العثور على أجزاء بشرية بصندوق قمامة.. والكشف عن هوية الجثة
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
القاهرة
عثر عامل نظافة بمنطقة السلام شرق العاصمة المصرية القاهرة على أجزاء بشرية مقطوعة وملقاة في القمامة، وقام بإبلاغ الجهات المختصة .
وعند البحث والتحقيق تبين أن تلك الأجزاء تعود لسيدة، وتم تحديد هويتها بعد مراجعة بلاغات التغيب، إذ سبق أن تقدم أحد الأشخاص ببلاغ يفيد بتغيب شقيقته عن المنزل لعدة أيام، وتم البحث عنها في أكثر من مكان لكن دون نتيجة.
وبعد تفريغ كاميرات المراقبة، توصل رجال المباحث الجنائية إلى أن مرتكب الجريمة هو جار المجني عليها بسبب وجود خلافات بينهما بسبب الشقة .
وبالعودة للتفاصيل، قام المتهم باستدراج السيدة إلى شقته بدعوى إنهاء الخلافات بينهما. وفور دخولها منزله، قتلها بسلاح أبيض، وقطعها إلى أجزاء صغيرة ليتمكن من التخلص من الجثة.
ثم احتفظ ببعض الأجزاء داخل ثلاجته، فيما تخلص من الباقي بإلقائها في القمامة بعيداً عن منزله بقصد إبعاد الشبهة عنه.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أجزاء بشرية القاهرة مصر
إقرأ أيضاً:
ماسك يكشر عن أنيابه في وجه ترامب.. فهل انتهى شهر العسل بينهما وما السبب؟
#سواليف
وصف رجل الأعمال الأمريكي #إيلون_ماسك على منصة “إكس” مشروع قانون الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب حول خفض الإنفاق الفيدرالي بأنه ” #عمل_مقزز “.
وكتب رجل الأعمال: “مشروع قانون الإنفاق هذا عمل مقزز. عار على من صوتوا معه: أنتم تعلمون أنكم ارتكبتم خطأ. أنتم تدركون ذلك”.
وأشار أيضا إلى أن مشروع القانون من شأنه أن يزيد #عجز_الميزانية الأمريكية إلى 2.5 تريليون دولار، ويترك المواطنين الأمريكيين تحت عبء ” #ديون_هائلة “.
مقالات ذات صلة الاحتلال يطلق النار على المجوّعين.. وغارات عنيفة على غزة 2025/06/04كما أعرب ماسك في وقت سابق عن استيائه من مشروع قانون #الإنفاق_الضخم الذي أقره الجمهوريون في مجلس النواب يوم 22 مايو، والذي سيتم إلى تقديمه للرئيس ترامب للتوقيع عليه قبل الرابع من يوليو والذي يقوض عمل إدارة كفاءة الحكومة الأمريكية، التي كان يقودها ماسك في السابق.
وتمكن مجلس النواب الأمريكي، الشهر الماضي، من تمرير مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي قدمه ترامب، والمعروف باسم “مشروع القانون الكبير والجميل”، وذلك بأغلبية ضئيلة بلغت 215 صوتاً مقابل 214 صوتاً، مع امتناع نائب واحد عن التصويت.
كما صرح ماسك في وقت سابق بأن مشروع القانون “يمكن أن يكون كبيرا أو جميلا، لكنني أشك أنه يمكن أن يكون الاثنين معا”.