رئيس الوزراء الإسباني يعلن دخول الاعتراف بالدولة الفلسطينية حيز التنفيذ
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
#سواليف
أعلن #رئيس_الوزراء_الإسباني بيدرو #سانشيز دخول #الاعتراف_بالدولة_الفلسطينية حيز التنفيذ، مشددا على أن “هذا الاعتراف “خطوة تاريخية تتيح للفلسطينيين والإسرائيليين تحقيق السلام”.
وقال رئيس الوزراء بيدرو سانشيز مؤتمر صحافي قبل إقرار حكومته مرسوما تعترف بموجبه #إسبانيا بدولة #فلسطين، إنه اتخذ هذا القرار “من أجل السلام والعدالة والتماسك وتنفيذا لولاية البرلمان، الذي وافق في عام 2014 على اقتراح غير قانوني يحث على هذا الاعتراف”.
وشدد على أن “اعتماد القرار يتماشى مع القرارات الأممية وغير موجه ضد أي طرف، وهو خطوة تاريخية تتيح للفلسطينيين والإسرائيليين تحقيق السلام”.
مقالات ذات صلة مفتي سلطنة عمان يصدر بيانا بشأن “المقاومة الفلسطينية ومجزرة رفح” 2024/05/28وأكد “أننا لا نعترف بالتغييرات التي قامت بها إسرائيل بعد عام 1967 دون اتفاق الإسرائيليين والفلسطينيين”، جازما أن “حل الدولتين هو السبيل الوحيد لإحلال السلام بالمنطقة”.
وأضاف: “سنستمر في تقديم الدعم لفلسطين وندعو إلى مؤتمر دولي للسلام لتنفيذ حل الدولتين”، لافتا إلى أن “الأولوية الآن لوضع حد للأزمة غير المسبوقة في غزة وفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية وإطلاق سراح المختطفين”.
كما أكد سانشيز “أننا ملتزمون بالأمن في المنطقة وسنعمل مع الدول العربية على عقد مؤتمر للسلام”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف رئيس الوزراء الإسباني سانشيز الاعتراف بالدولة الفلسطينية إسبانيا فلسطين
إقرأ أيضاً:
«الصحة الفلسطينية»: إسرائيل تمنع دخول 3 آلاف شحنة صحية للقطاع
غزة (الاتحاد)
قال منير البرش، مدير عام وزارة الصحة في غزة، أمس، إن إسرائيل تمنع نحو 3 آلاف شاحنة محملة بالتجهيزات الصحية من دخول القطاع.
وأوضح البرش، في بيان، أن «مستشفيات غزة تواجه أوضاعاً بائسة نتيجة النقص الحاد في الأدوية والمستهلكات الطبية».
وأشار إلى أن «سلطات الاحتلال تواصل منع دخول نحو 3000 شاحنة، تحتوي على تجهيزات صحية عالقة في مدينة العريش المصرية».
وأضاف أن «منع دخول الأدوية والمطعومات، أسهم في نشر الأمراض المعدية والأوبئة».
وأكد أنه «تم رصد انتشار أمراض مثل الإسهال الحاد، والتهاب السحايا، إلى جانب تفشي انعدام الأمن المائي، حيث يعاني 90% من سكان القطاع انعدام الأمن المائي».
وفي سياق متصل، اتهم البرش إسرائيل باستخدام آلية توزيع المساعدات الجديدة كـ«مصائد للقتل الجماعي وأداة للتهجير القسري»، بعد تكرار حوادث إطلاق النار على فلسطينيين أثناء تجمعهم قرب نقاط توزيع الغذاء.
ودفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة، بإغلاقها المعابر لأكثر من 90 يوماً بوجه المساعدات الإنسانية، لاسيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.