري والمستشار السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلي، شخصية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، والذي وصفه بـ"النرجسي" وبأنه "يضع مصلحته في المقام الأول" و"مصاب بجنون العظمة".

وتناول جروزبيرد الشخصية المركزية في السياسة الإسرائيلية على مدى ما يقرب من ثلاثة عقود؛ مبينا أن نتنياهو شخصية نرجسية تضع كلمة "أنا" في المقام الأول، وهو ما يتضح جليا في خطاباته، التي تشهد تكرارها بشدة.

وأضاف، أن "بنيته الشخصية لا تسمح له بامتصاص أي ضرر، وعندما يُتَّهَم بقضايا فساد مختلفة، بدلا من مواجهتها بهدوء على المستوى القانوني، يُصاب بجنون العظمة، ويحشد أتباعه، ويتحدث عن مؤامرة تُحاك ضده، لذلك، تحت عباءة القوة التي تبدو راسخة، تقف شخصية لا تقبل الفشل، وتُلقي بالمسؤولية على الآخرين".

كما أشار إلى أن "بيبي لن يُصاب بالاكتئاب كما حدث مع بيجن في حرب لبنان الأولى عندما قُتل جنود، ولن يستقيل أو تُراوده أفكار انتحارية، كما حدث مع جولدا بعد حرب أكتوبر.. لن يُعاني من فترات اكتئاب أو يُهاجم نفسه كما حدث مع تشرشل في خضم الحرب، كما يحدث في الاكتئاب، بل سيحمي نفسه".

وتابع: "لذلك، لن يُشجع على إجراء انتخابات أو تشكيل لجنة تحقيق حكومية، ونادرًا ما يلتقي بعائلات المخطوفين، وسيُوزع الأموال على الحريديم للحفاظ على ائتلافه، والأهم من ذلك، لن يتحمل المسؤولية الشخصية عن كل ما حدث".

ما حدث لنتنياهو
يقول الطبيب، إن نتنياهو يبدو من الخارج، رجلا يتمتع بقدرة فكرية عالية وقوة إرادة كبيرة للتعامل مع الانتقادات والصعوبات، إلا أن هذا ليس سوى القشرة الخارجية لشخصيته التي نجح في الحفاظ عليها لسنوات؛ حتى تم رفع الدعاوى القانونية ضده.

وأوضح جروزبيرد أنه "عندما هُدد بالعزل والعار، وربما حتى السجن، انتهت قدرته على التأقلم التي حافظ عليها لسنوات. هُدمت دفاعاته، وظهر بيبي مختلفًا بتصريحات مناقضة لما دعا إليه على مر السنين، مثل الحفاظ على النظام القضائي، وضرورة حشد الحريديم، وكل ذلك من أجل البقاء على قيد الحياة".

ومضى قائلا، "لقد برزت نرجسيته، التي تحميه من مشاعر الفشل والاكتئاب، ولجأ إلى كل الوسائل والمعارف لحماية نفسه. حدث ذلك أيضًا مع زوجته، التي لم يرغب في الاستماع إليها في البداية، ثم رضخ لإملاءاتها في النهاية. على الصعيد السياسي، لا يزال يحاول النجاة، متهربًا من مسؤولية الفشل أو الادعاءات، ومع قليل من الحظ، تُمكّنه قدرته من التلاعب".

وذكر: "يبدو أن بيبي يعيش حياة مزدوجة، وحتى هو نفسه لا يعرف ما يخفيه"، مبينا أن "شخصيته غير الناضجة لا تدفعه فقط إلى 'التعرج' وقول أشياء مختلفة في أوقات مختلفة حسب الحاجة اللحظية، بل أيضًا إلى تجنب اتخاذ قرارات جسيمة، لأنه منشغل بمصلحته الخاصة أكثر من المصلحة العامة".



أناني
وأوضح جروزبيرد أن "هناك بالفعل مساران، ظاهري علني، وباطني خفي. بيبي يعرف النص الذي يهتم بالوطن جيدًا، ويعرف كيف يتحدث انطلاقًا منه، لكنه يتصرف من منطلق شخصي وأناني في شخصيته، وهذا ما يجعله فضلا للغاية".

