ماركو رويس يتحدى ريال مدريد: هدفنا لقب دوري أبطال أوروبا
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
كشف النجم الألماني ماركو رويس، لاعب فريق بوروسيا دورتموند، عن عدم اهتمامه بتصنيف ريال مدريد كمرشح رئيسي لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا.
وفي تصريحاته، أكد رويس أن الفريق الملكي يعتبر المرشح الأبرز للتتويج بالبطولة، ولكنه شدد على أن اهتمامه الأساسي يتمحور حول أداء فريقه وتحقيق الفوز في النهائي.
عاجل.. مفاجأة في صفقة الأهلي الجديدة وديا.. كوستاريكا يتعادل مع أوروجواي ماركو رويس يتحدى ريال مدريد: هدفنا لقب دوري أبطال أوروبا
وأوضح رويس أنه يريد تحقيق النجاح مع بوروسيا دورتموند، مشيرًا إلى أنهم سيعملون بكل قوة وتفانٍ لتحقيق الفوز وتقديم عرض كبير في المباراة النهائية أمام ريال مدريد.
وفي ختام تصريحاته، أعرب رويس عن ثقته الكبيرة في قدرة فريقه على المنافسة وتحقيق النجاح في المباراة النهائية، مؤكدًا أنهم سيبذلون قصارى جهدهم لتحقيق الفوز ورفع كأس البطولة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بوروسيا دورتموند أوروجواي المباراة النهائية ريال مدريد ماركو أوروبا كوستاريكا ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
ألونسو محتار بين كارفاخال وأرنولد في ريال مدريد
صراحة نيوز- كشفت تقارير صحفية إسبانية، اليوم السبت، عن أزمة فنية محتملة في صفوف نادي ريال مدريد، وتحديدًا في مركز الظهير الأيمن، بعد تعافي داني كارفاخال وبدء المنافسة الحامية على مركز الأساسي مع النجم الإنجليزي ترينت ألكسندر أرنولد.
ووفقًا لصحيفة “آس” الإسبانية، يواجه المدير الفني الجديد للنادي الملكي، تشابي ألونسو، تحديًا حقيقيًا في هذا المركز، حيث يتوفر لديه لاعبان بارزان يتمتعان بخبرة كبيرة وقدرات هجومية ودفاعية متميزة.
رغم أن الجهاز الفني يُفضل حالياً تطبيق سياسة المداورة للحفاظ على جاهزية اللاعبين البدنية وتجنب خلق توترات بينهما، إلا أن الصحيفة أشارت إلى أن الظروف قد تضطر ألونسو لاتخاذ قرار حاسم في الفترة المقبلة، خاصة مع اقتراب مرحلة الحسم في البطولات المحلية والأوروبية.
التحدي الأكبر لألونسويمثل هذا الموقف أحد أبرز التحديات التي تواجه تشابي ألونسو في موسمه الأول مع ريال مدريد، إذ عليه الموازنة بين احترام مكانة كارفاخال، أحد رموز النادي، والاستفادة من قدرات أرنولد، الذي يُعتبر من أبرز الظهيرين في العالم في صناعة اللعب.
وفي الوقت ذاته، يترقب جمهور ريال مدريد كيف سيتعامل المدرب مع هذه المعادلة الدقيقة، في ظل الحاجة الملحة لاتخاذ قرارات مبنية على الاحترافية بعيدًا عن المجاملات أو العواطف.