مواصفات القطار الكهربائي فائق السرعة.. تستعد وزارة النقل لاستلام أول قطار فائق السرعة، المقرر تشغيله على الخط الأول للقطار الكهربائي السريع «العين السخنة- العلمين- مطروح»، ضمن القطارات المقرر تشغيلها بشبكة القطارات السريعة الجاري تنفيذها للربط بين أكثر من 80 مدينة بالجمهورية.

مواصفات القطار الكهربائى فائق السرعة

ويقدم موقع «الأسبوع» في السطور التالية، مواصفات القطار الكهربائي السريع العين السخنة العلمين مطروح، ضمن خدمة يقدمها في كل المجالات من خلال الضغط هنـــــــــا.

القطار الكهربائى فائق السرعةمواصفات القطار الكهربائي السريع العين السخنة العلمين مطروح

- تصل سعة القطار 479 راكب، مقسمة بين درجتين الدرجة السياحية ودرجة رجال الأعمال.

- تصل سرعة القطار 250 كم/ الساعة.

- يتم تصنيع القطارات فى ألمانيا، بمواصفات خاصة تتناسب مع المناخ المصرى حيث تم زيادة قدرة التكييف، ودهان القطار بشكل يلائم الطقس فى مصر.

- القطار مراقب بالكاميرات

- يوفر القطار درجات من الرفاهية، ويخدم جميع فئات الجمهور من بينهم ذوى الهمم وكبار السن.

- تم ترقيم المقاعد بطريقة برايل لمساعدة مكفوفي البصر للتعرف على رقم المقعد.

- يوجد بالقطار كراسى تناسب العائلات بها طاولات متحركة، ودورات مياه مجهزة لذوى الهمم، كما تضم طاولات لتغيير ملابس الأطفال.

- يوجد في القطار أماكن مخصصة للكراسى المتحركة، وأماكن تخزين الأمتعة.

- تعمل جميع أبواب القطار الداخلية بطريقة أتوماتيكية.

- يضم القطار شاشات عرض بيانات الرحلة بعربات درجة رجال الأعمال.

- يضم كل كرسي مخارج للكهرباء وأماكن شحن الهاتف، ومصابيح للقراءة، طاولات مدمجة بظهر الكراسي، وحامل للملابس حامل للمعطف بكل كرسي، وحامل للهاتف.

- النوافذ مدعمة بحاجب الشمس.

- يوجد في القطار رامب لصعود الكراسى المتحركة.

- يضم القطار 10 دورات مياه بينهم دورات مجهزة لذوي الهمم.

- يضم عربة بوفيه لخدمة ركاب القطار.

- يضم مركزا للتحكم والسيطرة، وورشة لأعمال العمرة الرئيسية والجسيمة، بالإضافة إلى 2 نقطة للصيانة والتخزين تقع فى مناطق (أسوان - أبو سمبل - سفاجا).

- وتبلغ السرعة التصميمية للشبكة 250 كيلومتر/ الساعة، والسرعة التشغيلية للقطارات الكهربائية السريعة 230 كيلومترا/ الساعة، والقطارات الكهربائية الإقليمية 160 كيلومترا/الساعة، وقطارات نقل البضائع 120 كيلومترا/الساعة.

القطار الكهربائى فائق السرعةعدد محطات الخط الأول للقطار الكهربائي فائق السرعة

سيتم تشغيل هذا القطار على الخط الأول للقطار الكهربائي السريع، ويعرف الخط الأول باسم «الخط الأخضر» (العين السخنة ــ العلمين الجديدة ــ مرسى مطروح)، يبلغ طوله 675 كيلو مترا، ويشتمل على 22 محطة، منها 10 محطات للقطار السريع و12 محطات إقليمية، وهم «العين السخنة ــ العاصمة الإدارية ــ محمد نجيب - القاهرة ــ جنوب الجيزة - تفريعة للعياط - الفيوم بنى سويف"ــ حدائق أكتوبر ــ 6 أكتوبر ــ سفنكس ــ السادات ــ وادى النطرون ــ النوبارية ــ الإسكندرية ــ برج العرب ــ العامرية ــ الحمام ــ العلمين ــ سيدى عبد الرحمن ــ الضبعة ــ سوان ليك ــ رأس الحكمة ــ ألماظة باى ــ مطروح».

