الأردنيون على موعد مع عطلة 3 أيام متتالية في تموز 2024
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
عطلة رسمية ينتظرها الأردنيون في شهر تموز المقبل بمناسبة رأس السنة الهجرية
أعلن سماحة مفتي عام المملكة الدكتور أحمد الحسنات، أمس الخميس، أن الجمعة هو غرة شهر ذي الحجة للعام الهجري 1445، وعليه يكون الوقوف بعرفة السبت الموافق 15 حزيران/يونيو الجاري.
اقرأ أيضاً : الأردن يعلن موعد عيد الأضحى المبارك 2024
وبذلك سيحل أول أيام عيد الأضحى المبارك الأحد الموافق 16 حزيران/يونيو.
شهر ذي الحجة هو الشهر الأخير من السنة الهجرية، وتبلغ عدد أيامه 30 يوما، ما يعني أن السنة الهجرية الجديدة 1446 ستبدأ بعد نهاية الشهر القمري الحالي.
ويصادف الأول من شهر محرّم -أول أيام السنة الهجرية- في الأحد السادس من تموز/يوليو 2024؛ وجرت العادة أن تعلن الحكومة رأس السنة الهجرية في الأردن عطلة رسمية.
اقرأ أيضاً : "الفلك الدولي": توقعات باختلاف موعد عيد الأضحى 2024 في العالم الإسلامي
ووفقا للتقويم فإن آخر يومين من السنة الهجرية يصادفان في يومي جمعة وسبت، يتبعهما الأحد أول أيام السنة الهجرية الجديدة 1446، وعليه سيحصل الأردنيون على عطلة 3 أيام متتالية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: عطلة عطلة رسمية رأس السنة الهجرية الحكومة الأردنية السنة الهجریة
إقرأ أيضاً:
9 شهداء إثر انهيارات متتالية وغرق واسع جراء المنخفض الجوي في غزة
ذكرت مصادر طبية فلسطينية، ارتقاء 9 شهداء إثر انهيارات متتالية وغرق واسع جراء المنخفض الجوي في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
قال عائد ياغي، مدير جمعية الإغاثة الطبية الفلسطينية في غزة، إنّ قطاع غزة يمر بأوضاع إنسانية غاية في الصعوبة نتيجة المنخفض الجوي الذي يضرب المنطقة، موضحًا أنّ الوضع في القطاع يختلف جذريًا عن بقية المناطق بسبب الدمار الواسع الذي لحق به.
وأضاف مداخلة مع الإعلامية رغدة أبو ليلة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ أكثر من مليون شخص يقيمون حاليًا في مراكز إيواء أو خيام مهترئة أو حتى في الشوارع، في ظل بنية تحتية مدمرة بالكامل تقريبًا.
غرق عشرات الآلاف من الخياموتابع، أنّ الساعات الماضية شهدت غرق عشرات الآلاف من الخيام نتيجة الأمطار الغزيرة والرياح الشديدة، فضلًا عن تسجيل وفاة طفلة بسبب البرد القارس.
وذكر أنّ طواقم الإسعاف والدفاع المدني نقلت عشرات الحالات التي تعرضت للغرق بفعل الأحوال الجوية المتدهورة، مؤكدًا أن ما يحدث كارثة إنسانية تتزامن مع احتفال العالم باليوم العالمي لحقوق الإنسان بينما تُنتهك هذه الحقوق في غزة يوميًا.
وتابع ياغي أنّ الجهات الإنسانية في القطاع حذرت منذ فترة من هذا السيناريو المؤلم، وناشدت المجتمع الدولي الضغط على دولة الاحتلال للسماح بإدخال مواد الإيواء، والخيام الجديدة، والكرفانات المتنقلة لتوفير الحد الأدنى من الحماية للنازحين.
وواصل، أنّ الوضع الإنساني لا يمكن وصفه بالكلمات، مشيرًا إلى تخوفه من ارتفاع عدد الضحايا خلال الساعات المقبلة، خصوصًا في ظل غياب البنية التحتية القادرة على مواجهة هذا المنخفض الجوي.