عقب وقوع عملية طعن.. قوات الاحتلال تنتشر في شوارع القدس وتغلق باب «العامود»
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم الإثنين، أن قوات الاحتلال تنتشر في شوارع القدس مغلقة باب «العامود»، عقب وقوع عملية طعن عند باب الخليل أحد أبواب البلدة القديمة.
وأفادت القاهرة الإخبارية، بأن الطائرات الإسرائيلية تشن أحزمة نارية في رفح الفلسطينية، وتقصف المدينة بعدد من الغارات الكثيفة والعنيفة.
واستشهد وأصيب عشرات المواطنين، معظمهم من الأطفال والنساء، أمس الأحد، في جريمة جديدة ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد قصفها خيام النازحين شمال غرب رفح، جنوب قطاع غزة.
وأفادت مصادر محلية باستشهاد 40 مواطنًا على الأقل، وإصابة آخرين، جرَّاء استهداف طائرات الاحتلال خيام النازحين في مخيم نزوح تم إنشاؤه حديثًا قرب مخازن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» شمال غرب رفح.
فيما ذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمها نقلت عددًا كبيرًا من الشهداء والإصابات عقب استهداف الاحتلال خيام النازحين بـ رفح، متابعة: أنه لا توجد مستشفيات قادرة على التعامل مع هذا العدد الكبير من الضحايا جراء إخراج الاحتلال المنظومة الصحية في قطاع غزة عن الخدمة.
اقرأ أيضاًالمفتي: الاحتلال الغاشم يتعطَّش لمزيد من سفك دماء الأطفال والنساء والأبرياء
تصاعد دخان كثيف من الجانب الفلسطيني لمعبر رفح عقب اشتباكات بين الفصائل وقوات الاحتلال
«بدنا معجزة».. نانسي عجرم تدين قصف الاحتلال لمخيمات النازحين في رفح الفلسطينية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي القدس المحتلة الشعب الفلسطيني الرئاسة الفلسطينية غزة حركة حماس اخبار فلسطين مدينة غزة عاصمة فلسطين تل ابيب عدوان إسرائيلي فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة قصف اسرائيل طوفان الاقصى غزة الآن احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم مستشفيات غزة أخبار إسرائيل غزة الأن شوارع القدس باب العامود
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يعلن استعادة جثتي أسيرين إسرائيليين من غزة خلال عملية عسكرية
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الأربعاء، عن استعادة جثتي أسيرين إسرائيليين خلال عملية عسكرية نُفذت في قطاع غزة.
وأوضح نتنياهو في بيان رسمي أن تم إبلاغ ذويهما بالحادثة. وقال: "أُعيدت جثتا اثنين من أسرانا، ولن نهدأ حتى نُعيد جميع الأسرى – أحياءً كانوا أو قتلى".
وذكر البيان أن أحد الأسرى، قُتل في السابع من أكتوبر 2023 على يد مقاتلين من حركة "الجهاد الإسلامي"، خلال الهجوم الذي استهدف مستوطنات "غلاف غزة".
وأضاف أن زوجته واثنين من أطفاله كانوا ضمن المختطفين، وأُفرج عنهم لاحقاً ضمن صفقة تبادل.
وأفاد أن الأسير الثاني الذي استُعيدت جثته قُتل في نفس اليوم واحتُجز جثمانه.
في بيان مشترك، أوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي والشاباك أن العملية جرت في منطقة خانيونس جنوبي القطاع، استناداً إلى معلومات استخبارية دقيقة، وشاركت فيها قوات من الفرقة 36 التابعة لقيادة المنطقة الجنوبية.
وأكد البيان أن التعرف على الجثتين تم بالتعاون مع المعهد الوطني للطب الشرعي والشرطة الإسرائيلية، وتم بعده إبلاغ العائلات رسميًا.
من جانبها، أفادت هيئة البث الإسرائيلية "كان 11" أن جنودًا من الفرقة 36 عثروا خلال عمليات تمشيط في خانيونس على فتحة نفق، ورُصدت فيه مؤشرات لوجود جثامين.
وعقب وصول وحدة "يهلوم" المتخصصة إلى الموقع، تم الدخول إلى النفق وتحديد مكان الجثث التي نُقلت لاحقًا لتحديد هويتها.
وبحسب التقديرات الإسرائيلية، لا يزال 53 إسرائيليًا محتجزين في قطاع غزة، بينهم ما لا يقل عن 20 على قيد الحياة.
وزيرة البيئة تناقش مع المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة آخر مستجدات مفاوضات معاهدة البلاستيك