وسائل إعلام فلسطينية: مقتل 15شخصًا على الأقل بقصف جوي ومدفعي إسرائيلي متواصل منذ الصباح على مناطق متفرقة في مدينة رفح
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بمقتل 15شخصًا على الأقل بقصف جوي ومدفعي إسرائيلي متواصل منذ الصباح على مناطق متفرقة في مدينة رفح.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام صهيونية: وقف العدوان على غزة هو الطريق الوحيد لإنهاء الحصار الجوي اليمني
يمانيون |
أقرت وسائل إعلام صهيونية، اليوم السبت، بأن وقف الحرب على قطاع غزة هو الخيار الوحيد لإنهاء الحصار الجوي الذي تفرضه صنعاء على مطارات الاحتلال منذ شهور، في إطار عملياتها العسكرية الداعمة لغزة.
وأوضحت القنوات العبرية أن العشرات من كبرى شركات الطيران العالمية لا تزال ترفض تسيير رحلاتها إلى مطارات الكيان، رغم كل محاولات حكومة الاحتلال لتقديم ضمانات أمنية، مشيرة إلى أن الشركات تعتبر التهديد اليمني في البحر والجو “فعّالاً ومستمراً” ما دامت الحرب في غزة مشتعلة.
وذكرت التقارير أن الحصار الجوي الذي فرضته القوات المسلحة اليمنية ألحق خسائر اقتصادية ضخمة بالاحتلال تُقدّر بمليارات الدولارات نتيجة توقف حركة النقل الجوي والسياحي وتضرر شركات الشحن والطيران الداخلي.
وأكدت المصادر أن قرار صنعاء بفرض عقوبات جوية على مطارات الكيان شكّل سابقة غير مسبوقة في تاريخ الصراع العربي الصهيوني، إذ تحوّل اليمن إلى لاعب محوري في معادلة الردع الإقليمي، وربط بشكل مباشر وقف عملياته بوقف العدوان على غزة.
ويرى مراقبون أن الإقرار الصهيوني الأخير يعكس عجز الاحتلال عن مواجهة تأثير العمليات اليمنية التي أربكت اقتصاده وأغلقت مجاله الجوي فعليًا أمام العالم، ما جعل وقف الحرب في غزة شرطًا دوليًا لاستعادة حركة الطيران الطبيعية نحو الكيان.