غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة مراكش آسفي لقاء تواصليا تحت شعار “تأسيس وتوسيع الأعمال في الإمارات”
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تنظم غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة مراكش آسفي لقاء تواصليا تحت شعار “تأسيس وتوسيع الأعمال في الإمارات”، يوم الثلاثاء 28 ماي 2024 بمقر الغرفة الجهوية بمراكش.
ويهدف اللقاء إلى الاطلاع على الفرص المحتملة للعمل بالإمارات والاستثمار بالمنطقة الحرة أم القيوين، واستكشاف القطاعات المربحة للشركات المغربية وأيضا الحصول على معلومات على بيئة الأعمال والإطار القانوني للاستثمار في دولة الامارات العربية المتحدة.
وسيشكل هذا اللقاء فرصة سانحة أمام المستثمرين بكل من جهة مراكش آسفي، ومنطقة أم القيوين من أجل فتح آفاق جديدة بالعديد من القطاعات الاقتصادية والتي من شأنها أن تساهم في تعزيز العلاقات الثنائية لمتميزة التي تجمع بين الدولتين الشقيقتين المملكة المغربية والإمارات العربية المتحدة.
ويظم الوفد الإمارتي كل من:
– جونسون م.جورج، المدير العام للمنطقة الحرة أم القيوين؛ – راشد العلي: ممثل المنطقة؛ – سيجو كافونقال جوزيف: مدير شركة “Honchos Exhibitions and Conferences “المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
صفقة نفطية ضخمة تلوح في الأفق.. موسكو والرياض تتحركان لتثبيت السوق وتوسيع النفوذ
في مشهد يعكس التحولات العميقة في خارطة الطاقة العالمية، أجرت روسيا والسعودية مباحثات رفيعة المستوى هدفت إلى تعزيز التعاون الثنائي وإرساء الاستقرار في أسواق النفط العالمية.
وجاء اللقاء بين نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك ووزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، خلال اجتماعات اللجنة الحكومية الروسية-السعودية المشتركة للتجارة والتعاون الاقتصادي والعلمي، التي انعقدت على الأراضي السعودية.
ملفات استراتيجية على الطاولة المباحثات لم تقتصر على الجانب النفطي فقط، بل شملت مراجعة تنفيذ قرارات سابقة، وسط إشادة متبادلة بالتقدم المحقق، خصوصًا بعد تدشين رحلات جوية مباشرة بين البلدين، وتوقيع مذكرات تفاهم مهمة في مجالات الصناعة والتعليم والإعلام، فضلًا عن التعاون في تنظيم شؤون الحج.
تركيز خاص على النفط اللقاء شدد على أهمية التنسيق في إطار تحالف "أوبك+"، حيث ناقش الطرفان مستجدات سوق النفط والخيارات المطروحة لتأمين استقرار الأسعار وتفادي الهزات العالمية، في ظل التوترات الجيوسياسية والضغوط الاقتصادية المستمرة.
ويبدو أن الرياض وموسكو ترسمان معالم مرحلة جديدة من الشراكة متعددة الأبعاد، تعزز حضورهما كلاعبين مؤثرين في موازين الطاقة والتجارة الدولية.