ساليبا: "أنا من أفضل 3 مدافعين في الدوري الإنجليزي"
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أكد ويليام ساليبا، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي اَرسنال، أنه يعد من أفضل 3 مدافعين في الدوري الإنجليزي خلال الفترة الأخيرة.
وأشاد مدافع الجانرز أنه قدم مستوى جيد للغاية خلال الموسم المنصرم، مشيرًا إلى أنه ليس الرجل الذي يتحدث كثيرًا.
تصريحات ساليبا
تحدث ساليبا في تصريحات لصحيفة "ليكيب" الفرنسية، حيث قال: "كان لدي مستوى جيد للغاية هذا الموسم، أشعر وكأنني وصلت إلى مرحلة فارقة فيما يتعلق بالاتساق".
وتابع: "أنا لست الرجل الذي يتحدث كثيرًا، لكنني أتحدث أكثر فأكثر".
وأكمل: "أعتقد بأنني واحد من أفضل 3 مدافعين في الدوري الإنجليزي، عندما تكون هناك مواجهة فردية مع لاعب وتراه ينسحب ويبعد الكرة ليتجنب المواجهة، يكون الأمر ممتعا".
بينما تحدث عن المنافسة التي كانت مع مانشستر سيتي، فقال: "خضنا ضدهم ثلاث مرات الموسم الماضي وجعلناهم يعانون، لاعبيهم يشعرون ونحن كذلك أننا اقتربنا منهم، والموسم المقبل سنحظى بحرب أفضل معهم".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ساليبا ا رسنال الدوري الإنجليزي ليكيب
إقرأ أيضاً:
ضل الدليب
الشأن السياسي كان حاضرًا في جلسة معايدة لبعض من الشباب. ومن خلال الطرح ذكر أحدهم بأن إنسانية حمدوك فرضت عليه إدانة العمل الإرهابي الذي تعرضت له يوغندا مؤخرًا، بل أشار لحمدوك رجل الدولة بشكره ليوغندا لاستضافتها لسودانيين لجأوا إليها بسبب الحرب الحالية. ليرد عليه أحدهم بأن ما قام به حمدوك أشبه بشجرة الدليب (تضلل للبعيد وتترك القريب). فكان حري بالرجل إدانة ما قامت به عصابة دقلو في السودان. ومتابعة النازحين الذين فقدوا كل شيء.
بدلًا مما يدور بيوغندا. وفي تقديري الرد لم يكن موفقًا. الحمدوك لم يكن شجرة دليب بقدر ما كان شجرة خبيثة طلعها كأنه رؤوس الشياطين. وإن جاز التعبير فهو (عمل غير صالح). كيف يدين الرجل جرائم دقلو وهو شريك أصيل في ذلك؟. لقد لبس كدمول آل دقلو بأمر شيطان العرب. والمتابع لخطوات الرجل منذ أول يوم لإشعاله للحرب بعد (تنفيس) البرهان لكرة الإطاري في ملعب فولكر وحتى يومنا هذا نجده حمالة حطب. عليه نؤكد للجميع بأن حمدوك لا يهدأ له بال حتى تحقق الأمارات مشروعها بالسودان. وهذه الغاية التي يسعى لها بكل جرأة ووقاحة. وفي سبيل ذلك لا خطوط حمراء لديه. وكيف تكون هناك خطوط حمراء عنده وهو بدون (كوابح) من دينٍ ووطنيةٍ وأخلاقٍ. وخلاصة الأمر يجب التعامل مع الرجل بعين البصيرة، بدلًا من بصيرة العين؛ لأن الرجل سلولي الطبع، ومهما تدثر بثياب الوطنية فإن (الطبع يغلب على التطبع). وزاد الدرهم الأماراتي مبلله طينا. وكشف وتبصير الشارع بحياة الرجل على حقيقتها (ظلمات بعضها فوق بعض)، من أوجب واجبات الوطنية.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٥/٦/٩