سمكة stargazer.. انتشر مقطع فيديو لـ سمكة مخيفة، على مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي أثار دهشة واستغراب الملايين.

وجرى تصوير مقطع الفيديو لـ سمكة Stargazer، وهي تنظر إلى السماء، وكانت في وضعية غريبة ومثيرة للدهشة.

ووقعت الحادثة على أحد شواطئ سنغافورة، وذلك بعدما شعر رجل بالخوف إثر اكتشافه سمكة ذات مظهر وحشي تخرج من الرمال، حيث قام بالتقاط مقطع فيديو للسمكة، لكن لم يكن يدرك بأن هذا الفيديو القصير سيحظى بمشاهدات مليونية، وعادة ما توجد هذه الأسماك بين ولايتي كارولينا الشمالية ونيويورك في الولايات المتحدة، ولذلك انتشر فيديو على شاطئ سنغافورة بشكل كبير.

وتتميز سمكة Stargazer بوجود بقع بيضاء في جميع أنحاء جسمها وفمها متجه للأعلى حتى تتمكن من نصب كمين لفرائسها أثناء الاختباء في القيعان الرملية للمسطحات المائية الساحلية، ويحتوي الجزء العلوي من جسم السمكة على عضو خاص يمكنه توليد ونقل صدمة كهربائية.

سمكة Stargazer
سمكة Stargazer

وتنتمي سمكة Stargazer إلى عائلة Uranoscopidae، حيث تتميز هذه العائلة بوجود عيونها في الجزء العلوي من رؤوسها، مما يمنحها مجال رؤية واسعًا.

تعيش سمكة ستارغازر في قاع البحر الرملي أو الموحلي، حيث تدفن نفسها في الرمال وتنتظر مرور فريستها. عندما تقترب الفريسة، تخرج سمكة ستارغازر فجأة من الرمال وتهاجمها، وتقع عينا سمكة ستارغازر في الجزء العلوي من رأسها، مما يسمح لها برؤية 360 درجة، والفم في الجزء الأمامي من رأسها، مما يسمح لها بامتصاص فريستها بالكامل تقريبًا.

ويغطى جلد سمكة ستارغازر بمخاط يساعدها على التمويه في الرمال، ولسانها طويل وله نهاية لزجة، مما يساعدها على اصطياد الفريسة، كما تمتلك بعض أنواع سمكة ستارغازر عضوًا كهربائيًا يمكنها استخدامه لصعق فريستها، وتمتلك بعض أنواع سمكة ستارغازر غددًا سمية في جلدها يمكن أن تسبب تهيجًا للإنسان.

تتواجد سمكة ستارغازر في جميع أنحاء العالم في المياه المعتدلة والاستوائية.

هل سمكة Stargazer خطيرة على الإنسان

من ناحية أخرى، لا تعتبر سمكة ستارغازر خطيرة على الإنسان، لكنها قد تلدغ إذا شعرت بالتهديد، ويمكن أن تسبب لدغة سمكة ستارغازر ألمًا وتورمًا، لكنها لا تكون قاتلة عادةً، وهي صالحة للأكل في بعض الثقافات.

ومع ذلك، يجب إزالة جلدها وأعضائها الداخلية قبل طهيها، لأنها قد تكون سامة.

اقرأ أيضاًأحذر تناول «سمكة الأرنب».. أضرارها على صحة الإنسان عديدة

بعد إثارتها الجدل في الساعات الأخيرة.. تعرف على أضرار سمكة الأرنب

« سمكة الأرنب» السامة تغزو سوهاج.. والصحة تحذر المواطنين

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: سمك سمكة

إقرأ أيضاً:

هل تستقيل صاحبة المعالي.. وزيرة “اللا فعل”؟!

هل تستقيل وزيرة المرأة من الحكومة التي لم تُوحّد إلا خيباتنا؟.. حكومة فشلت في جمع الليبيين، لكنها نجحت في جمع الصفقات، وتوطين الفساد، وفتح أبواب التطبيع على مصراعيها.

