فيرستابين يخشى تكرار أعطال سيارته قبل جائزة كندا الكبرى
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
اعرب الهولندي ماكس فيرستابين سائق فريق ريد بول بطل العالم في الموسمين الاخيرين لسباقات الفورميلا وان عن قلقه الشديد من العطل الذي اصاب سيارته خلال التجارب الحرة لجائزة كندا الكبرى على حلبةى مونتريال واضطره للخروج من التجارب الحرة الثانية دون استكمالها .
وكانت التجارب الحرة في جائزة كندا الكبرى قد صافها العديد من الازمات بالامس ابرزها حالة الطقس السيىء التي تزامنت مع التجارب الحرة الاولى مما ادى الى عدم اجراء اغلب السائقين لها و اصطدام السائق الصيني جو سائق فريق صاوبر بالحائط بسبب انزلاقه بفعل الاطار على الحلبة وخروجه من التجارب ثم خروج الهولندي ماكس فيرستابين من الجولة الثانية للتجارب الحرة بسبب عطل كهربائي في سيارته مما دعا فريق ريد بول الى مطالبته بعدم استكمال التجارب الحرة .
وقال ماكس فيرستابين عقب انتهاء التجارب الحرة : الاولوية الان لمعالجة سبب هذا العطل في السيارة . لا ادرى السبب في هذا العطل والفريق بالكامل سيعكف على ايجاد حلول له لكن ما اود قوله ان السيارة لم تكن على ما يرام .
واضاف ماكس فيرستابين : بالقطع ما حدث لم يكن مثاليا بالنسبة لي فقد كانت أرغب في عمل المزيد من اللفات على الحلبة لدراستها بشكل جيد خلال التجارب الحرة سواء على الحلبة المبتلة او على الحلبة والطقس جيد لكن ليس هذا هو المهم حاليا المهم الكشف عن اسباب تعطل السيارة سواء لهذا السباق او للباقي من الموسم .
اما هيلموت ماركو مدير فريق ريد بول فقال تعليقا على مشكلة سيارة ماكس فيرستابين : المشكلة في موتور السيارة . بالتحديد في الجزء الكهربائي من موتور السيارة . قمنا بسحب الموتور و سنرى ما يمكننا عمله خلال الساعات القليلة القادمة قبل التجارب النهائية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهولندي ماكس فيرستابين التجارب الحرة ماکس فیرستابین التجارب الحرة على الحلبة
إقرأ أيضاً:
جائزة سعودية رائدة في بيئة عمل عائلية للأسرة
المناطق_الرياض
أطلقت جمعية المودة للتنمية الأسرية بالشراكة مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، النسخة الأولى من “جائزة أفضل بيئة عمل عائلية للأسرة” وذلك برعاية كريمة من سعادة الأستاذ سطام بن عامر الحربي، وكيل وزارة للتفتيش وتطوير هيئات العمل، ضمن فعاليات المعرض الدولي للقطاع غير الربحي (IENA) الذي سيقام في مدينة الرياض خلال شهر مايو 2025
سيتم تنفيذ المشروع الأول في المملكة العربية السعودية، وسيعمل على تحفيز جهات العمل في مختلف القطاعات على تعزيز التوازن بين الحياة المهنية والحياة الأسرية، بما في ذلك بناء هيئات عمل إنسانية ومستدامة ورعاية احتياجات الموظفين والموظفين، والآباء والأمهات
لتشمل السياسات والممارسات المشمولة في المشروع: منح إجازات مدفوعة للأمهات والآباء، وتوفير ساعات عمل مرنة، وإتاحة مرافق لرعاية الأطفال داخل مقرات العمل، إلى جانب مبادرات الصحة النفسية والدعم السلوكي، وبناء ثقافة مؤسسية مرحبة بالأبوين الجدد.
يهدف إطلاق المشروع استنادًا إلى دراسة ميدانية ومجتمعية لمجتمع المودة على عينة من 428 عاملة، ويؤدي إلى أن تدعم جهات العمل الأسرة بشكل مباشر في رفع معدلات الرضا الوظيفي، وتقليل معدلات التسرب من سوق العمل، وتحسين إنتاجية الموظفين. كما أشارت الدراسة إلى نموذج دولي ذي خبرة في هذا المجال.
من شامل، يوضح المهندس فيصل بن سيف الدين السمنودي، الرئيس التنفيذي لجمعية المودة، أن إطلاق المشروع يأتي استجابة لحاجة مجتمعية ومهنية واضحة، مؤكدًا أن دعم الأسرة يبدأ من بيئة العمل، وأن التوازن بين الحياة العملية والأسرية بعد ضرورة تحقيق الاستقرار المجتمعي وزيادة النتائج المؤسسية
وقد شهد حفل التدشين حضورًا إعلانيًا من قادة القطاع غير الربحي وممثلي الجهات الداعمة والمهتمة، ويستخدمون جهات العمل في المملكة كما تم الإعلان خلال الفعالية عن آلية التقديم ومعايير التقييم الخاصة بالجائزة، والتي تشمل مدى تبني المؤسسات ممارسات داعمة للأسرة والتزاماتها بسياسات التمكين والتوازن الوظيفي.
ومن المقرر الإعلان عن الجهات الفائزة بالجائزة في نهاية العام الجاري، خلال حفل التكريم يتواجد عدد من الشركاء والجهات الممكنة