تزامناً مع “النهاية”.. هالزي تصدم الجمهور بمكافحة أكثر من سرطان
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تزامناً مع إصدارها أغنية The End(النهاية)، كشفت النجمة الأميركية هالزي أمس (الثلاثاء) أنها كانت تكافح أمراضاً مزمنة في الخفاء، وسط تكهنات بإصابتها بسرطانَي الغدد الليمفاوية والدم والذئبة.
ونشرت هالزي الأغنية الخاصة بألبومها الخامس المقبل عبر حساباتها في وسائل التواصل الاجتماعي، مع الإشارة إلى حسابات مؤسّسة غير ربحية لتمويل أبحاث مرض الذئبة، وجمعية سرطان الدم والأورام اللمفاوية.
وقالت: “قصة طويلة باختصار، أنا محظوظة لأنني على قيد الحياة، قصة قصيرة وطويلة، لقد كتبت ألبوماً، يبدأ بـ The End. وقد صدر الآن”.
وأضافت المغنية الشابة في كلمات الأغنية: “أشعر وكأنني سيدة عجوز، قلت إنني سأمنح نفسي عامين إضافيين لأكون مريضة… في الثلاثين من عمري (وهو عمرها الحقيقي)، سأولد من جديد ولن أمرض وسأبدو مثيرة للغاية ولدي الكثير من الطاقة وأنا سأُعيد العشرينات والثلاثينات من عمري”.
وفي مقطع آخر، ظهرت هالزي، واسمها الحقيقي آشلي نيكوليت فرانجيباني، على كرسي مرتديةً قناع وجه، وتوّجهت إلى المصوّر بقولها: “اليوم هو اليوم الأول من العلاج”، قبل ظهور لقطات تكشف دخولها المشفى مرات عدة.
View this post on InstagramA post shared by halsey (@iamhalsey)
main 2024-06-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
شوبير يستنكر الخلاف بين أجهزة المنتخبين ويصف النهاية بـ"الحزينة"
شن الإعلامي أحمد شوبير هجومًا لاذعًا على ثقافة "التبريرات الجاهزة" التي تتبعها الأطراف المعنية عند فشل المنتخبات، مشيرًا إلى أن المشكلة الحقيقية تكمن في الانقسام داخل الأجهزة الفنية وليس في جهات خارجية.
وقال شوبير: "لمصلحة من تكون هناك خلافات ومشكلات بين جهاز المنتخب الأول وجهاز المنتخب الثاني؟ ليست المسألة المدرب فقط، بل الجهاز كاملًا هناك علاقات مقطوعة ونوع من العناد الشديد".
وردًا على من يحمّلون الوزير المسؤولية، هتف شوبير: "ما شأن الوزير؟ هل سينزل ليسدد أو يسجل؟ أنا لا أدافع عن أحد، بل أدافع عن المنطق تبدأ سلسلة اتهامات جاهزة: طبق الشماعات، طبق الحجج، طبق التبريرات، كلها تُقدم بشكل جميل كلما ظهرت مشكلة".
واختتم حديثه بتأكيد ضرورة المعالجة الجذرية: "لقد كره الناس هذا الأسلوب التمثيلي هناك أمور كثيرة جدًا ولا بد من مواجهتها بجدية، دون تمثيل أو تبرير".
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