جامعة أسيوط تعلن عن فتح باب التقديم لمنح برنامج فولبرايت لمدرسي اللغة الانجليزية
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
تعلن جامعة أسيوط؛ تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس الجامعة، وإشراف الدكتور محمود عبد العليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة؛ عن فتح باب التقديم لبرنامج فولبرايت لمساعد تدريس اللغات الأجنبية (FLTA)، وذلك بالتعاون مع المجلس الأعلى للجامعات، وهيئة فولبرايت/ مصر.
وأوضح الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط: إن "برنامج فولبرايت"؛ يستهدف تطوير مهارات المدرسين المهنية، واكتسابهم معرفة مباشرة بالولايات المتحدة، وثقافتها، وشعبها، ولتطوير المعرفة بالثقافات، واللغات الأجنبية، ولتبادل الثقافات المختلفة.
ويوفر برنامج فولبرايت لمساعد تدريس اللغات الأجنبية (FLTA)؛ فرصًا لمدرسي اللغة الإنجليزية، أو المتخصصين في بداية حياتهم المهنية في المجالات ذات الصلة للدراسة؛ لتعزيز مهاراتهم التعليمية، وزيادة كفاءتهم في اللغة الإنجليزية، لمدة عام دراسي واحد ( دراسة أكاديمية ٩ شهور) في الولايات المتحدة، وغير قابل للتجديد، علماً بأن التقديم متاح حتى يوم ١١ من يوليو ٢٠٢٤.
للاستفسارات، والتواصل مع هيئة فولبرايت؛ عن طريق البريد الإلكتروني:
Email: [email protected]
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد المنشاوي رئيس الجامعة جامعة أسيوط خدمة المجتمع وتنمية البيئة برنامج فولبرايت تدريس اللغات الأجنبية
إقرأ أيضاً:
160 باحثًا من 16 دولة في مؤتمر جامعة نزوى للدراسات العليا
نزوى- العُمانية
بدأت اليوم الأربعاء أعمال مؤتمر جامعة نزوى الأول للدراسات العليا، الذي تنظمه الجامعة تحت شعار "نحو آفاق مبتكرة في علوم التربية واللغة العربية"، بمشاركة 160 باحثًا من 16 دولة ويستمر يومين، ورعى افتتاح المؤتمر معالي الدكتور خلفان بن سعيد الشعيلي وزير الإسكان والتخطيط العمراني.
ويستعرض المؤتمر 110 أوراق علمية في محوري اللغة العربية وآدابها، والعلوم التربوية والنفسية حيث يهدف إلى تعزيز دور الدراسات العليا في تجويد الإنتاج العلمي، وتمكين الباحثين من عرض نتائج بحوثهم وتبادل الخبرات، وتوسيع آفاق التعاون الأكاديمي بين المؤسسات العلمية في سلطنة عُمان وخارجها. كما يسعى إلى استكشاف مسارات جديدة في الدراسات اللغوية والتربوية، والارتقاء بمهارات الباحثين نحو رؤى مبتكرة تتجاوز الأطر التقليدية.
وقال المكرم الدكتور عيسى بن سليمان العامري عميد كلية العلوم والآداب ورئيس اللجنة الإشرافية للمؤتمر إن تنظيم هذه الفعالية يعكس اهتمام المؤسسات بتجويد العمل والارتقاء بمنظومة الأداء المهني، مؤكدًا على أن تبادل الخبرات واستعراض الممارسات المبتكرة يمثلان ركيزة أساسية لدعم التنمية وتحقيق تطلعات رؤية عُمان المستقبلية.
من جانبه، أكد ياوفينغ مياو من جامعة الدراسات الأجنبية ببكين الصينية على دور هذه الفعاليات في تعزيز التواصل العلمي بين الباحثين من مختلف الدول، واستشراف آفاق جديدة في مجالات المعرفة.
وتناول المؤتمر دور الدراسات العليا في إنتاج المعرفة وتطوير المجتمعات، وأهمية تطوير البحث في مجالات اللغة العربية وآدابها، والدعوة إلى دراسات بينية تربطها بالعلوم الإنسانية والاجتماعية والعلوم التطبيقية.
وتضم فعاليات المؤتمر عروضًا بحثية في 4 مسارات رئيسة ضمن محور اللغة العربية وآدابها، تشمل الأدب القديم والحديث والدراسات اللغوية والنقد، إلى جانب جلسات في محور العلوم التربوية والنفسية تغطي موضوعات الإرشاد النفسي، والتقويم التربوي، وتكنولوجيا التعليم، والتربية الخاصة، والمناهج وطرق التدريس.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