راكب يهدي شخصا على متن طائرة 35ألف دولار لتصرفه النبيل معه .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
خاص
في مشهد نادر من نوعه ،قدم راكبٌ ثريّ هديةً قيّمةً لراكب آخر ساعده في شراء وجبة على متن طائرة.
وأظهر مقطع راكب يطلب من المضيفة أن تسأل الركاب نيابةً عنه إذا كان أحدٌ منهم على استعدادٍ لدفع ثمن وجبةٍ له، وذلك لأنّه كان جائعًا ولم يكن لديه ما يكفي من المال.
إلا إن جميع الركاب رفضوا مساعدة الراكب، باستثناء شخصٍ واحدٍ كريمٍ شعر بتعاطفٍ معه
وفاجأ الراكب الجميع بكشف هويته الحقيقية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: طائرة مالك طائرة مكافأة وجبة
إقرأ أيضاً:
أسباب شعور بعض الركاب بالغثيان داخل السيارات الكهربائية
أميرة خالد
كشفت تقارير متعددة على مواقع التواصل الاجتماعي، أن بعض الركاب يشعرون بالغثيان حتى في الرحلات القصيرة، لذلك إليك الحل .
تعتمد السيارات الكهربائية على محركات توفر عزمًا كاملاً وفوريًا بمجرد الضغط على دواسة الوقود.
وهذه الخاصية، رغم كونها مثيرة للإعجاب، تخلق تغيرات مفاجئة في التسارع يمكن أن تكون مربكة لجسم الراكب.
وانتقل السائق حديثًا من سيارة تقليدية إلى كهربائية، فقد لا يكون معتادًا على التحكم الدقيق في دواسة التسارع، وكانت النتيجة هي تذبذب في السرعة يزيد من احتمالية شعور الركاب بالغثيان. ينصح الخبراء في هذه الحالة باستخدام “وضع القيادة الاقتصادية”، الذي يقلل من استجابة السيارة لدواسة الوقود ويجعل القيادة أكثر سلاسة.
ويشار إلى أن الكبح المتجدد: المسبب الخفي للغثيان
واحدة من أهم مزايا السيارات الكهربائية هي خاصية الكبح المتجدد، التي تعيد الطاقة إلى البطارية عند التباطؤ، لكنها في الوقت نفسه، تخلق تباطؤًا مفاجئًا بمجرد رفع السائق قدمه عن دواسة الوقود.
ويعود جذء من المشكلة أيضًا إلى أن عقولنا معتادة على مؤثرات حسية معينة أثناء التنقل، مثل الاهتزازات، وصوت المحرك، وحتى روائح الوقود، وهي إشارات غير موجودة داخل السيارات الكهربائية الهادئة.
وغياب هذه “المؤثرات المرجعية” يفقد الجسم توازنه الحسي ويزيد من فرص دوار الحركة، حتى وإن كانت السيارة تسير بسلاسة.
يُنصح السائقون الجدد بالتمهل وتجنب التسارع أو التباطؤ المفاجئ، ومن الأفضل للركاب الذين يعانون من دوار الحركة الجلوس في المقاعد الأمامية أو النظر عبر النوافذ إلى نقطة ثابتة في الأفق.
وقد يقلل تفعيل الوضع الاقتصادي للقيادة من آثار التسارع المفاجئ، وفي بعض الحالات، يمكن اللجوء إلى أدوية خفيفة مضادة لدوار الحركة عند الضرورة.