ندوة علمية حول التطبيقات الذكية للغة العربية
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
افتتح وزير التّربية والتّعليم الدّكتور موسى المقريف، النّدوة العِلمية “التّطبيقات الذكية لِلُّغة العَربيّة” التي نظّمتها اللجنة الوطنية الليبية للتّربية والثقافة والعلوم، لإحياء الدّورة الرّابعة للأسبوع العَربي للبرمجة في ليبيا
وأكّد “المقريف”، اِهتمام الوزارة بهذه المبادرات، مستعرضاً المبادرات التي شاركت فيها ليببا والتي من بينها الأسبوع العَربي لِلبرمجة، أولمبياد المعلوماتية، الأولمبياد الليبي والعَربي والأفريقي للرياضيات، إضافة إلى مبادرتَي الموهوبون العرب، و تحدّي القراءة العربي.
.وأشار المقريف، إلى أهمّية الذكاء الاِصطناعي في تطوير مهارات التلامِيذ والمُعلّمين، وضرورة إثراء ثقافة الذكاء الاِصطناعي، ودمجه نظرياً، وتطبيقياً، في مناهج التّعليم بمراحِله المُختلفة.
.وحسب المقريف، تولي الوزارة اِهتماماً كبيراً ببناء شراكات حقيقية وفعّالة مع المنظّمات الإقليمية والدّولية لتطوير العملية التّعليمية، نظرا لأهمّيته في تقديم تعليم ذي جودة عالية يتماشى مع المعايير العالمية.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي اللغة العربية موسى المقريف وزير التربية
إقرأ أيضاً:
وزارة الزراعة تدين الجريمة التي ارتكبها صوماليون مسلحون بحق صيادين يمنيين
الثورة نت/سبأ أدانت وزارة الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية، جريمة الاختطاف التي ارتكبتها مجموعة صومالية مسلحة بحق صيادين يمنيين. وأوضحت الوزارة في بيان أن مجموعة مسلحة من الصوماليين قامت باختطاف واحتجاز قارب الصيد “الميمون1” وطاقمه المكوّن من 27 صيادًا من أبناء محافظة حضرموت، أثناء ممارستهم لعملهم في منطقة رأس بنه ضمن المياه البحرية. وأشار البيان إلى أن المسلحين اقتادوا الصيادين إلى منطقة برقال واحتجزوهم فيها، وطالبوا بفدية مالية قدرها خمسين ألف دولار أمريكي مقابل إطلاق سراحهم، رغم أن القارب وطاقمه يحمل تراخيص صيد رسمية صادرة عن مكتب صومالي معتمد. واستنكرت الوزارة هذه الممارسات، لافتة إلى أن هذه الحادثة الخطيرة انتهاك صارخ لكل الأعراف والقوانين البحرية، وتهديد مباشر لأرواح الصيادين اليمنيين، واعتداء على حقوقهم المشروعة في ممارسة مهنتهم بسلام. وأكدت أن هذه الجريمة ليست الأولى وتأتي ضمن سلسلة من الاعتداءات المتكررة التي تستهدف الصيادين اليمنيين، منها جريمة قتل الصياد الحضرمي عمر ناصر شيخ من أبناء مدينة المكلا قبل عام، على يد جندي صومالي، دون أن يتم اتخاذ أي إجراءات جادة لوقف هذه الانتهاكات. وحملت الوزارة السلطات الصومالية كامل المسؤولية عن سلامة الصيادين المحتجزين، وعن أي أذى قد يلحق بهم، ودعتها إلى اتخاذ الإجراءات الفورية لتحريرهم ومحاسبة المتورطين.