بوتين: موسكو مستعدة للعودة إلى اتفاق تصدير الحبوب
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن بوتين موسكو مستعدة للعودة إلى اتفاق تصدير الحبوب، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لنظيره التركي رجب طيب أردوغان اليوم الأربعاء إن موسكو مستعدة للعودة إلى اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بوتين: موسكو مستعدة للعودة إلى اتفاق تصدير الحبوب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لنظيره التركي رجب طيب أردوغان اليوم الأربعاء إن موسكو مستعدة للعودة إلى اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود بمجرد وفاء الغرب بالتزاماته فيما يتعلق بصادرات الحبوب الروسية.
وسمح الاتفاق الذي أبرم بوساطة تركيا والأمم المتحدة في يوليو 2022 بالتصدير الآمن للحبوب من موانئ أوكرانيا على البحر الأسود. وانسحبت موسكو من الاتفاق الشهر الماضي.
وقال الكرملين في بيان حول اتصال بوتين بأردوغان "تمت الإشارة إلى أنه في حالة عدم إحراز أي تقدم في تنفيذ الجزء الخاص بمطالب روسيا في "اتفاق الحبوب"، يفقد تمديده الإضافي أي معنى".
وأضاف أن روسيا مستعدة للعودة إلى الاتفاق "بمجرد وفاء الغرب فعليا بجميع الالتزامات تجاه روسيا" المدرجة في الاتفاق.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بوتين: موسكو مستعدة للعودة إلى اتفاق تصدير الحبوب وتم نقلها من جريدة الاتحاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ترمب يتولى الإعلان ويدفع نحو حل شامل.. اتفاق غزة الجديد يقترب
البلاد (غزة)
تتسارع الخطوات الدولية نحو إنهاء المواجهات في قطاع غزة، مع اقتراب إعلان اتفاق جديد لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس. وكشفت مصادر مطلعة أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سيعلن الاتفاق شخصياً خلال أيام، في إطار تحرك مكثف يهدف إلى تثبيت التهدئة وفتح الباب أمام حل أوسع للنزاع المستمر.
الاتفاق الذي نشرته مجلة “المجلة”، يتضمن وقفاً لإطلاق النار لمدة 60 يوماً، مع التزامات واضحة من جميع الأطراف تضمن تنفيذ بنوده بدقة. ومن المقرر أن يسبق الإعلان الرسمي لقاء مرتقب بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن يوم الاثنين المقبل.
وكانت حركة حماس قد أعلنت رسمياً تسليم ردها إلى الوسطاء، مؤكدة استعدادها الجاد للدخول في مفاوضات فورية حول آليات تنفيذ الاتفاق. ويبدو أن المقترح الأمريكي جاء بعد إدخال تعديلات استجابت لملاحظات الحركة على النسخة السابقة.
وينص الاتفاق على تبادل تدريجي للرهائن والأسرى على مراحل تبدأ من اليوم الأول، حيث يتم إطلاق 8 رهائن إسرائيليين أحياء، مقابل إفراج إسرائيل عن عدد سيتم الاتفاق عليه من الأسرى الفلسطينيين. وتستمر عملية التبادل خلال فترة التهدئة، مع ضمان تسليم جثث لضحايا النزاع من الجانبين.
كما يتضمن الاتفاق إرسال مساعدات إنسانية عاجلة إلى قطاع غزة فور إعلان حماس موافقتها، على أن يتم توزيع هذه المساعدات عبر قنوات متفق عليها، تشمل الأمم المتحدة والهلال الأحمر، وبما يتفق مع التفاهمات السابقة حول العمل الإنساني في القطاع.
يلزم الاتفاق إسرائيل بوقف جميع العمليات العسكرية الهجومية في غزة فور سريانه، مع تقليص النشاط الجوي العسكري يومياً خلال فترة وقف إطلاق النار، خاصة في الأيام التي يتم فيها تبادل للأسرى والرهائن.
ويتضمن الاتفاق أيضاً إعادة انتشار تدريجية للجيش الإسرائيلي في أجزاء من القطاع، وفق خرائط ومراحل يتم التفاهم عليها بين الطرفين، مع التزام الجانبين بتيسير دخول المساعدات.
من المقرر أن تنطلق في اليوم الأول من الاتفاق مفاوضات برعاية الوسطاء (الولايات المتحدة، مصر، قطر) لبحث ترتيبات وقف دائم لإطلاق النار. وتشمل هذه المفاوضات ملفات تبادل الأسرى بالكامل، وإعادة انتشار القوات الإسرائيلية، وضمانات أمنية طويلة المدى، إضافة إلى مناقشة مستقبل الوضع الإداري والأمني في غزة.
وأكدت الوثيقة أن استمرار التهدئة قد يمتد إلى ما بعد المهلة الأولية المحددة بشهرين، في حال التقدم في المفاوضات.
الرئيس الأمريكي أبدى التزاماً شخصياً بإنجاح الاتفاق، مع إيفاد المبعوث الخاص ستيف ويتكوف إلى المنطقة للإشراف على سير المفاوضات. ويؤكد الجانب الأمريكي أن هذا الاتفاق ليس مجرد هدنة مؤقتة، بل خطوة جوهرية نحو حل دائم للنزاع.
ومن المنتظر أن يعلن ترامب تفاصيل الاتفاق بنفسه في خطاب رسمي خلال الأيام المقبلة، وسط ترقب إقليمي ودولي لما يمكن أن تحققه هذه الخطوة على صعيد تهدئة الأوضاع المتفجرة في غزة وإيجاد مخرج سياسي دائم للأزمة المستمرة.