عدد محطات الخط الثانى للقطار الكهربائي فائق السرعة

أما محطات الخط الثانى فيبلغ عددها 36 محطة بواقع 10 محطات للقطارات السريعة هى «الفيوم / بنى سويف - المنيا - اسيوط - سوهاج - قنا- الأقصر - ادفو -مطار أسوان - توشكى - أبوسمبل».

- 26 محطة للقطارات الإقليمية هى «العياط - الفشن - العدوة - بنى مزار - سمالوط - أبو قرقاص - ملوى - ديروط - القوصية - منفلوط - أبوتيج - الغنايم - طهطا - جهينة - ابيدوس - فرشوط - نجع حمادى - دشنا- قوص -ارمنت-اسنا - السباعية - كلابشة - دراو - أسوان الجديدة -ميدكوم».

- يلتقي هذا الخط فى محطة حدائق أكتوبر بالخط الأول وفى محطة قنا بالخط الثالث.

اقرأ أيضاًاقتصادية قناة السويس تستقبل ثالث سفن “ميرسك” العاملة بالوقود الأخضر بميناء شرق بورسعيد

المالية: دبرنا الاحتياجات التمويلية الإضافية للموازنة الجارية دون قروض جديدة

من قبلي لـ بحري.. مواعيد القطارات وقفة عيد الأضحى السبت 15 يونيو 2024

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزارة النقل سرعة القطار للقطار الکهربائی الکهربائی السریع العین السخنة الخط الأول

إقرأ أيضاً:

