لبنان ٢٤:
2025-05-14@08:39:43 GMT

في راشيا.. درون تستدعي حضور الجيش (صورة)

تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT

في راشيا.. درون تستدعي حضور الجيش (صورة)

عُثر مساء امس على ٢ درون في جبل كفرقوق- قضاء راشيا وتم إبلاغ مخابرات الجيش، بحسب ما أفادت مندوبة "لبنان 24".
وعلى الفور حضر فريق متخصص من فوج الهندسة في الجيش وعمل على تفجيرهما.
 

.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

في الذكرى الثمانين لتحرير ماوتهاوزن: حضور ملكي ورسالة عالمية ضد النسيان

شارك الملك فيليبي السادس والملكة ليتيثيا، يوم الأحد، في الاحتفال الرسمي لإحياء الذكرى الثمانين لتحرير معسكر الاعتقال النازي في ماوتهاوزن، وذلك خلال مراسم مهيبة نظمتها لجنة ماوتهاوزن النمساوية بمشاركة ممثلين دوليين، لتكريم ذكرى الضحايا وتأكيد الالتزام المستمر بقيم الحرية والكرامة الإنسانية والاحترام اعلان

ويعد هذا الحدث السنوي، الذي ينظم منذ عام 1946 بمبادرة من الناجين وجمعياتهم، من أبرز رموز الذاكرة التاريخية في أوروبا، إذ يسلط الضوء على الفظائع التي ارتكبت في معسكرات الاعتقال النازية، ويؤكد العزم على عدم تكرارها.

قَسَم ماوتهاوزن: إرث حيّ

تذكر المراسم ذلك الاحتفال التاريخي الذي أقيم في 16 مايو 1945، عندما غادر السجناء السوفييت المحررون المعسكر في تشكيل منظم إلى ديارهم. في تلك اللحظة، تم إعلان قسم ماوتهاوزن بـ 16 لغة مختلفة، وهو التزام رسمي نابع من التجارب الرهيبة في معسكرات الاعتقال، يدعو إلى التضامن والوحدة من أجل عالم أفضل.

وبعد ثمانين عاما، لا يزال هذا القسم يشكل العمود الفقري لهذه الذكرى، ورسالة قوية تذكر البشرية بمسؤوليتها المشتركة في مواجهة الكراهية والتطرف ومنع تكرار مثل تلك الفظائع.

Relatedبسبب تهديد إرهابي محتمل... وزيرا الداخلية الألماني والنمساوي يلغيان زيارة إلى سوريا اكتظاظ على حدود النمسا مع المجر وسلوفاكيا بعد تشديد الإجراءات لمنع تسلل الحمى القلاعيةمن محام إلى مستشار.. شتوكر يتولى رئاسة الحكومة النمساوية الجديدة

في بداياتها، أدت تجمعات الناجين دورا حيويا في معالجة الصدمة الجماعية، إذ وفرت لهم فرصة لتبادل التجارب ومواساة بعضهم البعض والتأكيد على معنى النجاة. 

ومع مرور الزمن، تطورت هذه الذكرى لتتخذ طابعا اجتماعيا وسياسيا، وتحولت إلى منصة لنقل الذاكرة التاريخية إلى الأجيال الجديدة، تحت شعاري: "يجب ألا ننسى أبدا" و"لن يتكرر ذلك أبدا".

تقليد ذو جذور عميقة

يعود أول احتفال رسمي في ماوتهاوزن إلى عام 1946، حين اجتمع أكثر من 10 آلاف شخص عند سفح "تودستيج" أو "سلالم الموت" في محجر المعسكر، ووقع المندوبون الوطنيون في تلك المناسبة وثيقة تنص على إحياء الذكرى سنويا، ليصبح الحدث جزءا من الذاكرة الجماعية لأوروبا.

ورغم أن هذه الذكرى كانت لعقود طويلة شأنا خاصا بالناجين، فإنها حافظت على طابعها الدولي.

ومع مرور الوقت، تولت لجنة ماوتهاوزن النمساوية تنظيمها بالتعاون مع اللجنة الدولية لماوتهاوزن وجمعية "لاجرمينشافت" النمساوية، بدعم مالي من القطاع العام، إلى جانب مساهمات خاصة متزايدة.

ويؤكد الحضور اللافت للعاهلين الإسبانيين في هذه الذكرى الرمزية على أهمية الحفاظ على التاريخ والالتزام بالقيم الديمقراطية، في زمن تتصاعد فيه التحديات أمام الحريات وحقوق الإنسان حول العالم.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • لبنان: الرئيس عون يعتذر عن حضور القمة العربية في بغداد
  • وزير الثقافة يشارك في اجتماع الموازنة بعد اعتراض النواب على غيابه
  • الكتائب: نتائج طرابلس تستدعي قراءة هادئة ولحماية المناصفة في بيروت
  • شبح الماضي يلاحقه.. أحمد الشرع يعتذر عن حضور القمة العربية في بغداد
  • في قضاء راشيا.. فوز 6 بلديات بالتزكية
  • النيابة العامة تستدعي "جعموم" للتحقيق معه بعد إساءته لنساء عدن
  • زيلينسكي يتطلع إلى حضور ترامب لمحادثات السلام مع روسيا
  • 28 يونيو.. موعد حفل فريق كايروكي بـ ستاد القاهرة
  • في الذكرى الثمانين لتحرير ماوتهاوزن: حضور ملكي ورسالة عالمية ضد النسيان
  • مارتين نجم: حضور واسع للتيار وأمّنا التوافق حيث كان لنا أكثرية