محافظ المنيا يهنئ أطفال مؤسستي البنات والبنين بمناسبة عيد الأضحى المبارك
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
قدم اللواء أسامة القاضي، محافظ المنيا، اليوم السبت التهنئة إلى أطفال مؤسستي البنات والبنين بالمحافظة، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، مؤكدًا استمرار المحافظة في تقديم كافة أشكال الدعم للأطفال في مؤسسات الرعاية الاجتماعية، تحقيقًا لمبدأ التكافل الاجتماعي.
جاء ذلك خلال لقائه بأطفال المؤسستين حيث شارك الأطفال فرحتهم بالعيد ووزع عليهم الهدايا والعيديات بحضور أمانى تامر وكيل مديرية التضامن الاجتماعى بالمنيا ومسئولى مؤسستي البنات والبنين.
وخلال اللقاء، أعرب المحافظ عن سعادته بالتواجد مع الأطفال فى هذه المناسبة السعيدة مشيرًا إلى أن الدولة تولي اهتمامًا كبيرًا بهؤلاء الأطفال باعتبارهم جزءًا من نسيج المجتمع من خلال تقديم كافة سبل الدعم الممكنة لضمان حياة كريمة لهم، داعيًا كافة المواطنين والمؤسسات إلى تقديم الدعم والمساندة للأطفال الأيتام، والعمل على إدخال السرور إلى قلوبهم، خاصة في المناسبات والأعياد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظ المنيا مؤسسة البنين محافظة المنيا مؤسسات الرعاية الاجتماعية مؤسسة البنات
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للإفتاء الشرعي» يهنئ رئيس الدولة ونائبيه والحكام بمناسبة عيد الأضحى المبارك
رفع معالي العلامة عبدالله بن الشيخ المحفوظ بن بيه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، أسمى آيات التهاني والمباركات إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، بمناسبة عيد الأضحى المبارك. كما هنأ المجلس، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وأصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير ديوان الرئاسة، وأولياء العهود، ونواب الحكام، بهذه المناسبة العظيمة، داعياً الله تعالى أن يعيدها على دولة الإمارات، قيادة وشعباً، وعلى المسلمين والعالم أجمع بالخير والمسرات، واليُمن والبركات. وأكد معالي العلامة بن بيّه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، رئيس منتدى أبوظبي للسلم، بهذه المناسبة، أنّ للفرحة بالعيد أبعاداً متعددة، فعيد الأضحى المبارك موسم لإظهار الفرح بما يسّر الله من الطاعات والأعمال الصالحات في أيام العشر الأوائل من ذي الحجة، وحمده سبحانه على حفظ الأوطان ونعمة الأمن والأمان، وهو أيضاً مناسبة للدعاء لولاة الأمور على ما ينهضون به من أعمال جليلة ومهمات نبيلة في خدمة الوطن والإنسان في كل مكان. وأشار إلى أهمية البعد الاجتماعي للعيد، فهو فرصة يجب اغتنامها في صلة الرحم والتواصل مع الأهل والجيران، وتفقد المحتاجين وإصلاح ذات البين، وغيرها من أبواب الإحسان التي تجسد فضائل الخير وقيم البذل والإحسان إلى الغير. ودعا معاليه الله العلي القدير أن يحفظ الحجيج، ويتقبل مناسكهم، ويعيدهم سالمين غانمين إلى أهلهم، وأن يحفظ بلدنا المبارك ويكلأ قيادته الرشيدة بعنايته ويوفقهم لكل خير، إنّه ولي ذلك والقادر عليه.
أخبار ذات صلة