زيدان … تطبيق قانون الرياضة لـ الإفراج عن المحبوسين في المباريات
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
انفرد الإعلامي عبدالناصر زيدان بأنه تم تفعيل قانون الرياضة ، بشأن الإفراج عن المحجوزين من المشجعين في المباريات.
وقال الإعلامي عبدالناصر زيدان، في تصريحات لملعب الشمس أن المحامي محمد رشوان اتخذ خطوة جريئة بشأن الإفراج عن الجماهير المحبوسين في المباريات.
وواصل، أن هذه الخطوة جريئة بشأن فتح صفحة جديدة مع الجماهير المصرية خلال الفترة المقبلة، وذلك في إطار مجهودات الدولة في الجمهورية الجديدة.
موعد مباراة الأهلي القادمة
يلتقي الفريق الكروي الأول بالنادي الأهلي أمام فاركو، في إطار مؤجلات الجولة 11 من عمر مسابقة الدوري المصري الممتاز موسم 2023-2024، يوم الجمعة الموافق 14 يونيو 2024، في تمام الساعة الثامنة مساء بتوقيت القاهرة
وكان المارد الأحمر قد توج ببطولة دوري أبطال إفريقيا موسم 2023-2024، للمرة 12 في تاريخه، على حساب الترجي التونسي بهدف نظيف سجله رامي ربيعة في الإياب، علما أن مباراة الذهاب انتهت بالتعادل السلبي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي عبدالناصر زيدان
إقرأ أيضاً:
المكتب الإعلامي الحكومي في غزة يفند مزاعم العدو الصهيوني بشأن مجزرة رفح
الثورة نت/..
اعتبر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الأحد، نشر جيش العدو الصهيوني مقطع فيديو “مفبرك ومضلل”، محاولة منه للتغطية على المجزرة التي ارتكبها بحق المدنيين أمام مراكز توزيع ما يُسمى بـ”المساعدات الإنسانية الإسرائيلية الأمريكية” في مدينة رفح، والتي أسفرت عن استشهاد 31 مدنيًا وإصابة 200 آخرين.
وقال المكتب في بيان صحفي، أن “نشر الفيديو بعد أكثر من 15 ساعة من وقوع المجزرة، يؤكد أنه جزء من حملة إعلامية مدروسة لتبرئة العدو”، متسائلا: “إذا كانت طائرة الاستطلاع قد صوّرت الحدث، فلماذا لم يُنشر في حينه؟”.
وأضاف البيان بأن مزاعم العدو بوجود “مسلحين محليين” أطلقوا النار على الجموع “كذب صريح”، يتناقض مع شهادات الناجين والوقائع الميدانية، التي تؤكد أن الضحايا سقطوا برصاص مباشر أطلقه جيش العدو، دون وجود أي اشتباك أو تبادل إطلاق نار في المنطقة التي يسيطر عليها العدو بالكامل.
وأشار إلى أن الفيديو المنشور تم تصويره في شرق خان يونس وليس في غرب رفح حيث وقعت المجزرة، وأنه يُظهر فوضى متعمدة شاركت فيها “عصابات محلية معروفة بعلاقاتها مع العدو”، قامت بنهب المساعدات وإطلاق النار في الهواء لبث الرعب، في محاولة لخلق مشهد تبريري لعمليات إطلاق النار الحقيقية التي نفذتها قوات العدو لاحقًا.
وأوضح أن الفيديو يتضمّن تفصيلاً فاضحًا ينسف الرواية الإسرائيلية من أساسها، إذ يُظهر توزيع “أكياس طحين”، رغم أن ما يسمى بـ”المساعدات الإسرائيلية الأمريكية” لا تشمل الطحين، بل تتكون من مواد مسروقة من مؤسسات دولية، أبرزها مؤسسة “رحمة”، وهو ما يؤكد فبركة المشهد.
ونفى مزاعم العدو بأن “حماس” تعرقل إدخال المساعدات، مؤكدًا أن العدو هو من يمنع تدفق المساعدات ويغلق المعابر وتستهدف الشاحنات، ويعطّل التنسيق الإنساني منذ أكثر من 90 يومًا، في سياسة ممنهجة للتجويع والإبادة الجماعية.
وذكّر أن العدو دأب منذ بداية عدوانه على استخدام مقاطع مفبركة وممنتجة مسبقًا لتبرير جرائمه، كان آخرها محاولته تبرير قصف مدارس الأونروا بادعاء وجود “مسلحين”، في حين أن جميع الضحايا كانوا من المدنيين.
وختم المكتب الإعلامي الحكومي بيانه بالتأكيد على أن الفيديو المنشور لا يمكنه تبرئة العدو من جريمة موثقة وواضحة، تمثّلت في إطلاق النار على مدنيين جوعى كانوا يبحثون عن لقمة عيش، مؤكدًا أن “المجازر في رفح شاهدة على جريمة قتل جماعي لا يمحوها فيديو مظلم ومفبرك”.
وكان العدو استأنف فجر 18 مارس 2025 عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيّز التنفيذ في 19 يناير الماضي، غير أن العدو خرق بنود الاتفاق طيلة فترة التهدئة.