الليلة بـ 1000 جنيه.. استمرار حبس 3 متهمات بممارسة «الدعارة» في التجمع
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح القاهرة الجديدة، تجديد حبس 3 فتيات لاتهامهن بممارسة الأعمال المنافية للآداب، متخذين من نادي صحي بمنطقة التجمع الخامس وكرا لمزاولة نشاطهم الاجرامي، 15 يوما على ذمة التحقيق.
البداية عندما وردت معلومات للادارة العامة لمباحث الآداب، تفيد بقيام سيدة واخرين بإدارة نادي صحي لممارسة الأعمال المنافية للآداب.
وبإجراء التحريات تبين صحة المعلومات الواردة، وعقب تقنين الإجراءات تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبطهم خلال ممارستهم الدعارة مع الرجال من راغبي المتعة الحرام.
وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، مقابل مبلغ 1000 جنيه عن الليلة الواحدة.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًبعد قليل.. استكمال محاكمة المتهم بقتل «منجد المعادي»
اصطياد فريسته وتعذيبها في غرفة الموت.. قصة سفاح التجمع «قاتل فتيات الليل» (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع القاهرة الجديدة حوادث التجمع الخامس الآداب الدعارة ممارسة ممارسة الدعارة
إقرأ أيضاً:
ملاحقة قضائية لـ «1000» جندي صهيوني في 8 دول
الثورة / متابعات
كشفت مؤسسة هند رجب لحقوق الإنسان أنها قدمت طلبات اعتقال لألف جندي إسرائيلي مزدوجي الجنسية في ثماني دول، دون الكشف عن الأسماء، حرصا على عدم تنبيههم لأي إجراءات قضائية مرتقبة قد تطالهم.
ودعت المؤسسة الدول الموقعة على اتفاقيات جنيف ونظام روما الأساسي إلى اتخاذ خطوات مماثلة في حال دخول مشتبه بهم من المتورطين في الجرائم المرتكبة بغزة إلى أراضيها.
وفي هذا الصدد أحالت السلطات القضائية في دولة بيرو رسمياً قضية تتعلق بجرائم إبادة جماعية ارتكبها جندي إسرائيلي في قطاع غزة إلى المدعي العام لحقوق الإنسان.
وتأتي هذه الخطوة بناء على شكوى تقدمت بها مؤسسة هند رجب لحقوق الإنسان، تتهم فيها الجندي، الحامل لجنسية مزدوجة، بالمشاركة في تدمير أحياء مدنية وبنية تحتية خلال العدوان الإسرائيلي على غزة بين عامي 2023 و2024.
وقدمت المؤسسة الحقوقية أدلة موثقة بالصوت والصورة..، تتهم الجندي الذي خدم في فيلق الهندسة القتالية بالجيش الإسرائيلي، بـ”المشاركة المباشرة في تنفيذ سياسة الأرض المحروقة ومحو أحياء بأكملها” ، معتبرة أن هذه الوحدة العسكرية كانت من الأذرع الأساسية في تحويل مناطق مدنية بغزة إلى أماكن «غير صالحة للعيش».
وقالت المؤسسة: إن القضية لا تندرج ضمن الإجراءات الشكلية أو الرمزية، بل تمثل «بداية حقيقية لمحاسبة قانونية».
وأوضح دياب أبو جحجاح رئيس مؤسسة هند رجب ، أن فتح هذا التحقيق يشكل لحظة مفصلية في كسر دائرة الإفلات من العقاب، مؤكدا أن العدالة ليست خيارا، بل واجب، ورسالة واضحة بأن «مرتكبي الجرائم الدولية لن يتمتعوا بالحماية حتى خارج مناطق النزاع».
يُذكر أن مؤسسة «هند رجب» تأسست في عام 2024، وتحمل اسم الطفلة الفلسطينية هند رجب (6 سنوات)، التي استُشهدت في يناير 2024، بعد أن علقت لساعات داخل مركبة في حي تل الهوى بمدينة غزة، بينما كانت قوات العدو الصهيوني تستهدفها وتمنع وصول فرق الإنقاذ إليها، رغم مناشداتها المتكررة عبر الهاتف.