علماء يكشفون غلافاً جوياً لكوكب صخري فائق الحرارة

كشف علماء الفلك عن أوضح دليل حتى الآن على وجود غلاف جوي يحيط بكوكب صخري خارج النظام الشمسي، في اكتشاف يفتح آفاقاً لفهم طبيعة العوالم المتطرفة وتطورها.
وتمكّن فريق بقيادة مؤسسة «Carnegie»، باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة ناسا، من دراسة «TOI-561 b» وهو كوكب صخري شديد الحرارة يدور حول نجمه دورة كاملة خلال 10.56 ساعة فقط.
ويعد وجود الغلاف الجوي المفاجئ لهذا الكوكب تحدياً كبيراً للفرضيات القديمة حول كيفية تطور الكواكب الصغيرة شديدة الحرارة، والتي كانت تشير إلى أنها تفقد غلافها الجوي بسرعة بعد تشكلها.
ويبلغ حجم «TOI-561 b» نحو ضعف حجم الأرض تقريباً، لكنه يختلف عنها تماماً، فهو يدور على مسافة قريبة جداً من نجمه، تعادل عُشر المسافة بين عطارد والشمس، ما يجعل أحد جانبيه مضاء دائماً ولا يغيب عنه ضوء النهار أبداً.
وكان من المتوقع أن يفقد كوكب صغير وحار كهذا غلافه الجوي سريعاً.
وأوضحت نيكول والاك، المعدة المشاركة في دراسة نشرتها مجلة رسائل الفيزياء الفلكية: «استناداً إلى ما نعرفه عن الأنظمة الأخرى، كان يُعتقد أن مثل هذا الكوكب صغير جداً وحار جداً بحيث لا يستطيع الاحتفاظ بغلافه الجوي لفترة طويلة بعد تكوّنه».
وأضافت: «لكن هذه الملاحظات تقلب المفاهيم السائدة حول الكواكب ذات الدورات المدارية القصيرة جداً رأساً على عقب».
ورغم أن نجم الكوكب أقدم بكثير من الشمس، إلا أن الغلاف الجوي للكوكب يبدو سليماً، وهو ما يعزى جزئياً إلى انخفاض كثافته مقارنة بالأرض، لكنه لا يصنف ضمن الكواكب الكبيرة الغازية المنتفخة المعروفة باسم «الانتفاخ العملاق».
ودرس الفريق ما إذا كانت الكثافة المنخفضة للكوكب ناتجة عن نواة حديدية صغيرة ووشاح أخف وزناً، وهو ما يتوافق مع خصائص النجم المضيف.
وأوضحت المعدة الرئيسية جوانا تيسكي أن «TOI-561 b» يتميز عن غيره من الكواكب ذات الدورات المدارية القصيرة جداً بأنه يدور حول نجم قديم جداً وفقير بالحديد.
ورجح العلماء أن يكون الكوكب تشكّل في بيئة كيميائية مختلفة عن بيئة الكواكب في نظامنا الشمسي، ما يجعله نافذة محتملة لفهم تكوين الكواكب في بدايات الكون، لكن التركيب الداخلي وحده لا يفسر جميع الملاحظات، إذ اشتبه الفريق في أن غلافاً جوياً كثيفاً يجعل الكوكب يبدو أكبر حجماً وأقل كثافة.
وساعد جهاز «NIRSpec» على متن تلسكوب جيمس ويب في اختبار هذه الفكرة، من خلال قياس حرارة الجانب النهاري للكوكب أثناء الكسوف الثانوي، وكان من المتوقع أن تصل الحرارة، في حال كان السطح صخرياً مكشوفاً، إلى حوالي 4900 درجة فهرنهايت (2700 درجة مئوية)، بينما أظهرت القياسات الفعلية حرارة تقارب 3200 درجة فقط (1760 درجة مئوية)، ما يشير إلى وجود إعادة توزيع نشطة للحرارة.
واستكشف الفريق عدة سيناريوهات، مثل وجود محيط من الصهارة أو طبقة رقيقة من بخار الصخور، لكنّ أياً منها لم يتوافق مع البيانات.
وخلص الفريق إلى أن وجود غلاف جوي كثيف هو التفسير الوحيد للتبريد الملحوظ.
وأوضحت المعدة المشاركة، أنجالي بيّيت: «تبرّد الرياح القوية الجانب النهاري للكوكب بنقل الحرارة إلى الجانب الليلي، كما تمتص غازات مثل بخار الماء الضوء قبل أن يتسرب».
وأضافت أن السحب الساطعة قد تعكس ضوء النجوم، ما يسهم في تبريد الكوكب، ومع ذلك، لا يزال العلماء يجهلون كيف يتمكن الكوكب من الاحتفاظ بالغلاف الجوي تحت هذا الإشعاع المكثف.

 

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • فصل التيار الكهربائي عن هذه المناطق غدا
  • العثور على جثمان شاب انزلقت قدمه وسقط من أحد القطارات على رصيف محطة الطود
  • عرض الأفلام الفائزة بمهرجان العين السخنة.. الليلة
  • عرض خاص للأفلام الفائزة بجوائز الدورة الثانية لمهرجان العين السخنة للأفلام القصيرة بنقابة الصحفيين
  • عرض الأفلام الفائزة بمهرجان العين السخنة.. غدًا
  • سكك حديد مصر تواصل نقل الأشقاء السودانيين ضمن مشروع العودة الطوعية| صور
  • السكة الحديد تواصل نقل الأشقاء السودانيين ضمن مشروع العودة الطوعية
  • بسرعة 60 ميلًا في الساعة.. هذه السيارة الصغيرة أسرع من بورش
  • علماء يكشفون غلافاً جوياً لكوكب صخري فائق الحرارة
  • مسار ومحطات الخط الرابع للمترو.. شريان نقل جديد يربط أكتوبر بالقاهرة الجديدة