4 طرق لإزالة مادة الصمغ من الجلد نهائيا.. «مش هتاخد 10 دقائق»
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
الصمغ أو المعروف بـ«الأمير» من أقوى المواد اللاصقة التي يجري استخدامها في لصق الأشياء المنزلية المتخلفة، لكن أحيانًا يقع بعض من الصمغ على الجلد ولا يمكن إزالته بسهولة، ما يجعل القلق والخوف يسيطر على الكثيرين، لدرجة أنّ البعض يظل لساعات طويلة يحاول غسل الجلد لإزالته، ونتيجة لذلك نستعرض في هذا التقرير، حيلًا بسيطة تساعد على إزالة «الأمير» من الجلد.
يمكن إزالة «الأمير» أو الصمغ من الجلد من خلال طرق مختلفة، ومنها دهن اليدين بزيت الزيتون أو الزيت النباتي ثم فركهما لمدة 5 دقائق، وبعد ذلك نغسلهما بالماء الفاتر والصابون، إذ يساعد ذلك على إزالة الصمغ الملتصق بالجلد أو اليدين، حسب ما ورد على موقع «cleanipedia».
الفازلين يعد من الطرق التي تساعد على إزالة الصمغ من الجلد، إذ يضع الشخص الفازلين على المناطق التي وقعت عليها قطرات «الأمير»، ثم نفرك المكان ومع مرور الوقت سيزول الصمغ منه بسهولة.
الماء الدافئ والصابوناستخدام الماء الدافئ والصابون أيضًا من الطرق التي تساعد على إزالة «الأمير» من الجلد، وذلك من خلال وضع ملعقة كبيرة من الصابون السائل في وعاء مملوء بالماء الدافئ، وبعد ذلك يجري نقع اليدين في الماء والصابون لمدة تترواح من 30 إلى 60 ثانية.
وجاء من ضمن الطرق التي تعمل على إزالة الصمغ من الجلد، نقع اليدين أو المكان الذي يُسكب عليه الصمغ بالماء المثلج لمدة خمس دقائق، وذلك لأنه يعمل على تبريد الصمغ وتجميده وتقلصه لضمان زواله سريعًا، وأيضًا يمكن استخدام عصير الليمون لأنّ خصائصه الحمضية تساعد على إزالة الصمغ من اليد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصمغ الماء الدافئ تساعد على إزالة
إقرأ أيضاً:
هروب متهم مكبل اليدين من محكم يُربك الأجهزة الأمنية بالمغرب
خاص
في واقعة أثارت جدلًا واسعًا واستنفارًا أمنيًا كبيرًا، تمكن متهم مغربي من الهروب من داخل محكمة الاستئناف بمدينة سطات، يوم السبت، رغم كونه مكبل اليدين وتحت حراسة أمنية مشددة.
وبحسب ما أفادت به مصادر إعلامية محلية، فإن المتهم الذي جرى نقله من إقليم برشيد بعد انتهاء مدة الحراسة النظرية، كان من المقرر عرضه على أنظار النيابة العامة المختصة بمحكمة الاستئناف، في إطار التحقيق معه على خلفية تورطه المفترض في أفعال إجرامية.
غير أن المتهم، وخلال لحظات من إنجاز الإجراءات القانونية داخل المحكمة، استغل ثغرة لم تُكشف تفاصيلها بعد، وتمكّن من الإفلات من قبضة العناصر الأمنية، ليفرّ من قاعة المحكمة وهو مقيد اليدين، ما أثار حالة طوارئ أمنية داخل أرجاء المحكمة وخارجها.
وعلى إثر ذلك، استنفرت المصالح الأمنية مختلف وحداتها، حيث تم فرض حواجز أمنية مشددة عند مداخل ومخارج مدينة سطات، مع تمشيط شامل لمحيط المنطقة.
وبعد ساعات قليلة من عملية الفرار، تمكنت فرقة متنقلة تابعة لوحدة الدراجين من تعقب المتهم وإلقاء القبض عليه بالقرب من جامعة الحسن الأول، قبل أن يتم اقتياده مجددًا لعرضه على ممثل النيابة العامة، لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في حقه، والتي يُتوقع أن تشمل تهمًا إضافية تتعلق بمحاولة الفرار من العدالة.