رونالدو يقترب من تجديد تعاقده مع النصر
تاريخ النشر: 26th, June 2025 GMT
اقترب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو من التوصل لاتفاق بتمديد عقده لمدة عامين مع فريق النصر السعودي لكرة القدم.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية أن عقد قائد المنتخب البرتغالي البالغ من العمر 40 عاما ينتهي بنهاية الشهر الجاري.
ونشر رونالدو على وسائل التواصل الاجتماعي " انتهى الفصل"، وذلك عقب المباراة الأخيرة للنصر الموسم الماضي، التي أقيمت الشهر الماضي، ليشعل التكهنات بشأن اقترابه من الرحيل عن النصر.
ويعتزم اللاعب الفائز بجائزة الكرة الذهبية خمس مرات، البقاء في السعودية.
وانضم رونالدو إلى النصر في ديسمبر/كانون الأول 2022 في صفقة انتقال حر بعدما رحل عن مانشستر يونايتد بعد مقابلة إعلامية مثيرة للجدل والتي انتقد فيها النادي الإنجليزي.
وسجل رونالدو 99 هدفا في 111 مباراة مع النصر وسجل في الموسم الماضي 35 هدفا ليتوج بجائزة الحذاء الذهبي للدوري السعودي (هداف الدوري).
وحاليا لا يوجد مدرب بنادي النصر بعد الانفصال عن ستيفانو بيولي أمس الأربعاء.
وقاد بيولي، مدرب ميلان وإنتر السابق، فريق النصر، الذي تولى تدريبه في سبتمبر الماضي، لاحتلال المركز الثالثة بالدوري السعودي في الموسم الماضي، بفارق 13 نقطة عن الاتحاد بطل الدوري.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النصر كريستيانو رونالدو رونالدو النصر السعودي رونالدو والنصر
إقرأ أيضاً:
توقعات بارتفاع التضخم في أميركا خلال الشهر الماضي
يتوقع المحللون أن تظهر البيانات الرسمية المقرر نشرها، الثلاثاء، ارتفاع معدل تضخم أسعار المستهلك في الولايات المتحدة خلال الشهر الماضي، مع فرض الرسوم الجمركية التي قررها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على السلع المستوردة مثل الأثاث والأجهزة المنزلية وألعاب الأطفال، وهو ما سيجعل من الصعب على مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) خفض أسعار الفائدة الرئيسية كما يطالب ترامب.
ووفقا للمسح الذي أجرته شركة البيانات فاكت ست يتوقع المحللون إعلان ارتفاع مؤشر أسعار المستهلك خلال يوليو بنسبة 2.8 بالمئة سنويا، مقابل الارتفاع بنسبة 2.7 بالمئة خلال يونيو الماضي، وأقل مستوى له بعد جائحة فيروس كورونا المستجد كان عند 2.3 بالمئة في أبريل الماضي.
كما يتوقع المحللون ارتفاع معدل التضخم الأساسي الذي يستبعد السلع الأشد تقلبا مثل الغذاء والطاقة بنسبة 3 بالمئة خلال الشهر الماضي مقابل 2.9 بالمئة خلال الشهر السابق.
وستكون قراءة معدل التضخم العام والتضخم الأساسي أعلى من المستوى الذي يستهدفه مجلس الاحتياطي الفيدرالي وهو 2 بالمئة سنويا.
وستضع الزيادات المحتملة للتضخم، وإن كانت متواضعة، مجلس الاحتياطي الفيدرالي في موقف صعب، حيث تباطأ التوظيف بشكل حاد في الربيع، بعد إعلان ترامب عن مجموعة واسعة من الرسوم الجمركية في أبريل.
وقد عزز توقف نمو الوظائف توقعات الأسواق المالية بخفض البنك المركزي لأسعار الفائدة.
ومع ذلك، حذر رئيس الفيدرالي، جيروم باول، من أن تفاقم التضخم قد يُبقي مجلس الاحتياطي على الحياد - وهو موقف أثار غضب ترامب، الذي تحدى الأعراف التقليدية لاستقلالية البنوك المركزية وطالب بخفض تكاليف الاقتراض.