نيللي كريم تتجاهل أنباء طلاقها… هذا ما فعلته
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة نيللي كريم، على خاصية القصص المصورة الملحقة على حسابها الخاص بـ”إنستغرام” مجموعة من الصور ومقاطع الفيديو كشفت من خلالها عن حضورها فعاليات معرض فراشات مصر، ليكون ذلك الظهور الأول لها بعد طلاقها من لاعب الإسكواش السابق هشام عاشور، بعد زواج دام عامين ونصف العام.
وظهرت نيللي في الصور بإطلالة مشرقة، متجاهلة أنباء الطلاق، وذلك خلالها فعاليات المعرض.
وكانت نيللي، قد نشرت منشورًا عقب طلاقها من هشام عاشور، عبر حسابها الشخصي على “إنستغرام”، وجهت فيه رسالة قالت فيها: “أحيانًا يجد الإنسان نفسه في وسط اللا مكان، وأحيانًا في وسط اللا مكان يجد نفسه”.
وكانت نيللي قد أكدت في تصريحات صحافية أن الطلاق وقع رسميًا، بينها وهشام عاشور، بعد زاوج دام أكثر من عامين ونصف العام.
يُذكر أن نيللي كريم وهشام عاشور تعاونا في عدة أعمال من بينها مسلسل “عملة نادرة الذي عُرض عام 2023، وحقق العمل نجاحًا كبيرًا وقت عرضه، كما تعاونا في مسلسل “روز وليلى”، والذي عرض بداية العام الجاري.
main 2024-06-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مسئول أممي: الوضع في غزة كارثي وإسرائيل تتجاهل القانون الدولي
وصف الدكتور ثوريا ديفا، المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بالحق في التنمية ورئيس لجنة تنسيق الإجراءات الخاصة، الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بأنها "كارثية وغير مبررة"، مؤكدًا أن ما تشهده المنطقة منذ أكثر من 21 شهرًا يمثل، وفق تعبيره، "سياسة إبادة جماعية" تمارسها إسرائيل.
وأوضح ديفا، خلال مداخلة عبر قناة “القاهرة الإخبارية” من سيدني، أن الأدلة على ارتكاب إسرائيل لانتهاكات جسيمة باتت واضحة، مشيرًا إلى أن استمرار المجاعة، وتدمير البنية التحتية والبيئة، يعكس سياسة ممنهجة تهدف إلى إضعاف سكان القطاع.
وقال إن منع دخول الصحفيين المستقلين إلى غزة يعوق توثيق هذه الجرائم بشكل موثوق ويعزز حملات التضليل الإعلامي.
وأكد أن السياسات الإسرائيلية تمثل تهديدًا مباشرًا للسلم والأمن الدوليين، لافتًا إلى أن استمرار الإفلات من العقاب يفاقم الأزمة.
كما انتقد العقوبات التي فرضتها بعض الدول على شخصيات حقوقية لمجرد دعمها لجهود المحكمة الجنائية الدولية، معتبرًا أن ذلك يعيق تحقيق العدالة.
وشدد على أن إحلال السلام شرط أساسي لأي تنمية، مؤكداً أنه لا يمكن البدء في إعادة إعمار غزة دون إنهاء الاحتلال واحترام حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم.
وانتقد فشل المجتمع الدولي، خاصة مجلس الأمن، في حماية المدنيين، داعيًا إلى إعادة هيكلة المجلس، وتوسيع عضويته الدائمة، ومنع إساءة استخدام "حق النقض".
واختتم حديثه بالتأكيد على ضرورة إنشاء نظام دولي جديد يحترم القانون الدولي، ويعيد توجيه الموارد من "اقتصاد الحرب" إلى تنمية المجتمعات، بهدف إنهاء الفقر والمجاعات التي تهدد ملايين الأشخاص في غزة وغيرها من مناطق النزاع حول العالم.