عبد المنعم خليل يزف بشرى سارة حول أسعار الأضاحي هذا العام
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
قال المهندس عبد المنعم خليل، رئيس قطاع التجارة الداخلية السابق بوزارة التموين، إن كيلو لحم الكندوز يتراوج سعره في الأسواق ما بين 360 لـ400 جنيه، أما اللحم الكبير فيصل سعره لـ280 جنيه.
وتابع "خليل"، خلال حواره مع الإعلامية رحاب فارس، ببرنامج "نقطة ومن أول السطر"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن سعر كيلو القائم في البقري 175 جنيه، أما الجاموسي فيصل لـ165 جنيه، معقبًا: "نسبة العظام في الجاموسي تصل لـ17%، أما نسبة العظام في البقري فتقدر بـ15%".
ولفت إلى أن سعر الأضاحي هذا العام أقل من العام السابق، مضيفًا أن البعض يقوم بالأضحية، ولكن يحدث للحوم تعفن أو تتعرض للون الأزرق بعد ساعة من الذبح، وهذا أكبر خطأ يحدث في الذبح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة التموين التموين لحم الكندوز الأضحية الذبح
إقرأ أيضاً:
بدء إجراءات محاكمة 4 من رموز النظام المخلوع في سوريا
أعلنت النيابة العامة في سوريا، تحريك دعوى الحق العام ضد عدد من رموز النظام السابق، على خلفية اتهامات تتعلق بارتكاب انتهاكات وجرائم بحق المدنيين خلال سنوات الثورة السورية.
وبحسب بيان صادر عن النائب العام بدمشق القاضي حسان التربة، فقد شمل القرار القضائي كلا من عاطف نجيب، وهو ضابط أمني سابق ارتبط اسمه ببداية الاحتجاجات في محافظة درعا عام 2011، والمفتي السابق لسوريا أحمد بدر الدين حسون المتهم بالتحريض على قتل السوريين.
كما شمل القرار وزير الداخلية في النظام السابق محمد الشعار وإبراهيم الحويجة أحد المسؤولين البارزين بإدارة المخابرات العامة في عهد نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وأكد النائب العام أنه تمت إحالة المتهمين إلى قاضي التحقيق المختص لمباشرة التحقيق واتخاذ الإجراءات القانونية أصولا، داعيا جميع المتضررين وأسرهم، أو من لديهم شهادات أو معلومات حول انتهاكات ارتكبها الأربعة إلى تقديم ما لديهم لضمها إلى ملف التحقيق.
كما دعا المنظمات الحقوقية والإنسانية المعنية إلى تقديم "ما لديها من ملفات ووثائق يمكن أن تسهم في كشف الحقيقة"، وفق تعبير البيان.
وكانت وزارة العدل أعلنت في وقت سابق الأربعاء أنها بدأت باستلام ملفات بعض الموقوفين على خلفية ارتكاب جرائم وانتهاكات بحق الشعب السوري وتحريك الدعوى العامة بحقهم، تأكيدا على التزام الحكومة السورية بنهج المساءلة وتعزيز الثقة بالنظام القضائي، وحماية حقوق الإنسان.
وبعد إسقاط بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي وفراره إلى روسيا، نجحت قوات الأمن العام في سوريا بالقبض على عدد من رموز حكمه ومسؤوليه الأمنيين والعسكريين، وتعهدت الحكومة الجديدة بمحاسبة المتورطين منهم بجرائم بحق السوريين.