عمليات كتائب القسام في اليوم الـ244 من "طوفان الأقصى"
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
غزة - صفا
تواصل كتائب الشهيد عزّ الدين القسام الجناح العسكريّ لحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 244 يومًا.
وفيما يلي أبرز عمليات كتائب القسام يوم الثلاثاء 6 يونيو/ حزيران 2024:
- كتائب القسام: دّك قوات العدو المتوغلة شرق مخيم البريج وسط القطاع بقذائف الهاون من العيار الثقيل
- كتائب القسام: استهدفنا دبابة صهيونية من نوع "ميركفاه" بقذيفة "الياسين 105" شرق مدينة دير البلح وسط القطاع
- كتائب القسام: استهدفنا دبابتين صهيونيتين من نوع "ميركفاه" بقذيفتي "الياسين 105" شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا فجر اليوم من تفجير عين نفق فُخِّخت مسبقًا بقوة صهيونية راجلة مكونة من 5 جنود والقضاء عليها بالقرب من تل زعرب غرب مدينة رفح جنوب القطاع
- كتائب القسام: في عملية إنزال خلف الخطوط.
- كتائب القسام: استهدفنا جرافتين صهيونيتين من نوع "D9" بقذيفتي "الياسين 105" شرق مدينة دير البلح وسط القطاع
- كتائب القسام: مجاهدونا يخوضون اشتباكات ضارية مع قوات العدو المتوغلة شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة
- كتائب القسام: استهدفنا دبابتين صهيونيتين من نوع "ميركفاه" بقذيفتي "الياسين 105" شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة
- كتائب القسام: استهدفنا دبابة صهيونية من نوع "ميركفاه 4" بقذيفة "الياسين 105" في مخيم يبنا بمدينة رفح جنوب القطاع
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا بالاشتراك مع مجاهدي سرايا القدس من استهداف مبنى يتحصن به عدد من جنود العدو بقذيفة "TBG" وإيقاعهم بين قتيل وجريح في مخيم يبنا بمدينة رفح جنوب القطاع
- كتائب القسام: استهدفنا جرافة صهيونية من نوع "D9" بعبوة "شواظ" شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة
- كتائب القسام: استهدفنا دبابة صهيونية من نوع "ميركفاه 4" بقذيفة "الياسين 105" على مفترق البلعاوي بمخيم يبنا جنوب مدينة رفح
- كتائب القسام: قصفنا مقر القيادة والسيطرة للعدو في موقع "كرم أبو سالم" شرق مدينة رفح جنوب القطاع بمنظومة الصواريخ "رجوم" قصيرة المدى من عيار 114ملم
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الاقصى العدوان على غزة شرق مدینة دیر البلح وسط قطاع غزة مدینة رفح جنوب القطاع صهیونیة من نوع الیاسین 105
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يزعم العثور على جثة يعتقد أنها للقيادي في القسام محمد السنوار
زعمت قوات الاحتلال السبت أنها عثرت على جثة يعتقد أنها تعود للقيادي العسكري البارز في كتائب القسام، محمد السنوار، خلال عملية تمشيط وبحث جنوب شرق خانيونس.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال إنه خلال الساعات الأخيرة عثر على جثة يعتقد أنها تعود لمحمد السنوار، وذلك في مجمّع أنفاق تحت الأرض في خانيونس، إضافة إلى جثامين 10 مسلحين آخرين.
وقبل أيام أكدت قوات الاحتلال أنها تمكنت من اغتيال محمد السنوار القيادي في كتائب القسام، بالإضافة لمحمد شبانة قائد لواء رفح، ومهدي كوارع قائد كتيبة جنوب خانيونس على إثر غارات متزامنة نفذت على مجمع أنفاق في الـ13 من آيار/ مايو الماضي.
وزعم التقرير، أن عملية الاغتيال تمت خلال تواجد القادة في مجمع القيادة والسيطرة تحت الأرض، أسفل المستشفى الأوروبي في خانيونس، وتم تنفيذ الهجوم من قبل القيادة الجنوبية وسلاح الجو، بتوجيهات استخباراتية دقيقة من الاستخبارات العسكرية وجهاز الشاباك، مع اتخاذ قرارات معقدة في الوقت الحقيقي من قبل رئيس الأركان ورئيس الشاباك.
وقال، إن البنية التحتية تحت الأرض واسعة ومعقدة، وتم مهاجمتها بفضل استخدام التكنولوجيات المتقدمة، بالتعاون الوثيق بين الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك)، والتخطيط الدقيق والمركّز من قبل القيادة الجنوبية وسلاح الجو.
وأضاف أن الهجوم المتزامن بالقنابل الثقيلة والذي نفذته طائرات سلاح الجو، ضربت المجمع تحت الأرض حيث كان يقيم فيه مؤخرا قادة رئيسيون في حماس، بما في ذلك محمد السنوار ومحمد شبانة. ولم يتأثر عمل المستشفى خلال الهجوم، وفق زعم التقرير.
وكان محمد السنوار من أبرز وأقدم الشخصيات في الجناح العسكري لحركة حماس، ولعب دورا كبيرا في التخطيط وتنفيذ لهجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، حيث كان يشغل منصب رئيس غرفة العمليات.
بعد اغتيال محمد الضيف، تم تعيينه من قبل شقيقه يحيى السنوار في منصب رئيس الجناح العسكري، وكان عنصراً مؤثراً ومركزياً في صنع القرار داخل حركة حماس وفي رسم استراتيجية وسياسة الجناح العسكري، وباعتباره قائداً للجناح العسكري لحركة حماس، فقد عمل على تعزيز العديد من العمليات من أجل إعادة تأهيل ونشاط الجناح العسكري.
وكان يشغل في السابق منصب قائد لواء خانيونس ورئيس مركز عمليات الجناح العسكري، وكان عنصرا في التخطيط لاختطاف جلعاد شاليط واحتجازه.
وعن محمد شبانة يذكر التقرير، أنه أحد المخططين والمنفذين لهجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وقاد عملية احتجاز العديد من الأسرى جنوب قطاع غزة.
كما أشرف على العديد من الهجمات ضد قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي العاملة جنوب قطاع غزة، وشن العديد من الهجمات الصاروخية من منطقة لواء رفح تجاه الأراضي المحتلة.
أما مهدي كوارع فقد بدأ نشاطه في حماس كصانع أسلحة وناشط عسكري في لواء خان يونس. ثم شغل لاحقاً منصب رئيس النخبة في اللواء، وأخيراً تمت ترقيته وتعيينه قائدا لكتيبة جنوب خانيونس.