الإعلام العبري: مسلحون هاجموا الجيش من بين الأشجار بزي مموه
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تحدثت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، حول عملية تسلل وتخفي بين الأشجار بزي مموه، نفذها مقاتلو حزب الله ضد الجيش الإسرائيلي في الجليل الغربي .
وقالت الصحيفة العبرية: تسلل بين الأشجار وإطلاق نار، نشر حزب الله توثيقًا غير عاديًا لمسلحين يتسللون بالقرب من الحدود مع "إسرائيل" ويطلقون النار على موقع للجيش الإسرائيلي في الشمال، وبحسب الفيديو، فهو هجوم في منطقة الجليل الغربي، ويمكن ملاحظة أن العناصر يقفون بين الأشجار في جنوب لبنان باستخدام زي مموه، ويحمل البعض مدافع رشاشة وحاملات آر بي جي.
صواريخ مضادة للدروع تطلق من لبنان تستهدف موقعي المطلة والمنارة في الجليل الأعلى
أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن صواريخ مضادة للدروع أطلقت قبل قليل من لبنان تجاه منطقة المنارة في الجليل الأعلى.
وأكدت صادر لبنانية، أن المقاومة في لبنان استهدافت موقع العدو الصهيوني في المنارة العاصي مقابل ميس الجبل.
واضافت، كما تم استهداف دبابة ميركافا معادية في موقع مستعمرة المطلة تستهدف احد المنازل في بلدة كفركلا بقذيفة مباشرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلام العبري مسلحين هاجموا الجيش بين الاشجار بین الأشجار
إقرأ أيضاً:
موقع عبري ينشر تقريرا عن معركة إسرائيل المقبلة مع سوريا الشرع وعن دور ملتبس لبلدين أحدهما عربي
#سواليف
أفاد موقع “واللا” العبري بأن #المعركة_القادمة لإسرائيل قد تكون في #سوريا، مشيرا إلى ضرورة حذر تل أبيب من الدور المتزايد لقطر وتركيا بعد #سقوط_نظام_الأسد.
وأوضح الموقع، المقرب من دوائر الاستخبارات الإسرائيلية، أن #قطر و #تركيا لم تنتظرا #نهاية_الحرب في سوريا قبل أن تبدآ في تعزيز وجودهما على الأرض. فقد زودتا المسلحين المعارضين لنظام الأسد بالسلاح والتمويل، وساهمتا في جهود إعادة الإعمار، والآن تطالبان بحصة في #سوريا_الجديدة.
وأشار التقرير إلى أن إسرائيل بدأت تدرك أن مرحلة ما بعد الأسد قد لا تكون بالضرورة في صالحها. فقبل ستة أشهر، نجحت قوات المعارضة السورية بقيادة أبو محمد الجولاني (المعروف رسميا بأحمد الشرع) في السيطرة على دمشق بعد هجوم مفاجئ أطاح بنظام بشار الأسد الذي حكم البلاد لأكثر من 24 عاما.
مقالات ذات صلة المسيّرات تحلق فوق السفينة “مادلين” / فيديو 2025/06/08ويزعم النظام الجديد أن أولويته حالياً هي إعادة الأمن والقانون إلى سوريا، بينما يعزز موقفه بعد رفع العقوبات الأمريكية عن البلاد، كما أعلن الرئيس ترامب قبل أسابيع. ومع دخول سوريا عهدا جديدا، بدأت قوى جديدة مثل قطر وتركيا، التي كانت تدعم المعارضة خلال الحرب، تظهر كفاعلين رئيسيين في المشهد السوري.
تفاعل القراء مع التقرير
علق أحد المتابعين قائلاً: “لا داعي للذعر. سقوط نظام الأسد الإرهابي هو أفضل ما حدث في المنطقة. لإسرائيل والنظام الجديد في سوريا مصالح مشتركة في مواجهة المحور الإيراني، كما أن تركيا وقطر تشاركانها هذا الهدف. المشكلة الحقيقية ستكون إذا تدخل الدروز في هذه المعادلة”.
بينما رأى قارئ آخر أن “كل هذه الأطراف تريد الحصول على #مكاسب من سوريا، لكن السؤال هو: ما الذي ستعطيه سوريا في المقابل؟ ربما ستفتح الباب أمام وصولها إلى #الحدود مع #إسرائيل”.
وأضاف ثالث: “الحقيقة أن سوريا هي الأكثر حاجةً إلى تجديد العلاقات مع إسرائيل، لكن الأخيرة تشك في جدوى ذلك بسبب نفوذ تركيا وأردوغان والمملكة العربية السعودية، الذين يسعون جميعاً إلى السيطرة على الأراضي السورية. بينما كل ما تريده إسرائيل هو الأمن والهيمنة الكاملة على #هضبة_الجولان”.