6 مسرحيات جديدة في العيد بالقومي والكوميدي والعرائس والقومي للطفل والشباب والإسكندرية
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة، وضمن الخطة الجديدة للبيت الفني للمسرح برئاسة المخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافى والقائم بأعمال رئيس البيت الفني للمسرح، خلال أجازة عيد الأضحى المبارك، يقدم البيت 6 عروض مسرحية جديدة لجمهوره على مسارحه بالقاهرة والإسكندرية، وهي ( "مش روميو وجولييت" من ثاني أيام العيد، "العيال فهمت" من ثالث أيام العيد، "مرايا إلكترا" من ثالث أيام العيد، "ذات والرداء الأحمر" ثاني أيام العيد، "الحلم حلاوة" من ثاني أيام العيد، "مغامرة في المدينة الأسطورية" من ثاني أيام العيد).
حيث تفتتح فرقة المسرح القومي بقيادة الدكتور أيمن الشيوى، العرض الجديد "مش روميو وجولييت"، العرض مستوحى من نص "روميو وجولييت" لوليام شكسبير، بطولة الفنان علي الحجار، والفنانة رانيا فريد شوقي، صياغة شعرية أمين حداد، إخراج عصام السيد، وينطلق في التاسعة مساء ابتداء من ثاني أيام العيد على المسرح القومى .
كما تفتتح فرقة المسرح الكوميدي بقيادة الفنان ياسر الطوبجي، عرض "العيال فهمت"، العرض مأخوذ عن الفيلم الغنائي صوت الموسيقى، من إخراج شادي سرور، من انتاج المسرح الكوميدي، وتعرض على مسرح ميامي في الثامنة والنصف ابتداء من ثالث أيام العيد .
أما فرقة مسرح الشباب بقيادة الفنان سامح بسيونى، فتفتتح عرض "مرايا إلكترا" من تأليف متولي حامد، وإخراج أيمن مصطفى، من إنتاج مسرح الشباب وتعرض على المسرح العائم في الثامنة والنصف بدءاً من ثالث أيام العيد .
وللأطفال تفتتح فرقة مسرح القاهرة للعرائس بقيادة الدكتور أسامة محمد على، عرض "ذات والرداء الأحمر"، تأليف وأشعار وليد كمال، ومن إخراج نادية الشويخ، وتعرض ابتداء من ثاني أيام العيد في الساعة الثامنة مساء .
وتفتتح فرقة المسرح القومي للأطفال بقيادة الفنان عادل الكومى، عرض "الحلم حلاوة" من تأليف ياسر أبو العينين، ومن إخراج مي مهاب ويقدم العرض على مسرح متروبول، وينطلق من ثاني أيام العيد فى الساعة السابعة والنصف مساء .
وتقدم فرقة الإسكندرية بقيادة الفنان محمد مرسي العرض المسرحي للأطفال "مغامرة في المدينة الأسطورية"، من إنتاج فرقة الإسكندرية وتعرض على مسرح ليسيه الإسكندرية في الساعة الرابعة عصراً، وذلك ابتداء من ثاني أيام العيد .
ويبلغ إجمالي العروض التي يتم تقديمها خلال إجازة عيد الأضحى 11 عرضاً مسرحياً، من بينها 5 عروض مسرحية يتم إعادة عرضها، وهي:
تقدم فرقة المسرح الكوميدي أيضا عرض "يوم عاصم جدا" من تأليف وأشعار أيمن النمر، رؤية وإخراج عمرو حسان، وذلك في تمام التاسعة مساء على مسرح السلام بشارع القصر العيني .
أما فرقة مسرح الغد بقيادة الفنان سامح مجاهد، فتقدم عرضها المسرحي "النقطة العميا" النص مأخوذ عن رواية العطب للكاتب السويسري فريدريش دورينمات، من إعداد وإخراج أحمد فؤاد، وذلك في الثامنة والنصف مساء على مسرح الغد بالعجوزة .
وتعرض فرقة مسرح المواجهة والتجوال بقيادة الفنان محمد الشرقاوي، العرض المسرحي " السمسمية" كتابة وإخراج سعيد سليمان، وذلك في تمام الثامنة مساء على المسرح العائم الصغير بالمنيل .
وتقدم فرقة مسرح الشمس لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة بقيادة الفنان محمد متولى، عرض "كاندي كراش"، من تأليف سعيد حجاج، وإخراج محمد متولي، وذلك في تمام السابعة مساء على مسرح الحديقة الدولية بمدينة نصر.
وفى الإسكندرية تعرض فرقة مسرح الإسكندرية بقيادة الفنان محمد مرسى، عرض "حازم حاسم جدا" كتابة وليد يوسف، إخراج محمد مرسي وذلك علي مسرح ليسيه الحرية بالإسكندرية في تمام الثامنة مساء .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البيت الفني للمسرح عروض عيد الأضحى مسرح الدولة مسرحية مش روميو وجوليت الفنانة رانيا فريد شوقي علي الحجار بقیادة الفنان محمد من ثانی أیام العید فرقة المسرح فرقة مسرح ابتداء من من تألیف مساء على على مسرح فی تمام وذلک فی
إقرأ أيضاً:
5 مشاهد تبرز ما حدث في ثاني أيام التصويت بانتخابات الدوائر الملغاة
واصل الائتلاف المصري لحقوق الإنسان والتنمية، متابعة سير العملية الانتخابية خلال اليوم الثاني والأخير من الجولة الأولى داخل الدوائر التي تمت إعادة التصويت بها بقرار من المحكمة الإدارية العليا.
