تُنظم وحدة التدريب المركزي بمكتب وزير السياحة والآثار، ممثلة في المركز العلمي للقاهرة والجيزة، ورشة عمل تدريبية بعنوان «التسجيل الأثري للطوب اللبن تطبيقًا على مصاطب موقع شمال سقارة».

آخر موعد للتقديم

تُقام الورشة التي تستهدف أخصائي الآثار والترميم في محافظات القاهرة الكبرى، يومَي 25 و26 يونيو الجاري، في مقر المركز العلمي لتدريب القاهرة والجيزة في سقارة، على أن يكون آخر موعد للتقديم هو يوم الأربعاء المقبل، عبر هذا الرابط.

شروط التقديم

- أن يكون المتقدم من الأثريين أو أخصائيي الترميم العاملين بنطاق محافظات القاهرة الكبرى.

- عدم حصول المتقدم على التدريب من قبل.

- إحضار موافقة جهة العمل التابع لها المتدرب.

- ملء استمارة التسجيل وإرسالها بصيغة PDF على البريد الإلكتروني الخاص بوحدة التدريب المركزي، مع ذكر اسم المتدرب في عنوان البريد الإلكتروني.

وتستهدف الورشة تعزيز مهارات العاملين في مجال الآثار والترميم في مجال التسجيل الأثري للطوب اللبن، ونشر المعرفة حول تقنيات التسجيل الأثري للطوب اللبن، والمساهمة في الحفاظ على التراث الثقافي المصري.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السياحة وزارة السياحة وزير السياحة ورشة تدريبية سقارة الطوب اللبن

إقرأ أيضاً:

بعد الجدل حول منتج اللبن.. هل مادة E471 تعني خنزيرا دائما؟

أثار تداول صورة لأحد منتجات الألبان التي تحتوي على المادة المضافة E471 موجة من القلق بين المستهلكين، وسط مزاعم تشير إلى أن هذه المادة "مشتقة من الخنزير" وبالتالي فهي محرّمة شرعًا. 

إلا أن مختصين في مجال التغذية والصناعات الغذائية دعوا إلى ضرورة التحقق من المعلومات قبل إثارة الذعر، مشيرين إلى أن مادة E471 ليست حرامًا بالضرورة.

ووفقًا للدكتورة سماح نوح، رئيس قسم الإرشاد البيطري، فإن مادة E471 – المعروفة علميًا باسم Mono- and Diglycerides of Fatty Acids – تُستخدم كمستحلب في الصناعات الغذائية، وتُشتق عادة من مصادر دهنية قد تكون:

نباتية، مثل زيت النخيل أو زيت الصويا

أو حيوانية، مثل دهون الأبقار أو الخنازير

وأوضحت أن الحكم على مدى مشروعية هذه المادة يعتمد أولاً على مصدرها، مشيرة إلى أن الدهون المستخلصة من الأبقار تُعد حلالًا بشرط الذبح وفقًا للشريعة الإسلامية، وكذلك الزيوت النباتية.

وأضافت أن بعض المنتجات، لاسيما تلك الموجهة للنباتيين، تستخدم E471 من أصل نباتي بالكامل، وهو ما يؤكد أنها خالية من أي مكونات محرّمة.

وفيما يتعلق بالصورة المنتشرة لمنتج اللبن، أفادت نوح بأن البيانات المدونة على العبوة تشير إلى أنه "حليب بقري طبيعي معقم"، مما يُرجّح أن مادة E471 المستخدمة به مشتقة من الحليب أو الدهون البقرية، وبالتالي لا تُثير شبهة التحريم.

في المقابل، شددت على أهمية قراءة مكونات المنتجات بدقة، لافتة إلى أن بعض الشركات الأجنبية تُدرج بشكل صريح في مكونات المنتج احتواءه على "دهون الخنزير" (Pork Fat)، وهو ما يُعد دليلاً واضحًا على التحريم.

واختتمت حديثها بالتأكيد على أن "الحلال بيّن والحرام بيّن"، داعية المستهلكين إلى عدم الانسياق وراء الشائعات دون تحقق، مع اعتماد قاعدة "تجنّب الشبهات" في حالة المنتجات التي لا تحمل علامة "حلال" أو تلك التي تُنتج في دول غير إسلامية دون توضيح المصدر.

طباعة شارك منتجات الألبان الألبان سماح نوح

مقالات مشابهة

  • اختبارات القدرات 2025.. طريقة التسجيل عبر التنسيق الإلكتروني
  • الأمم المتحدة للسياحة: دورات تدريبية أونلاين للعاملين في المنشآت الفندقية
  • صندوق التنمية السياحي يُعلن عن فتح التسجيل للدفعة الرابعة من برنامج “عُلُوّ السياحة” لتأهيل الخريجين
  • بناء قدرات الكفاءات الشابة في قطاع السياحة.. فتح باب التسجيل للدفعة الرابعة من برنامج “علو”
  • فتح التسجيل للدفعة الرابعة من برنامج "عُلُوّ السياحة" لتأهيل الخريجين
  • القاهرة تستضيف ورشة إقليمية حول الملاحقة القضائية لجرائم غسل الأموال
  • بعد الجدل حول منتج اللبن.. هل مادة E471 تعني خنزيرا دائما؟
  • الثقافة تنظم ورشة تدريبية في مجال الرسم والفن التشكيلي
  • موعد اختبارات القدرات 2025.. التعليم العالي تعلن فتح التسجيل الإلكتروني لطلاب الثانوية العامة
  • عاجل | توضيح من “التربية”: التسجيل الإلكتروني للصف الأول لا يشمل جميع الحالات