نزالات البرد تداهم منتخب فرنسا في «يورو 2024»
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
برلين (د ب أ)
ذكرت تقارير إعلامية أن الأمراض داهمت معسكر المنتخب الفرنسي قبل 4 أيام فقط من خوض الفريق لقائه الأول ببطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم (يورو 2024) بألمانيا، ضد المنتخب النمساوي.
ويعاني ديدييه ديشان، مدرب منتخب فرنسا (الديوك)، والمهاجم كينجسلي كومان، والعديد من أعضاء الفريق الآخرين من التهابات في الأنف والحنجرة.
وذكرت محطة راديو مونت كارلو الإذاعية أن بعض اللاعبين استيقظوا وهم يعانون من نزلة برد. كما أصيب البعض بتشنجات أو صداع. ويبدو كومان، الذي غاب عن تدريب الفريق هو الأكثر معاناة من العدوى.
وقال عثمان ديمبيلي، نجم المنتخب الفرنسي، في مؤتمر صحفي: «من وجهة نظري، الأمور تسير بشكل أفضل بكثير، لقد أصيبت بالأنفلونزا، كنت أعاني من الحمى قليلا وربما بدأت في التحسن».
وأضاف ديمبلي «لكن الوضع يبدو أفضل الآن بالنسبة للفريق بأكمله، باستثناء كومان، الذي مازال يعاني من العدوى».
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منتخب فرنسا أمم أوروبا كأس أمم أوروبا بطولة أمم أوروبا
إقرأ أيضاً:
فرنسا تؤجل مؤتمر الأمم المتحدة حول حل الدولتين
صراحة نيوز- قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم أمس الجمعة إن مؤتمر الأمم المتحدة رفيع المستوى حول حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، المقرر عقده الأسبوع المقبل، تم تأجيله بسبب تصاعد التوترات في الشرق الأوسط.
وكان من المفترض أن تتولى فرنسا والسعودية رئاسة المؤتمر المشترك الذي كان سيُعقد في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك خلال الفترة من 17 إلى 20 يونيو، وكان ماكرون من بين القادة المشاركين. وأعربت السلطة الفلسطينية عن أملها في أن يعيد المؤتمر إحياء عملية السلام المتوقفة منذ وقت طويل.
وأكد ماكرون عزمه على الاعتراف بدولة فلسطين في وقت ما، رغم التأجيل، مشيراً إلى دعم فرنسا لحركة أوسع نحو الاعتراف بدولة فلسطينية بالتوازي مع الاعتراف بإسرائيل وحقها في الدفاع عن نفسها.
وأوضح ماكرون للصحافيين أن التأجيل جاء لأسباب لوجستية وأمنية، ولعدم تمكن بعض الممثلين الفلسطينيين من الحضور، مشدداً على أن المؤتمر سيُعقد “في أقرب وقت ممكن” وأنه يناقش حالياً مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان تحديد موعد جديد.
وأرسل سفير فرنسا والسعودية لدى الأمم المتحدة رسالة إلى المنظمة التي تضم 193 عضواً، أوضحا فيها أن التأجيل نجم عن “الظروف الراهنة في الشرق الأوسط التي تحول دون حضور قادة المنطقة المؤتمر في نيويورك”.