ما تُسمى “وحدة ووطنية” استبدلت الانتماء بالمساومة، والسيادة بالعمالة، والأمل بالخداع. حكومة تخطط لصفقة لتهجير الفلسطينيين وتوطين المهاجرين، وتبيع الوطن مقابل البقاء على الكرسي.

لم تجبر ضرر مظلوم، ولم تُنصف أرملة، ولا مهجرة، ولا مغتصبة.

حكومة لا تحكم شعبًا، بل تستهلكه… حكومة الشعارات المملة والمظاهر المصطنعة، والعناوين البراقة التي تخفي خيانة وطنية صريحة.

فهل تستقيل وزيرة المرأة؟!

التي لم تكن يومًا صوتًا للنساء، بل صورة على هامش حكومة تصنع الواجهة وتخفي المأساة.

وزيرة اختارت الاحتفال بدل المواجهة، والفلاتر بدل الحقيقة، والمنشورات بدل المواقف.

نريد وزيرة تكتب قانونًا يحمي النساء، لا منشورًا يهددهن.

نريد من تُشهِر الموقف لا من تُشهِر قانون الجرائم الإلكترونية في وجه كل من تنتقدها.

نريد وزيرة تُطبق القانون على الظالم، لا من تُجنّده لحماية صورتها من النقد.

لا نحتاج لوزيرة نصف وقتها في مصحات التجميل ونصفه الآخر في عواصم المؤتمرات.

نحتاج من تزور الأحياء المنسية، وتسمع لأنين الأرامل والمهمشات، لا من تملأ الصفحة الرسمية للوزارة بصورها المنمقة وكلماتها المكررة.

كيف تمثلنا وزيرة صمتت حين اقتُحمت غرف نوم النساء، وسُرقت خصوصياتهن، وهُجّرن من بيوتهن؟ ولم نسمع منها حتى بيان استنكار.

أين كانت حين زُوّجت فتاة من مغتصبها؟ حين صار التحرش قاعدة لا استثناء؟

أين كانت حين بكت أم ليبية على أطفالها وهي تبيع جسدها لتطعمهم؟

لا حياة في وزارة لا تنطق حين تُذل النساء.

ولا شرف لمن تُصمّ أذنيها عن صرخة من طُردن من بيوتهن وسُحقت كرامتهن تحت أقدام التسلط والخذلان.

نحن لا نطالب باستقالتها.. نحن نُنذر.

استقيلي بشرف.. قبل أن تُسقطكِ الليبيات بعار.

انسحبي الآن.. قبل أن نكتب في التاريخ أن “وزيرة المرأة” كانت عنوانًا للخداع، وواجهة لحكومة باعت النساء وباعت الوطن.

القياديات الليبيات إذا غضبن.. قلبن العروش.

وإن سكتن اليوم، فغدًا يصنعن زلزالًا لا ينجو منه أحد.

استقيلي.. أو انتظري السقوط.

ولا عزاء لمن تزيّنت بالسلطة.. وخذلت النساء وخانت الوطن.

الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.

مقالات مشابهة

  • ( مبيت ) كل ما تريد معرفته عن «سكن لكل المصريين 7».. المساحات والأماكن والتقسيط
  • عدد المحطات وأسعار التذاكر.. كل ما تريد معرفته عن الأتوبيس الترددي BRT على الطريق الدائري
  • دليل كامل لمكياج العيون بحسب شكلها
  • كل ما تريد معرفته عن الأضحية في الإسلام.. الأحكام والشروط
  • تردي جودة الرمال وارتفاع الأسعار يخلقان أزمة في قطاع البناء
  • أحتفالًا بالزعيم.. إسعاد يونس تخصص حلقة خاصة في "صاحبة السعادة" لـ عادل إمام
  • هل تستقيل صاحبة المعالي.. وزيرة “اللا فعل”؟!
  • سيناريو مرعب.. الشمس قادرة على تدمير كوكبنا بضربة واحدة!
  • «شكلها مضايقني».. رحمة أحمد تطلب مساعدة جمهورها لعلاج آثار حب الشباب
  • كل ما تريد معرفته عن مباراة الاهلي والبنك في الدوري