وبين أنه "بهذه الطريقة، لن يقلق بيبي في لحظة ما من أن منزله لن يُقصف بصواريخ حزب الله دون أن يفكر في مصير الوطن. بيبي، الذي ألّف كتابين عن الحرب على الإرهاب، لم يستطع استيعاب أي شيء مما كتبه، وهذا هو الجانب المُضلِّل من شخصيته. يبدو أن بيبي نفسه لا يفهم ماهية مشكلته ولا يُدركها".

وبصفته كاتب سيرة مناحم بيجن، أجرى جروزبيرد مقارنة موجزة بين الرجلين لتوضيح حجم الفجوة، موضحًا: "نشأ بيجن في شقة من غرفتين، مع راتب شهري، وليس في فيلا في قيسارية. هناك إجماع حول بيني (ابن بيجن)، رجل متواضع وذكي وصادق. أما يائير، ابن بيبي، فهو أقل إجماعًا. أما زوجة بيجن، عليزة، فهي امرأة متواضعة للغاية، اعتادت السفر بالحافلة حتى عندما كان بيجن رئيسًا للوزراء، وأرسلت زوجها للقاء ريجان لأنه كان اجتماعًا مهمًا عندما كانت على فراش الموت. هذا من الصعب، بالطبع، مقارنته بسارة نتنياهو".

ولفت جروزبيرد إلى أن "بيبي يتحدث اليوم عن 'الدولة العميقة' ويشعر أن البيروقراطية ضده ولا تسمح له بتحقيق رؤيته. وتتسم خطاباته بالانقسام والاستفزاز".
المتهور

وختم المستشار السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلي تحليله قائلا، إن بيبي "سيواصل السير على خطى المتهربين"، مفسرًا ذلك بأنه "لن يتحمل مسؤولية قصف المفاعل الإيراني"، ولن يقف في وجه ترامب، وسيرفض اتفاقًا مع حماس وإطلاق سراح المحتجزين.

وأكد: "لن يتحمل المسؤولية، وبالتالي لن يُصاب بالاكتئاب. من وجهة نظره، قد يكون هذا ميزة، ولكنه من وجهة نظرنا عيب".

وقال إنه "لن ينتزع أحدٌ من بيبي مهاراته الخطابية، وقدرته على مخاطبة جمهور واسع من الناخبين اليمينيين، هذه ليست أمورًا تافهة، وليس لدى الوسط واليسار الإسرائيليين منافسون لبيبي في هذا الصدد. ومع ذلك، وبسبب طبيعته النرجسية، والجدلية، والتسويقية، وافتقاره إلى مأوى داخلي (شخصي) وخارجي (عائلي) يلجأ إليه في أوقات الأزمات، فإنه سيواصل إدارة إسرائيل بلا شجاعة وبلا حكمة".

مقالات مشابهة

  • يستمر 172 يومًا.. موعد انطلاق الدراسة في العام الجديد 2025 - 2026
  • حملة الترويج لديمبيلي تنطلق للفوز بالكرة الذهبية
  • عيد ميلاده.. قصة عبد العزيز مخيون مع شخصية أبو طالب في الفاروق عمر
  • توظيف الأساطير لتعزيز الترويج السياحي
  • نجاح مميز لليوم العالمي للجري في الشارقة
  • عمر السومة على رادار نادي النجمة
  • نرجسي وأناني.. مستشار الاستخبارات الإسرائيلية يحلل شخصية نتنياهو
  • وسط حملات كشف طلاسم مدفونة.. السلطات الجزائرية تحذّر الإعلام من الترويج للخرافة
  • بوريطة: الموقف الذي عبرت عنه المملكة المتحدة بشأن قضية الصحراء المغربية سيعزز الدينامية التي يعرفها هذا الملف
  • الهلال يغري ثيو هيرنانديز بعرض ضخم