ورصدت فرق المتابعة التابعة للائتلاف مشاهد انتخابية مغايرة تمامًا لما جرى في اليوم الأول، إذ برز تغير واضح في سلوك الناخبين وتكتيكات الحملات الانتخابية مع اقتراب لحظة الحسم.
ويؤكد الائتلاف، أن اليوم الثاني لم يكن امتدادًا روتينيًا لليوم السابق، بل جاء كمرحلة جديدة اتسمت بأنماط تصويت أكثر تنظيمًا وحساسية للوقت. وجاءت أبرز الملاحظات المسجلة على النحو التالي:
أولًا: موجات تصويت مفاجئة بعد هدوء صباحيشهدت الساعات الأولى هدوءًا نسبيًا، قبل أن ترتفع كثافات التصويت بشكل مفاجئ داخل القرى والمربعات السكنية، لاسيما في:
لجنة رقم (29) بمدرسة مصطفى عبد الرازق – مركز سنورس.لجنة رقم (24) بمدرسة الشهيد فتحي حكيم الابتدائية – مركز القرنة.لجنة رقم (46) بمدرسة سيدي عقبة الابتدائية – مركز المحمودية.لجنة رقم (25) بمدرسة حوش عيسى الصناعية العسكرية بنين – مركز حوش عيسى.لجنة رقم (6) بمدرسة عثمان بن عفان الابتدائية – مركز العمرانيةوظهر داخل هذه اللجان تدفق لافت من:
العائلات الممتدة.الشباب الذين تعمدوا التصويت المتأخر.النساء اللاتي يفضلن اليوم الثاني لضمان سهولة الحركة والدخول.ويؤكد هذا التحول أن الكتل المترددة حسمت اتجاهات تصويتها خلال هذا اليوم وليس في اليوم السابق.
ثانيًا: ظهور ظاهرة جديدة… "تصويت الإنقاذ"رصد مراقبو الائتلاف في عدد من الدوائر اندفاع مجموعات من أنصار مرشحين كانوا خارج نطاق المنافسة، في محاولة لدعمهم وإعادتهم إلى المشهد عبر تعبئة اللحظات الأخيرة.
وظهرت هذه الظاهرة بوضوح في:
لجنة رقم (2) بمدرسة أحمد عرابي الابتدائية المشتركة – مركز البدرشين.لجنة رقم (3) بمدرسة هدى شعراوي الإعدادية بنات – مركز العمرانية.لجنة رقم (27) بمدرسة حمدي الطحان الإعدادية بنات – مركز كوم حمادة.لجنة رقم (2) بمدرسة الشهيد حجازي نور الدين الثانوية – مركز البلينا.وتعكس هذه الظاهرة إدراكًا متزايدًا لدى الناخبين بأن الساعات الأخيرة قادرة على قلب النتائج رأسًا على عقب.
ثالثًا: العائلات تتحول إلى غرف عمليات انتخابيةعلى عكس نمط الحشد العام في اليوم الأول، اعتمد اليوم الثاني على آليات أكثر تنظيمًا داخل القرى، تمثلت في:
غرف قرار عائلية.مسؤولون للتعبئة داخل العائلات.تجميع الناخبين من المنازل مباشرة.تصويت موجّه قائم على الانتماء الاجتماعي أكثر من التنافس السياسي.هذه الديناميكية ضاعفت أعداد الناخبين خلال فترة الظهيرة.
رابعًا: انضباط أعلى… ومخالفات أقل ولكن "أذكى"لم تختفِ المخالفات الانتخابية، لكنها تغيّرت في طبيعتها وأسلوبها، فقد سجّل فريق الائتلاف غيابًا للمظاهر التقليدية مثل شراء الأصوات قرب اللجان أو الدعاية المباشرة أو الحشود الصاخبة، بينما ظهرت ممارسات يصعب ضبطها، منها:
رسائل جماعية عبر تطبيقات التواصل.سيارات تنقل ناخبين دون أي شعارات.مجموعات تعبئة تعمل داخل القرى بعيدًا عن محيط اللجان.ويمثل ذلك تكيفًا واضحًا مع الرقابة المشددة التي شهدها اليوم الأول.
خامسًا: فترة ما بعد الظهر تتحول إلى ساعة الحسممنذ الساعة الواحدة ظهرًا، شهدت اللجان أعلى موجات التصويت، مدفوعة بـ:
ارتفاع وتيرة المنافسة.تحركات مباشرة من المرشحين داخل نطاقاتهم.تعبئة عاجلة للمترددين.تحالفات عائلية في اللحظات الأخيرة داخل الدائرة الواحدة.ويتوقع مراقبو الائتلاف استمرار هذه الموجات حتى الساعات الأخيرة قبل إغلاق اللجان.