شرطة تعز تعلن ضبطها 13 مشتبها بمحاولة اغتيال رئيس الاستخبارات العسكرية بالمحافظة
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
أعلنت شرطة تعز، ضبط 13 مشتبها بالضلوع في محاولة اغتيال رئيس الاستخبارات العسكرية بمحور تعز، العميد عبده البحيري، بتفجير استهدف سيارته، يوم السبت.
وقالت الشرطة -في بيان لها- "ضبطنا 13 مشتبها بالضلوع في الجريمة الإرهابية والتخريبية التي استهدفت طقم تابع لأحد القيادات بالمحور أثناء مروره بجوار خط الأقروض المؤدية إلى قرية العارضة المطالي مستخدمين عبوة ناسفة والتفجير عن بعد".
وبحسب البيان فإنها أحالت القضية مع الأوليات والمضبوطات والمتهمين إلى الجهات المختصة للإجراءات القانونية.
والسبت نجا رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية في محور تعز، العميد عبده قاسم البحيري من محاولة اغتيال، جراء زرع عبوة ناسفة بسيارته في مديرية المسراخ، جنوب شرق المحافظة.
وأسفر التفجير عن إصابة أربعة من الجنود الذين كانوا على الطقم بإصابات متفرقة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن تعز الشرطة خلية اغتيالات رئيس الاستخبارات العسكرية
إقرأ أيضاً:
تركيا تعتقل 20 مشتبها بهم في مداهمات جديدة ببلدية إسطنبول
اعتقلت الشرطة التركية 20 مشتبها بهم في جولة مداهمات جديدة اليوم الثلاثاء، كجزء من تحقيقات مستمرة حول شبهات فساد في بلدية إسطنبول (التي تسيطر عليها المعارضة) والجهات التابعة لها.
وأفادت هيئة الإذاعة التركية الرسمية "تي آر تي" بأنه تم إصدار مذكرات اعتقال بحق 25 شخصا، بينهم رئيس شركة النقل العام بالمدينة.
وتمت المداهمات في 6 محافظات من بينها إسطنبول وأنطاليا.
واتهمت النيابة المشتبه بهم بتزوير مناقصات عامة طرحتها شركة شق الطرق البلدية من بين أمور أخرى، في حين قالت المعارضة إن التحقيقات تستهدف قياداتها السياسية.
وتأتي هذه المداهمات ضمن سلسلة تحقيقات تستهدف بلدية العاصمة الاقتصادية، التي يحكمها حزب الشعب الجمهوري المعارض.
ويرى منتقدون أن هذه الإجراءات ما هي إلا جزء من حملة مداهمات أوسع، بعد اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو في مايو/أيار الماضي بتهم منفصلة. وقد ندد حزبه باعتقاله باعتباره "تم بدوافع سياسية".
وفي 20 يوليو/تموز الجاري، قضت محكمة في تركيا بسجن إمام أوغلو لمدة عام و5 أشهر و15 يوما بتهمة إهانة المدعي العام لإسطنبول، إضافة إلى شهرين و15 يوما بتهمة توجيه تهديدات للمدعي العام للمدينة.
وشهدت الأشهر الماضية سلسلة احتجاجات من أنصار المعارضة الذين كانوا يعتبرون إمام أوغلو منافسا حقيقيا للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.