ابنة عبدالله الرويشد تثير قلق محبيه حول وضعه الصحيّ
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت أسيل ابنة الفنانة الكويتي عبدالله الرويشد قلق محبيه مجدداً على حالته الصحية، بعد أن توجهت بالدعاء له بشكل مؤثر فيه كثير من التضرع.
وكتبت أسيل الرويشد في حسابها على موقع “إكس”: “اللهم اشفِ ثم هوّن ثم أرح عبدالله الرويشد إنك على كل شيء قدير”.
وطلب الجمهور من عائلة المطرب الخليجي توضيح حالته ووضع حدّ للشائعات والأخبار حول طبيعة مرضه ووضعه الصحي.
وكانت أسيل أثارت الجدل في تغريدة سابقة جاء فيها: “ربي إن أبي قد مسه الضر وأنت أرحم الراحمين. اللهّم اشفِ أبي فلا شافي إﻻ سواك ربي أفرحنا بعافيته عاجلًا غير آجلٍ، اللهّم قر أعيننا برؤيته في أحسن حال”.
يُذكر أن خالد عبدالله الرويشد أكّد في شهر شباط (فبراير) الماضي، أن الزيارة ممنوعة عن والده بتوصية من الأطباء في “مستشفى جابر” بالعاصمة الكويتية.
اللهم اشفِ ثم هوّن ثم أرح
عبدالله الرويشد
إنك على كل شيء قدير
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عبدالله الرویشد
إقرأ أيضاً:
الباز يعلق على تنازل ابنة نجم: سأستأنف الحكم دفاعا عن حرية الرأي
علق الكاتب الصحفي محمد الباز على تنازل ابنة الشاعر الراحل أحمد فؤاد نجم عن الشق الجنائي في الدعوى التي رفعتها ضده، والتي كانت قد صدر فيها حكم بحبسه.
وجاء تعليق الباز عبر حسابه الشخصي على موقع "فيسبوك"، موضحًا عدة نقاط هامة تتعلق بالقضية وموقفه منها.
تنازل ابنة نجم عن الشق الجنائي يخصها
شكرًا لمن دعم وساند ورفض الحكم بحبسي في دعوى رفعتها ابنة الشاعر أحمد فؤاد نجم.
لكن وهذا للعلم:
أولًا : لم أطلب من الصديق العزيز خالد البلشي التدخل لتتنازل ابنة نجم أو غيرها، تواصلت معه لمعرفة موقف النقابة من حكم سالب للحرية، وكان على قدر المسئولية كما عهدته، وأعلن تضامنه معي، وأشكره على ذلك.
ثانيًا: تنازل ابنة نجم يخصها وحدها، وإذا كانت تعتقد أنها بذلك تنتصر لحرية الرأي وترفض حبس صحفي فهذا يعنيها هي وطاقم محاميها الحقوقي.
ثالثا: سأقوم بإجراءات الاستئناف على الحكم، لمواصلة القضية تمسكًا بحقي في الدفاع عن مهنة أصبحت مستباحة، فالرأي لا يمكن أن يجرم مهما كانت درجة حدته وعنفه وقسوته، ولنا فى نجم نفسه أسوة حسنة.
رابعًا: ستكون القضية فرصةً لكشف زيف من يتحدثون عن الحرية، ويدعون الدفاع عن حرية الرأي، ويتضامنون طبقًا للألوان السياسية والفكرية، كما ستكون فرصةً لدرس قانوني لعل وعسى أن يتعلم منه البعض وتحديدًا الإخوة الحقوقيون.
خامسا: وقفت فى المحاكم عشرات المرات، وصدرت ضدي عشرات الأحكام، وفى كل مرة كنت واثقًا أنني سأنتصر لمهنتي ولحريتي في أن أقول ما أرى أنه صحيح، لم نخف من شيء، ولن نخاف من شيء.